اشتعال المعركه الانتخابية بين 17 مرشحا بدائرة الطور.. ومنافسة شرسة في الدعاية

اشتعال المعركه الانتخابية بين 17 مرشحا بدائرة الطور.. ومنافسة شرسة في الدعاية
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- التواصل مع المواطنين
- الدعاية الانتخابية
- الشوارع والميادين
- المرشحين لمجلس النواب
- أصوات الناخبين
- أعداد
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- التواصل مع المواطنين
- الدعاية الانتخابية
- الشوارع والميادين
- المرشحين لمجلس النواب
- أصوات الناخبين
- أعداد
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- التواصل مع المواطنين
- الدعاية الانتخابية
- الشوارع والميادين
- المرشحين لمجلس النواب
- أصوات الناخبين
- أعداد
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- التواصل مع المواطنين
- الدعاية الانتخابية
- الشوارع والميادين
- المرشحين لمجلس النواب
- أصوات الناخبين
- أعداد
اشتعلت المعركة الانتخابية بشكل غير مسبوق بين المرشحين لمجلس النواب 2015 بجنوب سيناء، حيث تنافس جميعهم في سباق محموم على الدعاية الانتخابية، مع اقترب موعد إجراء الانتخابات البرلمانية، وقبل الصمت الانتخابي.
في دائرة طور سيناء يتباري 17 مرشحا ما بين مرشحين حزبيين ومستقلين، ويقدم مرشحو جنوب سيناء في دعاية انتخابات مجلس النواب الحالية أنواعا جديدة ومختلفة من الدعاية الانتخابية غير المعهودة في أي انتخابات سابقة.
وعلى رأس المرشحين الذي لفتت دعايتهم أنظار الناخبين مرشح حزب النور عبد الحليم الجمال وأكثر المرشحين الذين لفتوا أنظار المواطنين لإنفاقه بسخاء على دعايته حيث قام بعمل مجسمات ضخمة للفانوس وهو رمزه الانتخابي، ووضع كل منها على سيارة تجوب كل أنحاء المدينه محاطة بسيارات كثيرة تحمل سماعات ضخمة تنطلق منها الأغاني الوطنية والحماسية التي تشجع المواطنين على النزول للمشاركة الإيجابية في الانتخابات وهو ما جذب أنظار كل المواطنين.
ويقول الجمال إن الدعاية في الشوارع والميادين مجرد شكليات تقدم المرشح للناخبين لكن لها دور مهم في لفت الأنظار وتبقى الخطوة الأهم هى قيام المرشح بالنزول إلى الشارع والتواصل مع المواطنين وتعريفهم به وببرنامجه الانتخابي، مشيرا إلى أنه يسعى إذا ما كلفه المواطنون بالدائرة بتمثيلهم في البرلمان واختاروه نائبا عنهم إلى تغيير المحافظة إلى الأفضل، لافتا إلى أن المحافظة تملك موارد هائلة وثروة بشرية كبيرة تؤهلها لأن تكون أفضل بكثير من حالها الآن، فلابد من نهضة في كل القطاعات ولن تتم إلا بوجود رجال مخلصين يعملون بجد واجتهاد وإخلاص من أجل هذا الهدف.
كما يتصدر المشهد الانتخابي في الدائرة المرشح حميد أبوبريك، معتمدا على تاريخ والده الذي يصرح دائما أنه ليس في حاجة إلى الدعاية، لكن المعركة ليست محسومة، ويأتي ناصر تمام ونزيه معوض وصابر عشماوي وهدى منسي ومحمد الكرداوي وغريب حسان وشحته حسين ضمن العدد الهائل من المرشحين الذين يحاولون كسب أعداد أكبر من الناخبين، حيث يتنافسون على كسب عدد أكبر من الأصوات من الوافدين والبدو، وسط تخوفات من تفتيت الأصوات، بخاصة أن دائرة الطور يتنافس بها 17 مرشحًا على مقعد واحد، ما يضعف فرصة الفوز، بخاصة أن هناك مرشحين من المؤكد فوزهم.
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- التواصل مع المواطنين
- الدعاية الانتخابية
- الشوارع والميادين
- المرشحين لمجلس النواب
- أصوات الناخبين
- أعداد
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- التواصل مع المواطنين
- الدعاية الانتخابية
- الشوارع والميادين
- المرشحين لمجلس النواب
- أصوات الناخبين
- أعداد
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- التواصل مع المواطنين
- الدعاية الانتخابية
- الشوارع والميادين
- المرشحين لمجلس النواب
- أصوات الناخبين
- أعداد
- إجراء الانتخابات البرلمانية
- التواصل مع المواطنين
- الدعاية الانتخابية
- الشوارع والميادين
- المرشحين لمجلس النواب
- أصوات الناخبين
- أعداد