مقترحات فرنسية وروسية جديدة لمواجهة «داعش» وإيطاليا تكثف تأمين المواقع التاريخية

مقترحات فرنسية وروسية جديدة لمواجهة «داعش» وإيطاليا تكثف تأمين المواقع التاريخية
- أجهزة الشرطة
- أستاذ تاريخ
- اجتماع مغلق
- اعتداءات باريس
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التنظيم الإرهابى
- الحرب فى سوريا
- آلة حادة
- أجهزة الشرطة
- أستاذ تاريخ
- اجتماع مغلق
- اعتداءات باريس
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التنظيم الإرهابى
- الحرب فى سوريا
- آلة حادة
- أجهزة الشرطة
- أستاذ تاريخ
- اجتماع مغلق
- اعتداءات باريس
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التنظيم الإرهابى
- الحرب فى سوريا
- آلة حادة
- أجهزة الشرطة
- أستاذ تاريخ
- اجتماع مغلق
- اعتداءات باريس
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التنظيم الإرهابى
- الحرب فى سوريا
- آلة حادة
قدمت الحكومة الروسية، مساء أمس الأول، صيغة جديدة لمشروع قرارها حول محاربة تنظيم «داعش». وقالت فرنسا إنه «من الممكن إدراج قسم منه داخل مشروع القرار الذى ستعرضه على مجلس الأمن الدولى بعد اعتداءات باريس»، وسيشكل توصل الدول الـ15 الأعضاء فى مجلس الأمن الدولى إلى اتفاق على مشروع قرار واحد يحدد المقاربة الدولية من أجل القضاء على التنظيم الإرهابى خطوة مهمة بعد أشهر من الخلافات بين الغرب وروسيا.
وكانت روسيا عرضت نسخة أولية من مشروعها أمام مجلس الأمن فى أواخر سبتمبر الماضى، إلا أن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا رفضتها بسبب بند يدعو إلى مقاتلة الجهاديين بموافقة النظام السورى. وصرح سفير روسيا لدى الأمم المتحدة فيتالى تشوركين، بأن «الصيغة الجديدة لا تزال تتضمن هذا البند إلا إنه قلل من أهمية الخلافات». وقال «تشوركين»، إثر اجتماع مغلق للمجلس: «ندعو إلى تعاون أكبر بين كل الجهات التى تحارب فى سوريا والعراق»، وتابع: «من الأمور التى سمعناها بوضوح خلال مشاوراتنا فى المجلس ضرورة الوحدة ضمنه، ولا أرى أن ذلك يشكل عقبة كبيرة».
{long_qoute_1}
ومن جهته، دعا الرئيس الفرنسى فرنسوا أولاند مجلس الأمن إلى اعتماد قرار بشكل سريع من أجل تعزيز المعارك ضد «داعش» بعد اعتداءات باريس الدامية، ومن المقرر أن يجتمع «أولاند» مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين فى موسكو فى 26 نوفمبر الحالى بعد يومين على محادثات فى واشنطن مع نظيره الأمريكى باراك أوباما من أجل تعزيز الحملة ضد الجهاديين، وقال سفير فرنسا لدى الأمم المتحدة فرنسوا دولاتر إنه «يعمل على إعداد نص سيكون مقتضباً وقوياً ويركز على المعركة ضد عدونا المشترك داعش، ومن المفترض أن يُعرض النص على المجلس قريباً»، وتابع «دولاتر»: «سأدرس النص الروسى بتأنٍ، لأرى إذا كان من الممكن إدراج مقاطع منه ضمن مشروع القرار الفرنسى».
ونظر النواب الفرنسيون، أمس، فى مشروع قانون يشدد حالة الطوارئ التى فُرضت بعد اعتداءات باريس، ولم يصدر القرار بتمديد العمل بقانون الطوارئ أم إلغائه، حتى مثول الجريدة للطبع. وقررت الحكومة الفرنسية، مساء أمس الأول، عدم ترخيص مسيرتين كانتا مقررتين فى فرنسا فى 29 نوفمبر الحالى -عشية افتتاح قمة المناخ- و12 ديسمبر المقبل، إثر اعتداءات باريس، وفق ما أعلنت رئاسة قمة المناخ.
وأشار وزير الخارجية الفرنسى لوران فابيوس، أمس، إلى «انفتاح» فى الموقف الروسى حول مكافحة تنظيم «داعش» فى سوريا، حيث بدأت بقصف مواقعه على غرار فرنسا، وصرح «فابيوس» لإذاعة «فرانس إنتر»: «هناك انفتاح إذا أمكن القول فى الموقف الروسى ونعتقد أنه صادق وعلينا حشد كل قواتنا ضد داعش».
وأصيب أستاذ تاريخ فى مدرسة يهودية بـ«مرسيليا» فى جنوب فرنسا عندما أقدم ثلاثة أشخاص على طعنه بالسكين وسط صيحات «معادية للسامية»، مساء أمس الأول، ولم يعرض الاعتداء حياة الأستاذ اليهودى للخطر، حسبما قال مدير الشرطة لوران نونيز، وأضاف أنه تم نشر قوة كبيرة من الشرطة للعثور على الفاعلين. وأدان وزير الداخلية الفرنسى برنار كازنوف الاعتداءات ضد المسلمين واليهود بفرنسا، وذلك بعد حادثى الاعتداء على امرأة ترتدى الحجاب وأستاذ بمدرسة يهودية بمدينة «مارسيليا» جنوب فرنسا، وأفاد بيان لوزارة الداخلية الفرنسية بأن «السيدة المحجبة تعرضت للاعتداء لدى خروجها من محطة مترو وسط مارسيليا بعد أن قام شخص بلكمها وإصابتها بآلة حادة نقلت على أثرها إلى المستشفى»، وأكد البيان أنه تم اتخاذ كافة التدابير لتحديد مرتكبى هذه الأفعال وتقديمهم للعدالة. وفى الوقت ذاته، عززت إيطاليا الأمن حول المواقع التاريخية فى روما وفى الفاتيكان وميلانو بعد أن تلقت تحذيراً من الشرطة الفيدرالية الأمريكية حول إمكانية حصول اعتداءات جهادية، حسب ما ذكرت الصحف الإيطالية، أمس الأول، وأشارت الشرطة الأمريكية إلى أن «ساحة القديس بطرس وكاتدرائية ميلانو وقاعة الأوبرا فى المدينة سكالا، هى جزء من الأهداف المحتملة للاعتداءات».
وأعلنت الولايات المتحدة عن رصد مكافأة تبلغ قيمتها 5 ملايين دولار لمن يدلى بمعلومات تقود إلى القبض على أحد القادة البارزين لتنظيم «داعش»، كما قال عمدة مدينة «نيويورك» الأمريكية بيل دى بلاسيو إن «الفيديو الذى نشره تنظيم داعش يهدد فيه المدينة ليس جديداً، ولا يوجد أى تهديد أمنى محدد فى الوقت الراهن». واعتبر الرئيس الأمريكى باراك أوباما، أمس، أن «الحرب فى سوريا لا يمكن أن تنتهى دون رحيل الرئيس بشار الأسد»، مستبعداً بذلك الاقتراحات باحتمال مشاركة «الأسد» فى انتخابات مقبلة، وأضاف «أوباما»: «على روسيا وإيران تقرير ما إذا كانتا تريدان دعم الرئيس السورى بشار الأسد أو إنقاذ الدولة السورية بإيجاد حكومة سورية مشروعة». وأعلن الرئيس السورى بشار الأسد، أمس الأول، أن «سوريا ليست طيناً لتنظيم داعش، والغرب هو المسئول عن ولادة هذا التنظيم الجهادى». وفى سياق متصل، حددت منظمة «الإنتربول» هوية 5800 جهادى أجنبى من أصل حوالى 25 ألفاً انضموا إلى المجموعات الجهادية فى دول مثل سوريا والعراق، حسبما أعلن رئيس المنظمة الدولية للتعاون بين أجهزة الشرطة، أمس الأول.
- أجهزة الشرطة
- أستاذ تاريخ
- اجتماع مغلق
- اعتداءات باريس
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التنظيم الإرهابى
- الحرب فى سوريا
- آلة حادة
- أجهزة الشرطة
- أستاذ تاريخ
- اجتماع مغلق
- اعتداءات باريس
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التنظيم الإرهابى
- الحرب فى سوريا
- آلة حادة
- أجهزة الشرطة
- أستاذ تاريخ
- اجتماع مغلق
- اعتداءات باريس
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التنظيم الإرهابى
- الحرب فى سوريا
- آلة حادة
- أجهزة الشرطة
- أستاذ تاريخ
- اجتماع مغلق
- اعتداءات باريس
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التنظيم الإرهابى
- الحرب فى سوريا
- آلة حادة