"الاشتراكي المصري" بالبحيرة: مصلحة مصر تقتضي تعميق العلاقات مع روسيا

"الاشتراكي المصري" بالبحيرة: مصلحة مصر تقتضي تعميق العلاقات مع روسيا
- إدارة الأزمة
- الأمانة العامة
- الحكومة المصرية
- الخارجية المصرية
- الدولة المصرية
- الكارثة الإنسانية
- المنطقة العربية
- حزب الاشتراكى المصرى
- أحداث
- أداء الحكومة
- إدارة الأزمة
- الأمانة العامة
- الحكومة المصرية
- الخارجية المصرية
- الدولة المصرية
- الكارثة الإنسانية
- المنطقة العربية
- حزب الاشتراكى المصرى
- أحداث
- أداء الحكومة
- إدارة الأزمة
- الأمانة العامة
- الحكومة المصرية
- الخارجية المصرية
- الدولة المصرية
- الكارثة الإنسانية
- المنطقة العربية
- حزب الاشتراكى المصرى
- أحداث
- أداء الحكومة
- إدارة الأزمة
- الأمانة العامة
- الحكومة المصرية
- الخارجية المصرية
- الدولة المصرية
- الكارثة الإنسانية
- المنطقة العربية
- حزب الاشتراكى المصرى
- أحداث
- أداء الحكومة
أكد حمدي عبدالعزيز عضو الأمانة العامة للحزب الاشتراكي المصري بمحافظة البحيرة، أن مصلحة الدولة المصرية تقتضي باستمرار العلاقات "المصرية - الروسية" خاصة بعد صدور تقرير حادث الطائرة الروسية المنكوبة والتي سقطت في سيناء، مشددًا على ضرورة الحفاظ على مكتسباتنا التي حققناها على صعيد تلك العلاقة الحيوية بين مصر والدول الأخرى.
وقال عبدالعزيز، لـ"الوطن": "علينا ألا نستجيب لإعلامنا الذي بدأ الرقص على نغمات ما اصطنعته بعض الدوائر من وجود مؤامرة روسية علينا، وأن روسيا باعتنا لحساب تحالفات دولية جديدة، وغيرها من الأحاديث غير المسؤولة، وعلينا أن نتفهم الموقف الروسي، وأن تتسم ردود أفعالنا بقدر من المسئولية الوطنية والموضوعية والعقلانية".
وتابع: "روسيا لم تكن تستطيع الانتظار أكثر من ذلك للإعلان عن السبب المباشر لسقوط طائرة الركاب التابعة لها في تلك المنطقة من العالم التي اقتضت مصالحها العليا أن تتدخل عسكريا فيها، لمواجهة مخططات تسعى إلى إسقاط سوريا والإضرار الشديد بتلك المصالح".
وتابع: "كان لابد أن تضمن القيادة الروسية وقوف عموم الشعب الروسي خلفها، وهي تواجه وتخوض حربا حقيقية للدفاع عن مصالحه، وسط ضغوط أوروأمريكية ودعاية مضادة موجهة للداخل الروسي، تظهر القيادة الروسية بمظهر المقامر والمغامر بحياة المواطنين الروس، علمًا بأن الإحساس الأولى لدى الجميع لحظة حدوث تلك الكارثة الإنسانية الهائلة، هو أن الطائرة قد سقطت بفعل عمل إرهابي".
وأشار أمين الاشتراكي المصري بالبحيرة، إلى أنه يجب ألا نغفل حقيقة سقوط الطائرة الروسية، والذي شكل صدمة هائلة تصل إلى مستوى الكارثة الوطنية لشعب فقد 224 من أبنائه مرة واحدة غدرا وغيلة في لحظات قليلة، وأن القيادة الروسية مطالبة بتفسير تلك الكارثة لشعبها في ظل ضغوط غربية تمثلت في إعلانات رسمية عن معلومات تفيد بسقوط الطائرة إثر تفجير إرهابي.
وتابع: "ولا يجب أن نغفل عن أن حادثين إرهابيين قد حدثا بعد ذلك في لبنان ثم في باريس، وفي الحالتين أعلنت حكومتا البلدين عن الجهة المسؤولة عن كل منهما تفصيلاً بغض النظر عن الفروق النوعية بين كل تفجير وآخر".
وانتقد حمدي عبدالعزيز، آداء الحكومة المصرية في إدارة الأزمة، معتبرا أنه لم يكن في مستوى الحدث، واتسمت ردود الأفعال السياسية الرسمية المصرية، بالبطء وعدم الحيوية.
وقال: "لدينا مشاكل لابد من معالجتها على الصعيد الأمني، وخاصة على مستوى الأمن الاستباقي يجب أن نعالجها، كما أن الدبلوماسية المصرية أيضا ليست على مستوى التفاعل الإيجابي الفوري والمبدع للأحداث، في عالم يموج بالتطورات والتفاعلات السريعة، التي لن تنتظر سلحفاء الخارجية المصرية التي تتحرك ببطء وبمنهجية غير خلاقة، وهذا خلل ملاحظ منذ الاعتصام الفاشي في رابعة والنهضة عام 2013 وحتى تاريخه".
- إدارة الأزمة
- الأمانة العامة
- الحكومة المصرية
- الخارجية المصرية
- الدولة المصرية
- الكارثة الإنسانية
- المنطقة العربية
- حزب الاشتراكى المصرى
- أحداث
- أداء الحكومة
- إدارة الأزمة
- الأمانة العامة
- الحكومة المصرية
- الخارجية المصرية
- الدولة المصرية
- الكارثة الإنسانية
- المنطقة العربية
- حزب الاشتراكى المصرى
- أحداث
- أداء الحكومة
- إدارة الأزمة
- الأمانة العامة
- الحكومة المصرية
- الخارجية المصرية
- الدولة المصرية
- الكارثة الإنسانية
- المنطقة العربية
- حزب الاشتراكى المصرى
- أحداث
- أداء الحكومة
- إدارة الأزمة
- الأمانة العامة
- الحكومة المصرية
- الخارجية المصرية
- الدولة المصرية
- الكارثة الإنسانية
- المنطقة العربية
- حزب الاشتراكى المصرى
- أحداث
- أداء الحكومة