خبراء يتوقعون مزيداً من التعاون المصرى - الروسى ضد الإرهاب

خبراء يتوقعون مزيداً من التعاون المصرى - الروسى ضد الإرهاب
- إصدار قانون
- إنهاء الخلاف
- الإرهاب فى سيناء
- الإرهاب والتطرف
- التعاون الدولى
- التعاون المصرى
- التنظيمات الإرهابية
- الجانب الروسى
- أحمد ناجى
- أعمال إرهابية
- إصدار قانون
- إنهاء الخلاف
- الإرهاب فى سيناء
- الإرهاب والتطرف
- التعاون الدولى
- التعاون المصرى
- التنظيمات الإرهابية
- الجانب الروسى
- أحمد ناجى
- أعمال إرهابية
- إصدار قانون
- إنهاء الخلاف
- الإرهاب فى سيناء
- الإرهاب والتطرف
- التعاون الدولى
- التعاون المصرى
- التنظيمات الإرهابية
- الجانب الروسى
- أحمد ناجى
- أعمال إرهابية
- إصدار قانون
- إنهاء الخلاف
- الإرهاب فى سيناء
- الإرهاب والتطرف
- التعاون الدولى
- التعاون المصرى
- التنظيمات الإرهابية
- الجانب الروسى
- أحمد ناجى
- أعمال إرهابية
أكد خبراء أمنيون وسياسيون أن إعلان رئيس جهاز أمنى روسى أن الطائرة المنكوبة سقطت فى سيناء نتيجة عمل إرهابى سيزيد من التعاون بين مصر وروسيا، على المستوى المخابراتى واللوجيستى لمواجهة الإرهاب فى المنطقة، لافتين إلى أن إعلان روسياً استبق تقرير لجنة التحقيق الدولية فى الحادث. وقال الدكتور محمد جمعة، الباحث فى الشئون الإقليمية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، لـ«الوطن»: «على المستوى الأمنى أتوقع فى المرحلة المقبلة أن يكون هناك مزيد من التعاون الدولى فى مواجهة الإرهاب، خصوصاً بين مصر وروسيا، وبين باقى الدول التى تعرضت مؤخراً لهجمات إرهابية، ما سيؤدى إلى تغيير جذرى فى استراتيجية المواجهة مع الإرهاب والتطرف، وإنهاء الخلافات الدولية حول الضربات الموجهة لتنظيم داعش وغيره من التنظيمات الإرهابية فى سوريا، وهو ما قد يدفع الإرهابيين لاستباق تلك الاستراتيجية بهجمات إرهابية فى دول مختلفة عبر تنشيط خلاياها النائمة».
وقال أحمد ناجى قمحة، رئيس وحدة دراسات الرأى العام بمركز الأهرام: «أعتقد أن مصر لديها معلومات حول من نفذ تلك العملية وبالتعاون مع الجانب الروسى، سيزول الكثير من اللبس، وستجرى الاستعانة بتسجيلات الكاميرات والرصد، لمعرفة كيف تسلل المنفذون للطائرة، لكن أستبعد أن يكون هناك تدخل عسكرى روسى لمواجهة الإرهاب فى سيناء». وتابع: «الموقف المصرى يجب أن يكون صارماً، فالدولة مُطالبة باستغلال الحادث لإصدار قانون بفصل العناصر المنتمية للتنظيمات الإرهابية من كافة مؤسسات الدولة، خصوصاً الحساسة منها، بما فيها المؤسسات الإعلامية، وقال اللواء محمود زاهر، الخبير الأمنى، إن ما يُعتد به فى حادث الطائرة الروسية هو تقرير لجنة التحقيق الدولية التى تحقق فى الواقعة، وهى لم يصدر عنها أى تقرير حتى الآن، مضيفاً: «خروج مسئول روسى، سواء كان أمنياً أو سياسياً، للحديث عن أن الحادث نتيجة عمل إرهابى، لا يعتد به، ولا يعتبر خطاباً رسمياً، ولا يلزم مصر بشىء، ولا يجب حتى الرد عليه، أما لو صدر خطاب من رئيس روسيا، أو وزير خارجيتها، فإن مصر يجب أن ترد عليه، لأنه سيكون وقتها إعلاناً رسمياً».
وانتقد اللواء محمد نور، الخبير الأمنى، إعلان المسئول الأمنى الروسى عن أن الطائرة المنكوبة وقعت نتيجة عمل إرهابى وتفجير قنبلة، قائلاً: «إعلان الأمن فى روسيا ذلك جاء نتيجة فشله فى عمله، فلو كان ناجحاً لما خرج ليقول مثل هذا التصريح الخطير، خصوصاً أن طبيعة عمله هى أن يحمى روسيا ومصالحها من أعمال إرهابية بصورة استباقية، وهو ما لم يحدث، ما يؤكد فشله فى عمله الاستخباراتى والمعلوماتى، فخرج بمثل هذا التصريح ليغسل ماء وجهه».
- إصدار قانون
- إنهاء الخلاف
- الإرهاب فى سيناء
- الإرهاب والتطرف
- التعاون الدولى
- التعاون المصرى
- التنظيمات الإرهابية
- الجانب الروسى
- أحمد ناجى
- أعمال إرهابية
- إصدار قانون
- إنهاء الخلاف
- الإرهاب فى سيناء
- الإرهاب والتطرف
- التعاون الدولى
- التعاون المصرى
- التنظيمات الإرهابية
- الجانب الروسى
- أحمد ناجى
- أعمال إرهابية
- إصدار قانون
- إنهاء الخلاف
- الإرهاب فى سيناء
- الإرهاب والتطرف
- التعاون الدولى
- التعاون المصرى
- التنظيمات الإرهابية
- الجانب الروسى
- أحمد ناجى
- أعمال إرهابية
- إصدار قانون
- إنهاء الخلاف
- الإرهاب فى سيناء
- الإرهاب والتطرف
- التعاون الدولى
- التعاون المصرى
- التنظيمات الإرهابية
- الجانب الروسى
- أحمد ناجى
- أعمال إرهابية