مصادر: تحقيقات "الطائرة الروسية" استبعدت سيناريوهات تعرضها لقصف إرهابي

مصادر: تحقيقات "الطائرة الروسية" استبعدت سيناريوهات تعرضها لقصف إرهابي
- أعمال إرهابية
- الاستخبارات الأمريكية
- التنظيمات الإرهابية
- أيمن سلامة
- الدول الأجنبية
- الصندوق الأسود
- الطب الشرعي
- المرشد العام
- داعش
- أعمال إرهابية
- الاستخبارات الأمريكية
- التنظيمات الإرهابية
- أيمن سلامة
- الدول الأجنبية
- الصندوق الأسود
- الطب الشرعي
- المرشد العام
- داعش
- أعمال إرهابية
- الاستخبارات الأمريكية
- التنظيمات الإرهابية
- أيمن سلامة
- الدول الأجنبية
- الصندوق الأسود
- الطب الشرعي
- المرشد العام
- داعش
- أعمال إرهابية
- الاستخبارات الأمريكية
- التنظيمات الإرهابية
- أيمن سلامة
- الدول الأجنبية
- الصندوق الأسود
- الطب الشرعي
- المرشد العام
- داعش
أكدت مصادر مطلعة على سير تحقيقات في حادث سقوط الطائرة الروسية، أن التحقيقات استبعدت بشكل تام كافة السيناريوهات التي افترضت تعرض الطائرة لقصف إرهابي، مشددة أن اللجنة لم تجد أي دليل على وجود جثث تفجرات، ما يؤكد أن سقوط الطائرة كان نتيجة عطل فني.
{long_qoute_1}
وأضافت المصادر، لـ"الوطن"، أن الصندوق الأسود للطائرة لا يكشف على وجه الإطلاق وجود أدلة دامغة على تفجير الطائرة، موضحة أن تفتت الطائرة بالجو كان سيؤدي لزيادة قطر انتشار جسم الطائرة.
وأكدت المصادر أن ما أدعته الاستخبارات الأمريكية عن رصد اتصالات هاتفية للمنتمين لـ"داعش" بخصوص تفجير الطائرة لا يمثل قرينة قاطعة بأي حال من الأحوال، مردفا: "لن تأخذ بها أي محكمة وطنية أو دولية في أى مكان بالعالم".
من جانبه، لفت الدكتور أيمن سلامة، أستاذ القانون الدولي وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، أن المحادثات التي تتحدث عنها الاستخبارات الأمريكية لا ترقى إلى مرتبة القرائن التي لا يمكن دحضها، موضحا أنها لا تعتبر قرينة حاسمة قاطعة بأن التنظيم الإرهابي له صلة أو تسبب في إسقاط الطائرة.
ووصف أستاذ القانون الدولي الصندوق الأسود للطائرة، بـ"الهادي والمرشد العام"، مؤكدا أنه لا يعكس عن الأدلة اليقينية الحاسمة التي يمكن أن تكشفها جسم الطائرة، وأجسام جثث الضحايا، بعد تحليل الطب الشرعي لهذه الأجسام، والذي يستغرق فترة ليست بالقصيرة للتأكد من أن التشوهات أو الحرائق أو "التفتت النسيجي" يمكن أن يشير لحدوث تفجير في الطائرة، فضلا عن طبيعة وشكل وتكوين جسم الطائرة وهيكلها المتناثر من محيطها الداخلي والخارجي الذي تشظى لسبب التفجير.
وأوضح أن رفض الدول الأجنبية مد لجنة تقصي الحقائق عن معلوماتها التي تحدثت عنها في وسائل الإعلام توقعها تحت مسؤوليتين، أولهما قانونية بموجب أحكام القانون الدولي، حيث إن مجلس الأمن الدولي يلزم الدول التعاون عن طريق مدها، وإنذارها بالمعلومات التي تظهر أو تنبئ عن عزم الجماعات والتنظيمات الإرهابية ارتكاب أعمال إرهابية.
وأضاف "أما المسؤولية الثانية هي دولية أخلاقية، حيث كان على تلك الدول التعاون والتضامن مع لجنة التحقيق، وأن الأمر يعتبر امتهان لكرامة مصر.
- أعمال إرهابية
- الاستخبارات الأمريكية
- التنظيمات الإرهابية
- أيمن سلامة
- الدول الأجنبية
- الصندوق الأسود
- الطب الشرعي
- المرشد العام
- داعش
- أعمال إرهابية
- الاستخبارات الأمريكية
- التنظيمات الإرهابية
- أيمن سلامة
- الدول الأجنبية
- الصندوق الأسود
- الطب الشرعي
- المرشد العام
- داعش
- أعمال إرهابية
- الاستخبارات الأمريكية
- التنظيمات الإرهابية
- أيمن سلامة
- الدول الأجنبية
- الصندوق الأسود
- الطب الشرعي
- المرشد العام
- داعش
- أعمال إرهابية
- الاستخبارات الأمريكية
- التنظيمات الإرهابية
- أيمن سلامة
- الدول الأجنبية
- الصندوق الأسود
- الطب الشرعي
- المرشد العام
- داعش