مسلم: طريقة القبض على دياب "مهينة".. وهو رجل يحمل أفكارا وطنية يؤخذ منها ويرد عليها
مسلم: طريقة القبض على دياب "مهينة".. وهو رجل يحمل أفكارا وطنية يؤخذ منها ويرد عليها
- إنتخابات البرلمان
- الإعلام الغربى
- التطور التكنولوجى
- التواصل الإجتماعى
- الجرائد القومية
- الدكتور محمد عوض
- الرئيس المعزول
- صلاح دياب
- إنتخابات البرلمان
- الإعلام الغربى
- التطور التكنولوجى
- التواصل الإجتماعى
- الجرائد القومية
- الدكتور محمد عوض
- الرئيس المعزول
- صلاح دياب
- إنتخابات البرلمان
- الإعلام الغربى
- التطور التكنولوجى
- التواصل الإجتماعى
- الجرائد القومية
- الدكتور محمد عوض
- الرئيس المعزول
- صلاح دياب
- إنتخابات البرلمان
- الإعلام الغربى
- التطور التكنولوجى
- التواصل الإجتماعى
- الجرائد القومية
- الدكتور محمد عوض
- الرئيس المعزول
- صلاح دياب
انتقد الكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس تحرير جريدة الوطن، تناول الإعلام الغربي للأحداث في مصر، مؤكدا أنه "غير موضوعي، وأقذر دور لعبه الإعلام الغربي بشأن مجريات الأمور فى مصر، بدأ منذ ثورة 30 يونيو، واستمر حتى الآن، بهدف خدمة أغراض بلادها، ومن يقول إن مصر لا تتعرض لمؤامرة، إما ساذج أو خائب، لأن الأمور واضحة وضوح الشمس".
وضرب مسلم مثالا، بتناول الإعلام الغربي لحادث سقوط الطائرة الروسية في مصر، باعتباره الحدث الأول في العالم، مثلما فعلت شبكة سي أن أن، موضحا "رغم خطورة الواقعة، إلا أن الأمر في النهاية يتعلق بالجانب المصري- الروسي، ولا يصح أن يتم شن هجمة شرسة على مصر من جانب دول أخرى مثل بريطانيا وأمريكا".
{long_qoute_1}
وأشار إلى أن "أي جهاز مخابرات في العالم لم يقدم أي معلومات لمصر حول حادث الطائرة حتى الآن، بالإضافة إلى أن تحليل جثث الضحايا لم يثبت وجود آثار لمواد شديدة الانفجار حتى الآن"، مضيفا "مصر تتعرض أيضا لمؤامرة داخلية، فهناك عملاء للإخوان وتنظيمه الإرهابي الدولي، وتعتمد وسائل الإرهاب حاليا على تقنيات أحدث، بالإضافة إلى إغراءات مادية كثيرة".
وجاءت تصريحات مسلم خلال مشاركته في ندوة بقسم الإعلام في كلية آداب الزقازيق، أدارها الدكتور إبراهيم المسلمي رئيس قسم الإعلام، أمس، تحت عنوان "واقع الصحافة الخاصة في مصر وطموحات المستقبل"، وشارك فيها رئيس تحرير جريدة الشروق، عماد الدين حسين، وعميد كلية آداب الزقازيق، الدكتور عبدالله عسكر، والمستشار الإعلامي لرئيس الجامعة، الدكتور محمد عوض، والدكتور علاء طلعت، فيما كرم القائم بأعمال رئيس الجامعة، الدكتور عبد الحكيم نور الدين، رئيسي تحرير جريدتي "الوطن" و"الشروق"، ومنحهما درعي الجامعة، كما تم توقيع بروتوكول تعاون بين الجامعة والجريدتين لتدريب طلاب الإعلام.وطالب مسلم وسائل الإعلام ببث الأمل في نفوس جميع المواطنين، وعدم تصدير الإحباط لهم، "لأن المخاطر والتحديات أكبر بكثير من المشكلات التي تمر بها البلاد حاليا، ومشاهد اللاجئين السوريين ليست بعيدة عنا، ونحن جميعا في حقل تجارب، ولو فقدنا الأمل سنضيع، وتضيع مصر قبلنا".
واعتبر أن "المشكلات المادية من أهم التحديات التي تواجه الصحافة في مصر، ويرجع السبب الرئيسي لها إلى قلة حجم الإعلانات، والتكنولوجيا الجديدة التي تزاحم المطبوعات الورقية، ويقع على عاتق الصحف مواجهة تحديات التطور التكنولوجي"، مشيرا إلى أن "الصحف يجب أن تقدم تحليلات جيدة للأخبار، مع رصدها من كل الجوانب، حتى ينجذب القارئ لقراءة جديدة، خاصة أنه يكون على دراية بالخبر فور وقوعه من عدة وسائل إخبارية، مثل المواقع الإخبارية والقنوات التليفزيونية".
وأشار إلى أن "مواقع التواصل الاجتماعي تهدد الصحف أيضا، حيث يعتمد عليها بعض الصحفيين كمصادر للحصول على المعلومات"، مؤكدا أن "بعض المواقع ترتكب جريمة مهنية عندما تنقل خبرا وتنسبه إلى الفيس بوك، دون التأكد من المصادر الرسمية الموثوق بها، بالإضافة إلى كارثة أخرى، تتمثل في الاعتماد على النشطاء السياسيين، لأنه يمكن لأي شخص أن يطلق على نفسه ناشط سياسي، ويروج لمعلومات لا أساس لها من الصحة".
وأضاف أن "الإعلام اكتسب تقديرا من القراء قبل ثورة 30 يونيو، عندما غامرت بعض الصحف والقنوات، واستطاعت أن تعكس حقيقة رفض المواطنين لنظام حكم الإخوان"، مشيرا إلى أن "هذا التقدير بدأ يتراجع حاليا، لنشر وبث أخبار بها نوع من التغييب، مثل التركيز على خوض سما المصري للانتخابات، وغيرها من الأخبار غير المهمة، والتي لا يليق مناقشتها خلال المرحلة الصعبة الحالية للبلاد".
وأكد أن "تجربة الصحف الخاصة جديدة في مصر، وفيها يفرض رئيس التحرير والمحررون على مجلس التحرير والمالك، السياسية التحريرية، التي تهدف إلى الاهتمام بالقارئ، وتقديم كل ما هو مفيد له، وفق القواعد المهنية المتعارف عليها، حتى يقبل القارئ على شراء الجريدة"، لافتا إلى أن "السياسة في الجرائد الخاصة، ومنها الوطن، لا تهدف لإرضاء الحاكم أو السلطان، عكس الجرائد القومية، ففي الجرائد الخاصة نشتغل على مزاج القارئ، وفي إطار المصلحة العامة، ومصلحة الدولة".
وحول نتائج الانتخابات البرلمانية، قال مسلم إن "البرلمان هو الممثل للشعب، وإذا لم يشارك المواطنون في اختيار النواب، والإدلاء بأصواتهم، فليس لهم حق بعد ذلك فب الاعتراض على سيطرة رأس المال السياسي والمصالح، وتؤدي زياد نسبة المشاركة إلى تحجيم الرشاوى الانتخابية، والمال السياسي"، وتوقع أن يعاني البرلمان من الارتباك خلال العام الأول له.
وأعرب مسلم عن رفضه لطريقة القبض على رجل الأعمال صلاح دياب، والتي وصفها بـ"المهينة"، مؤكدا أنه "رجل وطني، وأفكاره في إطار حب البلد، وخدمة مصر، يؤخذ منها ويرد عليها، ولن أتحدث عن القضية، لأنها منظورة أمام القضاء، والآن لا يربطني بالرجل عمل ولا مصالح، لكنني تألمت من صور القبض عليه، التي رفضنا نشرها في الوطن".
وفي كلمته، قال رئيس تحرير جريدة الشروق، عماد الدين حسين، إن "الإعلام الاجتماعي يمكن أن يكون أداة جيدة في خدمة المجتمع، أو أداة هدم"، ضاربا المثل بنشر صورة مواطن يمسك ثلاجته وسط الأمطار التي غمرت منزله في الإسكندرية، ما ألقى الضوء على الأزمة وخطورتها، فيما تناول الإعلام الاجتماعي نفسه صورة الضابط الذى كان واقفا وسط الأمطار بشكل سلبي".
- إنتخابات البرلمان
- الإعلام الغربى
- التطور التكنولوجى
- التواصل الإجتماعى
- الجرائد القومية
- الدكتور محمد عوض
- الرئيس المعزول
- صلاح دياب
- إنتخابات البرلمان
- الإعلام الغربى
- التطور التكنولوجى
- التواصل الإجتماعى
- الجرائد القومية
- الدكتور محمد عوض
- الرئيس المعزول
- صلاح دياب
- إنتخابات البرلمان
- الإعلام الغربى
- التطور التكنولوجى
- التواصل الإجتماعى
- الجرائد القومية
- الدكتور محمد عوض
- الرئيس المعزول
- صلاح دياب
- إنتخابات البرلمان
- الإعلام الغربى
- التطور التكنولوجى
- التواصل الإجتماعى
- الجرائد القومية
- الدكتور محمد عوض
- الرئيس المعزول
- صلاح دياب