استغاثة من مدرس لـ«الرئيس»: طلبة إعدادى لا يجيدون القراءة والكتابة

استغاثة من مدرس لـ«الرئيس»: طلبة إعدادى لا يجيدون القراءة والكتابة
- التربية والتعليم
- التعليم الأساسى
- الثانوية العامة
- الحد الأقصى
- العملية التعليمية
- القراءة والكتابة
- المؤسسات الحكومية
- المرحلة الإعدادية
- المرحلة الابتدائية
- آباء
- التربية والتعليم
- التعليم الأساسى
- الثانوية العامة
- الحد الأقصى
- العملية التعليمية
- القراءة والكتابة
- المؤسسات الحكومية
- المرحلة الإعدادية
- المرحلة الابتدائية
- آباء
- التربية والتعليم
- التعليم الأساسى
- الثانوية العامة
- الحد الأقصى
- العملية التعليمية
- القراءة والكتابة
- المؤسسات الحكومية
- المرحلة الإعدادية
- المرحلة الابتدائية
- آباء
- التربية والتعليم
- التعليم الأساسى
- الثانوية العامة
- الحد الأقصى
- العملية التعليمية
- القراءة والكتابة
- المؤسسات الحكومية
- المرحلة الإعدادية
- المرحلة الابتدائية
- آباء
«استغاثة إلى وزير التربية والتعليم من أحد أبناء مهنة التدريس، لمحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه، العديد من طلاب المرحلة الإعدادية لا يجيدون القراءة والكتابة.. هى كارثة ولا بد من إصلاحها قبل فوات الأوان»، هى الاستغاثة التى بعث بها «على محمد على»، مدرس علوم بالمرحلة الإعدادية، إلى رئيس الجمهورية، صارخاً: «الطلاب بيكتبوا طلاسم، التعليم فى تدن بسبب الروتين، وعدم وجود منظومة تعليمية صحيحة، التعليم الأساسى يحتاج لمجهود أكبر من الثانوية العامة، وإلا سينهار كل شىء». {left_qoute_1}
يعمل «على» فى مدرسة «مصطفى التونى الإعدادية»، بقرية أتليدم، مركز أبوقرقاص بالمنيا، فوجئ أثناء الشرح بطالب يضرب زميلاً له وسط الحصة، فسأله الطالب عن اسم المادة، واسم المدرس وباقى المدرسين، فوجده لا يعلم شيئاً، كما لم يجد فى شنطة الطالب سوى كشكول واحد.
قرر المدرس عمل معاينة عشوائية على 12 طالباً بثلاثة فصول، على مواد مختلفة «عربى وإنجليزى ودراسات»، وغيرها، فوجدهم لا يجيدون الكتابة إلا قليلاً، ولا يعرفون أسماء المدرسين، ويكتبون درس العلوم فى كشكول العربى، ودرس الإنجليزى فى كشكول الدراسات. «المشكلة لما بنعمل استدعاء ولى أمر، الآباء والأمهات ما يعرفوش حجم المشكلة وما يعرفوش حاجة عن أبنائهم، ويشتموا فينا إحنا ويقولوا أمال إحنا بنوديهم مدارس ليه ويتخانقوا معانا»، قالها «على»، متسائلاً: «كيف نجح هؤلاء الطلاب فى المرحلة الابتدائية وهم لا يجيدون الكتابة، كيف سيفهمون المواد العلمية وهم لا يجيدون ألف باء كتابة؟».
المشكلة نفسها تتكرر كل عام، ولكنها تزداد بشدة، بحسب «على»، والمسئولية تقع على كل مسئول من أول المدرس وولى الأمر حتى الوزير، يجب وضع حلول بسرعة شديدة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، ومن ضمن الحلول المقترحة: «وضع برامج علاجية واضحة بناء على دراسات عدة، وتقليل كثافة الفصول بحيث يكون الحد الأقصى 35 طالباً، لأن زيادة العدد تؤثر على المدرس والطالب معاً، ومن الممكن استغلال المؤسسات الحكومية مساء فى العملية التعليمية لتقليل الكثافة فى الفصول، وألا يكون كل ما يهم المراقبين على المدارس هو التزام المدرس بشرح المنهج فى وقته فقط.
ورقتان من كراستى طالبين تثبتان عدم قدرتهما على الكتابة
- التربية والتعليم
- التعليم الأساسى
- الثانوية العامة
- الحد الأقصى
- العملية التعليمية
- القراءة والكتابة
- المؤسسات الحكومية
- المرحلة الإعدادية
- المرحلة الابتدائية
- آباء
- التربية والتعليم
- التعليم الأساسى
- الثانوية العامة
- الحد الأقصى
- العملية التعليمية
- القراءة والكتابة
- المؤسسات الحكومية
- المرحلة الإعدادية
- المرحلة الابتدائية
- آباء
- التربية والتعليم
- التعليم الأساسى
- الثانوية العامة
- الحد الأقصى
- العملية التعليمية
- القراءة والكتابة
- المؤسسات الحكومية
- المرحلة الإعدادية
- المرحلة الابتدائية
- آباء
- التربية والتعليم
- التعليم الأساسى
- الثانوية العامة
- الحد الأقصى
- العملية التعليمية
- القراءة والكتابة
- المؤسسات الحكومية
- المرحلة الإعدادية
- المرحلة الابتدائية
- آباء