مهرجانات المحافظات: أزمة تمويل وفعاليات ضعيفة

مهرجانات المحافظات: أزمة تمويل وفعاليات ضعيفة
- أزمة تمويل
- أسماء النجوم
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام المصرية
- الأفلام الوثائقية
- الأقصر للسينما
- الإسكندرية السينمائى
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضور الجماهيرى
- أخيرة
- أزمة تمويل
- أسماء النجوم
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام المصرية
- الأفلام الوثائقية
- الأقصر للسينما
- الإسكندرية السينمائى
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضور الجماهيرى
- أخيرة
- أزمة تمويل
- أسماء النجوم
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام المصرية
- الأفلام الوثائقية
- الأقصر للسينما
- الإسكندرية السينمائى
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضور الجماهيرى
- أخيرة
- أزمة تمويل
- أسماء النجوم
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام المصرية
- الأفلام الوثائقية
- الأقصر للسينما
- الإسكندرية السينمائى
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضور الجماهيرى
- أخيرة
قال الناقد محمود قاسم، إن مهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر الأبيض المتوسط، بدأ فعالياته الأولى بصدى كبير لدى الجماهير، حيث كان يلقى رواجاً شديداً، جزء منه اعتمد على إقبال الشباب على مشاهدة الأفلام المعروضة دون حذف رقابى، وبعد فترة قطع الجمهور علاقته بالمهرجان، ليقتصر فقط على ندوات تضم الضيوف والنقاد، بالإضافة إلى أسماء النجوم اللامعة ومجموعة من الهواة، وتتحول عروض الأفلام إلى فنادق تضم عدداً محدوداً من قاعات العرض السينمائى، وتقتصر فعاليات المهرجان على الأكل وجلسات السمر والإقامة المجانية فى أكبر الفنادق.
وأضاف «قاسم» لـ«الوطن»: «معظم المهرجانات المصرية تعتمد فقط على حفلات الافتتاح والختام وتوزيع الجوائز، دون وجود نشاط حقيقى يُذكر، خاصة بعد المستوى الردىء الذى وصلت إليه الأفلام المصرية، فى ظل ما تعانيه السينما من أزمة، سببها انكماش مساحة الإبداع إلى حد كبير، مما أدى إلى عزوف الجمهور عن تلك المهرجانات، التى لم تستطع تقديم أعمال جيدة تجذب الجمهور، بالإضافة إلى ظهور الإنترنت والـ(سوشيال ميديا) التى حققت نوعاً من الانفتاح لدى الشباب على السينما بمختلف توجهاتها».
وتابع: «مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية، كانت له طبيعة خاصة، حيث إنه المهرجان الوحيد المعنى بالأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، لكنه بدأ فى الانكماش خلال الفترة الأخيرة، على الجانب الآخر نجح مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية فى أن يفتح نافذة على الإبداع السينمائى الأفريقى كنوع من تطوير العلاقات والتعرُّف على خصائصه، وهو ما يعكس جهود القائمين على المهرجان وعلى مهرجان الأقصر للسينما الأوروبية، فى الحصول على دعم من الرعاة، دون تكليف الدولة المزيد من الأعباء».
وفيما يتعلق بالدعم المقدم للمهرجانات من وزارة الثقافة، يرى الناقد محمود قاسم أنه ضد هذا الكم الضخم من الأموال التى تنفق فى غير موضعها.
وقالت المخرجة والمنتجة ماريان خورى: «مهرجان الإسماعيلية موجود منذ فترة طويلة، لأنه الوحيد المعنى بالأفلام الوثائقية، وله جمهور متخصص، بالإضافة إلى مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، بسبب عدم وجود تركيز على السينما الأفريقية فى مصر، واكتشفت أثناء مشاركتى كعضو بلجنة تحكيم فى الدورة الماضية للمهرجان، عدداً كبيراً من التجارب المبهرة فى السينما الأفريقية». وفيما يتعلق بنشاط مهرجان السينما الأوروبية بالأقصر، قالت: «لا يعتبر نشاط مهرجان السينما الأوروبية مفهوماً بالنسبة لى، فهل يستطيع أن يحقق رواجاً كافياً للأعمال الأوروبية، ويحتفظ بحقوق عرض الأفلام المشاركة أكثر من مرة؟، وفى النهاية يبقى الحضور الجماهيرى هو المحدِّد الرئيسى لنجاح المهرجانات، وليس مجرد الاعتماد على أسماء النجوم المشاركين والضيوف».
ويرى الناقد نادر عدلى، عضو مجلس إدارة جمعية كتاب ونقاد السينما، المنظمة لمهرجان الإسكندرية السينمائى، أن المهرجانات المصرية لم تستطع لعب الدور الثقافى المنتظر منها بشكل كافٍ، ومهرجان القاهرة السينمائى على سبيل المثال، كان يدار من خلال وزارة الثقافة، ولم تُعرض الأفلام الفائزة فى المهرجان فى دور العرض السينمائية التابعة للوزارة.
وقال «عدلى» لـ«الوطن»: «هناك عدد من المشكلات واجهت مهرجان القاهرة، أهمها استبعاد معهد السينما من المشاركة فى المهرجان فترة طويلة، وهو ما تم تداركه خلال الدورات الأخيرة، بالإضافة إلى عزل الجمهور الواسع من محبى السينما وروادها أو دارسيها، من خلال عدد قليل من الصالات المتاحة ».
وفيما يتعلق بمهرجان الإسكندرية السينمائى، قال «عدلى»: «يمثل مهرجان الإسكندرية أزمة كبيرة، بسبب تغيُّر حالته السينمائية من وقت إلى آخر، ففى البداية كان مهرجاناً للفيلم المصرى، ثم تم تحويله إلى الأفلام البحر متوسطية، ثم أصبح يضم هذا العام 4 مسابقات للأفلام بجانب المسابقة الرسمية، فى الوقت الذى يفتقر فيه إلى الرؤية، أو صالات عرض سينمائية كافية، ويميل بشكل كامل لعمل (شو إعلامى) على العكس من مهرجان الإسماعيلية، ويعتبر فعالية لها خصوصية بسبب تقديمه نوعاً مختلفاً من السينما، واحتفاظه بسمعة جيدة، وفى الوقت نفسه يعانى المهرجان من عدم وجود مكان ثابت لإقامته».
- أزمة تمويل
- أسماء النجوم
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام المصرية
- الأفلام الوثائقية
- الأقصر للسينما
- الإسكندرية السينمائى
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضور الجماهيرى
- أخيرة
- أزمة تمويل
- أسماء النجوم
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام المصرية
- الأفلام الوثائقية
- الأقصر للسينما
- الإسكندرية السينمائى
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضور الجماهيرى
- أخيرة
- أزمة تمويل
- أسماء النجوم
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام المصرية
- الأفلام الوثائقية
- الأقصر للسينما
- الإسكندرية السينمائى
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضور الجماهيرى
- أخيرة
- أزمة تمويل
- أسماء النجوم
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام المصرية
- الأفلام الوثائقية
- الأقصر للسينما
- الإسكندرية السينمائى
- البحر الأبيض المتوسط
- الحضور الجماهيرى
- أخيرة