صراع شرس بين عمرو الشوبكى وأحمد مرتضى على مقعد «الدقى»

صراع شرس بين عمرو الشوبكى وأحمد مرتضى على مقعد «الدقى»
- أحمد مرتضى منصور
- أسامة الشيخ
- أهالى الدائرة
- الألفاظ الخارجة
- البرلمان المقبل
- التواصل الاجتماعى
- الجولة الأولى
- الدعاية الانتخابية
- الدقى والعجوزة
- آلية
- أحمد مرتضى منصور
- أسامة الشيخ
- أهالى الدائرة
- الألفاظ الخارجة
- البرلمان المقبل
- التواصل الاجتماعى
- الجولة الأولى
- الدعاية الانتخابية
- الدقى والعجوزة
- آلية
- أحمد مرتضى منصور
- أسامة الشيخ
- أهالى الدائرة
- الألفاظ الخارجة
- البرلمان المقبل
- التواصل الاجتماعى
- الجولة الأولى
- الدعاية الانتخابية
- الدقى والعجوزة
- آلية
- أحمد مرتضى منصور
- أسامة الشيخ
- أهالى الدائرة
- الألفاظ الخارجة
- البرلمان المقبل
- التواصل الاجتماعى
- الجولة الأولى
- الدعاية الانتخابية
- الدقى والعجوزة
- آلية
تشهد اللحظات الأخيرة من جولة الإعادة فى دائرة الدقى والعجوزة، التى يتنافس فيها كل من الدكتور عمرو الشوبكى «مستقل»، وأحمد مرتضى منصور حزب «المصريين الأحرار»، صراعاً شرساً على المقعد المتبقى بالدائرة، بعد فوز الدكتور عبدالرحيم على، بمقعدها الأول فى الجولة الأولى من الانتخابات التى أُجريت قبل أسبوع، ويتوقع أن تشهد جولة الإعادة منافسة ساخنة لحسم الصراع، خاصة أن لكلا المرشحين قوة داخل الدائرة. «الوطن» أجرت هذه المواجهة بين المرشحين، وحسب «الشوبكى» فإنه يراهن على أصوات الشباب، الذين سيدعمونه فى جوله الإعادة، ويقول: «لدىّ مشروع لخدمة المجتمع»، فيما يقول «أحمد» إنه يرفض الأصوات المطالبة بإدخال تعديلات على الدستور، مؤكداً أن الثورة الحقيقية داخل البرلمان وليس فى الشوارع والميادين. ويعتذر «منصور» عن الألفاظ الخارجة التى وردت بمقطع الفيديو الذى انتشر خلال اليومين الماضيين، عبر مواقع التواصل الاجتماعى، متهماً منافسه عمرو الشوبكى وأنصاره من حركة 6 أبريل، بأنهم وراء بثه، وإلى نص المواجهة.
«أحمد»: منافسى وراء بث فيديو الشتائم
اعتذر المرشح أحمد مرتضى منصور، عن الألفاظ الخارجة التى وردت بمقطع الفيديو الذى انتشر، خلال اليومين الماضيين، عبر مواقع التواصل الاجتماعى، متهماً منافسه عمرو الشوبكى وأنصاره من حركة 6 أبريل، بأنهم وراء بثه، مشيراً إلى أنه تم عمل مونتاج للفيديو وتقطيعه، ولو كان تم بثه كاملاً كان الأمر قد اختلف.
■ ما نسبة توقعاتك للفوز فى جولة الإعادة؟
- بإذن الله أنا الفائز.. لكن الأهم من الفوز هو النجاح داخل البرلمان وتنفيذ كل الوعود التى وعدنا بها أهالى الدائرة، لكن علينا أن نعلم أن النائب لا يستطيع العمل بمفرده، ولا بد من العمل الجماعى من نواب آخرين يحملون نفس المطالب لتحقيق ما نطمح إليه، لأن الثورة الحقيقية ليست فى ميدان التحرير ولكن فى البرلمان.
■ هل ستطالب بتعديل الدستور؟
- لن أفعل، وأرفض الأصوات التى تطالب بتعديله، ولماذا نفترض أن البرلمان المقبل سيضم مجموعة من الخونة والطابور الخامس والجواسيس، وعلينا أن نحترم اختيارات الناخبين، لأن مجلس النواب فى النهاية هو إفراز الشعب.
■ ما حقيقة مقطع الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعى والذى يحمل ألفاظاً خارجة؟
- أعتذر عن الألفاظ الخارجة التى يحتويها المقطع، وهذا الفيديو قديم منذ انتخابات 2012 وتم تسجيله بمنزلى وليس فى مؤتمر أو ندوة، عندما كنت مرشحاً منافساً للدكتور عمرو الشوبكى وقام أنصاره من حركة 6 أبريل بتقطيع اللافتات الخاصة بى، وكانوا يتجمعون أمام منزلى ويسبوننى بأفظع الشتائم، الأمر الذى أثار استياء أنصارى، وأدى لحدوث اشتباكات بين الطرفين، وعندما وجدت أن أعضاء حملتى لديهم إصرار على إبلاغ الشرطة، قررت احتواء أنصار «الشوبكى»، ودعوتهم لجلسة بمنزلى فى محاولة لإقناعهم، وكان عمرى وقتها لا يتخطى 29 عاماً وكنت تحت تأثير نفسى سيئ بسبب اتهام «الشوبكى» لى زوراً بتنظيم موقعة الجمل وبأننى فلول، مع أننى كنت من أوائل من شاركوا فى ثورة 25 يناير، ويسأل فى ذلك المخرج عمرو سلامة الذى كنت برفقته وقتها بميدان التحرير.
■ ولماذا انتشر الفيديو فى هذا الوقت تحديداً؟
- حرب انتخابات لا أكثر، و«الشوبكى» وأنصاره وراء نشره.. وكان حرياً به إنفاق تلك الأموال الباهظة لإعادة نشر الفيديو، على عشوائيات الدائرة لأن أهالى تلك العشوائيات أحق بهذه الأموال، وأود أن أشير إلى أن الدكتور عمرو الشوبكى أرسل لى صهره «أسامة الشيخ» حتى أتعاون معه فى المرحلة الأولى من الانتخابات إلا أننى أبلغت الرسول رفضى طلبه.
■ ما نسبة توقعاتك للفوز فى جولة الإعادة؟
- بإذن الله أنا الفائز.. لكن الأهم من الفوز هو النجاح داخل البرلمان وتنفيذ كل الوعود التى وعدنا بها أهالى الدائرة، لكن علينا أن نعلم أن النائب لا يستطيع العمل بمفرده، ولا بد من العمل الجماعى من نواب آخرين يحملون نفس المطالب لتحقيق ما نطمح إليه، لأن الثورة الحقيقية ليست فى ميدان التحرير ولكن فى البرلمان.
■ هل ستطالب بتعديل الدستور؟
- لن أفعل، وأرفض الأصوات التى تطالب بتعديله، ولماذا نفترض أن البرلمان المقبل سيضم مجموعة من الخونة والطابور الخامس والجواسيس، وعلينا أن نحترم اختيارات الناخبين، لأن مجلس النواب فى النهاية هو إفراز الشعب.
■ ما حقيقة مقطع الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعى والذى يحمل ألفاظاً خارجة؟
- أعتذر عن الألفاظ الخارجة التى يحتويها المقطع، وهذا الفيديو قديم منذ انتخابات 2012 وتم تسجيله بمنزلى وليس فى مؤتمر أو ندوة، عندما كنت مرشحاً منافساً للدكتور عمرو الشوبكى وقام أنصاره من حركة 6 أبريل بتقطيع اللافتات الخاصة بى، وكانوا يتجمعون أمام منزلى ويسبوننى بأفظع الشتائم، الأمر الذى أثار استياء أنصارى، وأدى لحدوث اشتباكات بين الطرفين، وعندما وجدت أن أعضاء حملتى لديهم إصرار على إبلاغ الشرطة، قررت احتواء أنصار «الشوبكى»، ودعوتهم لجلسة بمنزلى فى محاولة لإقناعهم، وكان عمرى وقتها لا يتخطى 29 عاماً وكنت تحت تأثير نفسى سيئ بسبب اتهام «الشوبكى» لى زوراً بتنظيم موقعة الجمل وبأننى فلول، مع أننى كنت من أوائل من شاركوا فى ثورة 25 يناير، ويسأل فى ذلك المخرج عمرو سلامة الذى كنت برفقته وقتها بميدان التحرير.
■ ولماذا انتشر الفيديو فى هذا الوقت تحديداً؟
- حرب انتخابات لا أكثر، و«الشوبكى» وأنصاره وراء نشره.. وكان حرياً به إنفاق تلك الأموال الباهظة لإعادة نشر الفيديو، على عشوائيات الدائرة لأن أهالى تلك العشوائيات أحق بهذه الأموال، وأود أن أشير إلى أن الدكتور عمرو الشوبكى أرسل لى صهره «أسامة الشيخ» حتى أتعاون معه فى المرحلة الأولى من الانتخابات إلا أننى أبلغت الرسول رفضى طلبه.
«عمرو»: سأفوز فى الإعادة إذا أقبل الناخبون
قال الدكتور عمرو الشوبكى، مرشح دائرة الدقى والعجوزة، إنه سيفوز فى جولة الإعادة إذا كان هناك إقبال كبير من الناخبين على المشاركة فى التصويت، مشيراً إلى أنه يراهن على الشباب، لافتاً إلى أن له ملاحظات على الجولة الأولى، لما شابها من توجيه للناخبين أمام اللجان وارتفاع لحجم المال السياسى فى فترة الدعاية الانتخابية وخلال عملية الاقتراع.
■ ما توقعاتك لجولة الإعادة؟
- بحسب نسبة الحضور، فلو توجه نفس عدد الناخبين الذين شاركوا فى انتخابات 2012، سأفوز، وأراهن على نسبة مشاركة مرتفعة بشكل عام، خاصة من جانب الشباب، فكلما زادت نسبة المشاركة، ساعد ذلك الناخب على الاختيار الصحيح، لأن دائرة الدقى والعجوزة مهمة وحضارية، والمشكلة كانت فى نسبة الإحجام الكبيرة عن الانتخابات، وأتمنى لو أن هناك حرصاً من المواطنين على المشاركة، لأن ذلك يصب فى صالح العملية السياسية واختيار برلمان قوى.
■ هل توقعت حصول «عبدالرحيم على» على 46 ألف صوت؟
- لم أتوقع حصوله على تلك النسبة، وأُفضل الحديث عن هذا الأمر بعد الانتخابات، والصورة تكتمل بانتهاء جولة الإعادة، وحينها سيتم إعداد تقييم نهائى لكل مرشح، لكن هناك تجاوز للسقف المحدد للإنفاق على الدعاية، من بعض المرشحين، وأتمنى من البرلمان المقبل أن يوجه اللجنة العليا، لإعادة النظر فى آلية تنفيذ النص القانونى الخاص بتحديد سقف الإنفاق على الدعاية، لأنه موجود على سبيل الديكور فقط.
■ من هم الـ46 ألف صوت الذين ذهبوا لعبدالرحيم على؟
- لم أدرس هذه الأصوات، لانشغالى بجولة الإعادة، أنا منشغل بأهل دائرتى والتواصل معهم، وأى تقييم سيظل منقوصاً حتى انتهاء جولة الإعادة.
■ ما فرص فوزك أمام أحمد مرتضى منصور؟
- حجم المشاركة هو الذى سيحسم النتيجة، فنحن أمام نموذجين، والناخب هو الذى سيختار، والأمور لا تستحق أن ينتقد كل منافس الآخر، فالاختيار واضح أمام الناخبين، وليست هناك ألوان رمادية تصعّب الاختيار، على عكس الجولة الأولى.
■ وما توقعاتك لنتائج المرحلة الثانية؟
- كما زادت نسبة المشاركة العالية، ستؤدى إلى فوزى.
■ ما الذى تركز عليه لدفع الناخبين للتصويت لصالحك فى جولة الإعادة بعد غد؟
- نفس الأداء، فالتركيز الآن على التواصل مع الناس، والتأكيد على البرنامج، وتقديم رؤيتى لتجميع الناخبين وإقناعهم بالتصويت.
- أحمد مرتضى منصور
- أسامة الشيخ
- أهالى الدائرة
- الألفاظ الخارجة
- البرلمان المقبل
- التواصل الاجتماعى
- الجولة الأولى
- الدعاية الانتخابية
- الدقى والعجوزة
- آلية
- أحمد مرتضى منصور
- أسامة الشيخ
- أهالى الدائرة
- الألفاظ الخارجة
- البرلمان المقبل
- التواصل الاجتماعى
- الجولة الأولى
- الدعاية الانتخابية
- الدقى والعجوزة
- آلية
- أحمد مرتضى منصور
- أسامة الشيخ
- أهالى الدائرة
- الألفاظ الخارجة
- البرلمان المقبل
- التواصل الاجتماعى
- الجولة الأولى
- الدعاية الانتخابية
- الدقى والعجوزة
- آلية
- أحمد مرتضى منصور
- أسامة الشيخ
- أهالى الدائرة
- الألفاظ الخارجة
- البرلمان المقبل
- التواصل الاجتماعى
- الجولة الأولى
- الدعاية الانتخابية
- الدقى والعجوزة
- آلية