سعيد عبدالخالق: سامح عاشور يقود نقابة المحامين إلى «الانهيار».. وهو من نصحنى بالانضمام للحزب الوطنى

سعيد عبدالخالق: سامح عاشور يقود نقابة المحامين إلى «الانهيار».. وهو من نصحنى بالانضمام للحزب الوطنى
- أبناء القضاة
- أجهزة الأمن
- أحمد عز
- أحمد فتحى سرور
- أحمد نظيف
- أعضاء المجلس
- أعلى مستوى
- أمن الدولة
- أمين أباظة
- «السيسى»
- أبناء القضاة
- أجهزة الأمن
- أحمد عز
- أحمد فتحى سرور
- أحمد نظيف
- أعضاء المجلس
- أعلى مستوى
- أمن الدولة
- أمين أباظة
- «السيسى»
- أبناء القضاة
- أجهزة الأمن
- أحمد عز
- أحمد فتحى سرور
- أحمد نظيف
- أعضاء المجلس
- أعلى مستوى
- أمن الدولة
- أمين أباظة
- «السيسى»
- أبناء القضاة
- أجهزة الأمن
- أحمد عز
- أحمد فتحى سرور
- أحمد نظيف
- أعضاء المجلس
- أعلى مستوى
- أمن الدولة
- أمين أباظة
- «السيسى»
شن سعيد عبدالخالق، وكيل نقابة المحامين الأسبق والمرشح على مقعد النقيب فى انتخابات النقابة المقرر إجراؤها 8 نوفمبر المقبل، هجوماً حاداً على أقرب منافسيه سامح عاشور، واتهمه بقيادة النقابة إلى طريق الانهيار، وقال إن أنصار «عاشور» والإخوان هم المتسببون فى اتهامه فى «موقعة الجمل» التى برأته المحكمة منها، علاوة على أن «عاشور» كان أحد ناصحيه بالانضمام للحزب الوطنى فى 2010 لخوض انتخابات مجلس النواب عن دائرة باب الشعرية.
وقال «عبدالخالق» إن النقيب الحالى يثير الشبهات بعدم إعلانه ميزانية النقابة منذ عام 2011 حتى 2015، معرباً عن خشيته من فرض الحراسة على النقابة إذا ما قضت محكمة القضاء الإدارى بصحة الطعون المقدمة لوقف انتخابات النقابة الحالية، بسبب انتهاء فترة ولاية المجلس الحالى رسمياً فى 25 نوفمبر المقرر لإعلان نتيجة الانتخابات، وبذلك سيحدث فراغ فى النقابة، ولن يكون هناك مجلس للدعوة لانتخابات أخرى.. وإلى نص الحوار:
■ دعنا نبدأ من انتماءاتك.. بم ترد على أنك ابن الحزب الوطنى المنحل؟
- أنا ابن منطقة شعبية هى باب الشعرية، وحين عرض علىَّ خوض انتخابات مجلس الشعب أبلغونى أن الحزب الوطنى فى 2010 لن يرشح يحيى وهدان، وكان والده الحاج صبحى وهدان هو اللى ربانا سياسياً وأبناؤه متربيين معايا ونقف جنب بعض، فنصحنى الجميع بمن فيهم سامح عاشور بخوض انتخابات مجلس الشعب عن الحزب الوطنى، وعلاقتى بالحزب بدأت فقط فى 21 أغسطس 2010 قبل الانتخابات بشهرين.
■ رغم تبرئتك من «موقعة الجمل» فهناك مسلسل أحكام براءة لرموز نظام «مبارك».. فسقطت قيمة البراءة لأى من رموزه؟
- أنا غير منسوب لنظام مبارك فى الأساس، واللائحة الداخلية للحزب الوطنى لا تعترف بالعضو إلا بعد مرور 6 أشهر، وأنا منذ انضمامى للحزب فى أغسطس 2010 حتى ثورة 25 يناير 2011 لم أكمل هذه المدة.
■ إذن نفهم أنك تتبرأ من الحزب؟
- إطلاقاً.
■ هل نزلت ميدان التحرير؟
- لم أنزل إلا فى 30 يونيو، وما أثار الشبهات لدى بعض الناس هو أنى شاهدت وقائع يوم موقعة الجمل من أمام مبنى ماسبيرو.
■ برأيك من المتورط فى هذه الحادثة؟
- اللواء فؤاد علام، رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، فهو الذى اخترع فكرة ومصطلح الحدث، استنتاجياً، بسبب تجمعات أنصار مبارك عند ميدان مصطفى محمود وغيره، فاستنتج أن الحزب الوطنى يقف وراءها، ونزولى يوم 2 فبراير عند نقابة المحامين فقط كان لإمضاء شيكات المعاشات الخاصة بنقابة المحامين، وكان مكتب أمين صندوق النقابة مغلقاً، وحين رأيت الاضطراب ركنت سيارتى ونزلت لأشاهد الأحداث من عند مبنى ماسبيرو، وحد شافنى صورنى وقال دى جريمة.
{long_qoute_1}
■ هل تعتبر 25 يناير 2011 ثورة؟
- هى بدأت ثورة، وكانت من خلال شباب لم يقصد ما حدث ولم يخرب أو يفتعل المناوشات، لكن قفز عليها الإخوان وأجهزة وأشخاص آخرون، واستغلوها فضاعت أهدافها، ولهذا لا تصبح ثورة.
■ لماذا تتمتع نقابة المحامين بأهمية كبرى فى انتخاباتها؟
- بسبب الناخب، فالناخب هنا محام، الذى يهتم بالسياسة أكثر من أى فئة أخرى، والمحامى يتحدث فى الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، لذلك هى مصر الصغرى والناخب والمرشح فيها على مستوى عال جداً.
■ هل تتوقع إقبالاً عالياً على انتخابات النقابة بعد المشاركة الهزيلة فى انتخابات نقابة الأطباء؟
- أعتقد أنها لن تكون فى نفس زخم المعارك السابقة.
■ لماذا؟
- بسبب خروج جماعات معينة من المعركة، فمثلاً لم تقدم «الإخوان» مرشحين سواء معروفين أو من المستوى الثانى.
■ تقصد أن منتصر الزيات ليس مدعوماً من الإخوان؟
- أعتقد ذلك.
■ لكن قد يدعم الإخوان مرشحاً بعينه؟
- تأثير الجماعة أصبح منعدماً فى النقابة، وكان أساسه سابقاً نابعاً من اهتمامهم بالنقابات المهنية، على أساس أنها مقدمة لحكم مصر، والمواطن العادى أصبح يرفض الإخوان، وبالتالى فالنقابات ترفضهم أيضاً.
■ وما الدافع وراء ترشحك لمنصب نقيب المحامين فى هذه الفترة بالتحديد؟
- أتعجب من هذا السؤال، فأنا مطلوب منى الترشح منذ 2009، وكنت عضو مجلس سامح عاشور فى الفترة من 2001 حتى 2008، وكنت الوحيد بالمجلس من خارج الإخوان، والمحامون يعرفون أدائى وما قدمت لهم خلال فترة وجودى بالمجلس، وعندما شعرت بالخطر يحدق بالنقابة قررت الترشح لمقعد النقيب.
{long_qoute_2}
■ ما الخطر الذى تقصده؟
- وصلنا فى السنوات الأربع الأخيرة، التى أدار فيها سامح عاشور النقابة، إلى بداية انهيار النقابة اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً وخدمياً، وهذا يحتاج منى ومن كل المحامين تضافر الجهود لإعادة النقابة لمكانتها.
■ وماذا قدمت للمحامين عندما كنت فى مجلس النقابة؟ وما أبرز ملامح برنامجك الانتخابى؟
- دخلت مجلس النقابة فى 2001 وفى مجلس 2005 حتى بطلانه فى نهاية 2007، وخلال هذه الفترة قدمت مجلة المحاماة الموجودة فى مكتب كل محام، ونالت إعجاب كل القانونيين وليس المحامين فقط، وأعدت صياغة مشروع العلاج بالنقابة، ولُقبت هذه الفترة بـ«الذهبية» حتى كانت النقابات المهنية الأخرى تحسد المحامين على مميزاتهم، وتعاقدنا مع أفضل المستشفيات والمنشآت الطبية العسكرية، وطورنا الخدمة العلاجية، كل ذلك علاوة على ميكنة معظم الخدمات فى النقابة خلال فترة وجودى وكيلاً لمجلس النقابة، وكانت قبل وجودى كل الخدمات ورقية ومستندية عقيمة، وأنا من توليت هذا المشروع بالكامل.
أما بالنسبة لبرنامجى الانتخابى فيعتمد على استكمال التطوير والوصول بالخدمة النقابية للمحامى فى مكانه، حتى فى أسوان، علاوة على الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة فى كل خدمات الأعضاء، وإعادة مجلة المحاماة التى توقفت بعد أن اجتمع علىَّ أعدائى من أعضاء المجلس، وأنوى إعادة صياغة مشروع لجنة المكتبة والفكر القانونى وتقديم كتاب مدعم للمحامى، وذلك بدلاً من سور نقابة المحامين الذى تحول لسور أزبكية لبيع كتب القانون للمحامين، علاوة على حلف اليمين الذى أصبح جماعياً و90% من أعضاء النقابة لا يؤدونه حالياً، وكذلك «روب المحاماة» الذى يقدم لهم حالياً ولا يليق بهم، وأسعى لاستعادة هيبة «الكارنيه» حيث أصبح لا قيمة له بسبب تعدد الكارنيهات التى تقدمها النقابة حالياً، مثل ناشط حقوقى وسياسى ومستشار تحكيم، وهو ما يضعف النقابة، حتى وصل بعض المحامين من العاملين بالإدارات القانونية والبنوك للإحباط، بسبب غياب قانون محامى الإدارات القانونية، وشكلوا لجاناً خاصة داخل النقابة، وبدأت تظهر كيانات موازية فى قمة الخطورة على النقابة، ووصلنا أيضاً لمرحلة التمسك بوجوه معروفة طوال الوقت، رغم أن الحديث يكثر أيام الانتخابات عن تداول المناصب، وأصبحت مبانى النقابة مشوهة، وهناك اتجاه خاطئ فى المجلس المنتهية ولايته لبناء مبنى جديد يرهق ميزانية النقابة ولا توجد موارد له، كما أسعى لمعاش يليق بالمحامين ويلبى احتياجاتهم، وأتمنى أن يرتفع بشكل كبير ولكن هناك موارد وأوجه إنفاق، لأن المعاش يصرف من صندوق الرعاية الصحية والاجتماعية الذى تعتمد موارده على أتعاب المحاماة ودمغة المحاماة وقيمة تصديق العقود، فالأتعاب لا يتم تحصيلها بالشكل المطلوب، والدمغة أصبحت تزوّر، وعلينا أن ننفق عليها لحماية النقابة من تكلفة تزويرها وكذلك لتكون فى شكل يليق بمكانة المحامين، وهى حالياً أردأ أنواع طوابع الدمغة، بجانب حصيلة رسوم التصديق على العقود وهى حق لكل النقابات، ولكن استولى عليها 6 نقابات فرعية فى القاهرة والجيزة وإسكندرية بالمخالفة للقانون.{left_qoute_1}
■ ما رأيك فى عدم عرض ميزانية النقابة من 2011 حتى 2015؟
- أتعجب من عدم الشفافية وعدم عرض الميزانية على الجمعية العمومية، وهذا يدل على وجود شبهات فى الوضع المالى للنقابة خلال الدورة النقابية المنتهية.
■ ما رأيك فى تعديلات قانون المحاماة؟
- أصبح مشوهاً بعد كثرة التعديلات التى أدخلت عليه لواقعة معينة أو غرض خاص أصبح لا يلائم المحامين حالياً، فنحتاج لقانون جديد، فمثلاً فيما يتعلق بالانتخابات القانون لا ينص على الإشراف القضائى وحيث يقضى ببطلان المجلس يصبح هناك فراغ تشريعى، والقانون لم يتطرق للانتخابات فى حالة انتهاء فترة المجلس النقابية، وحالياً هذا ما تتعرض له النقابة بعد انتهاء فترة ولاية المجلس الحالى، واضطرت النقابة للإشراف القضائى الوهمى على الانتخابات الجارية، من موظفى نقابة المحامين وفى غياب الشفافية، ولذلك نسمع حالياً عن تزوير كشوف الجمعية العمومية وتزوير الكارنيهات، وهو ما يهز كيان النقابة، ويتورط فى ذلك المجلس المنتهية ولايته.
■ هناك 29 مرشحاً للنقيب.. فما تقييمك للمنافسة؟
- معظمهم اعتاد على الترشح دون مكسب، وأنصار «عاشور» دائماً ما يهاجموننى ويتعرضون لى بالإهانة، مثلما سربوا صوراً لى وأنا أحضن منتصر الزيات وأقبله، وهو زميلى ومحام صديق، وليس عدواً، وليس معنى ذلك أن الحزب الوطنى يتحالف مع الإخوان، فمثلاً سامح عاشور له صورة تجمعه بالإخوانى محمد طوسون فى المنيا فما معنى ذلك؟
{long_qoute_3}
■ كيف ترى الطعون المقدمة فى مجلس الدولة لوقف انتخابات نقابة المحامين؟
- كل الانتخابات يُطعن عليها، وما أخشاه أن توضع النقابة تحت الحراسة إذا صدر حكم بوقف الانتخابات، لأن المجلس الحالى سيكون منتهياً يوم 25 نوفمبر.
■ «عاشور» كان عضواً بلجنة وضع الدستور.. فما رأيك فى الدستور ككل؟
- لا يوجد دستور يوضع بلجنة معينة من الدولة، لا بد أن يكون من لجان تأسيسية منتخبة مثل كل أنحاء العالم، وما نحن فيه الآن نتاج مرحلة كانت الإدارة فيها للصوت العالى وأصحاب الأفكار الشاذة، لذلك علينا أن نعيد صياغة الوطن بإعادة صياغة مؤسساته، مثلما نسعى لإعادة صياغة نقابة المحامين، وهذا أساس برنامجنا الانتخابى بأن نبدأ مع المحامى منذ عضويته حتى خروجه على المعاش مروراً بكل ما يتعرض له فى حياته المهنية.
■ هل تعتقد أن النقيب الحالى المرشح لفترة أخرى مدعوم من النقابة؟
- فى تاريخ نقابة المحامين لم ينجح نقيب مدعوم من الدولة، وهناك الكثيرون من يعلمون أنه حين أرادت الدولة فوز سامح عاشور فى انتخابات 2009 انتصرت إرادتهم بانتخاب حمدى خليفة.{left_qoute_2}
■ لماذا لم تفكر فى خوض انتخابات مجلس النواب؟
- طلب منى كثيراً، لكن تغير نظام الانتخاب واتساع الدائرة أكثر من اللازم دفعنى للعزوف عن الترشح، وأرى أن الأولوية لنقابة المحامين بالنسبة لى، فأنا أرى أن إصلاح الوطن يبدأ من إصلاح المؤسسات وعلى رأسها نقابة المحامين.
■ وما رأيك فى انتخابات النواب الحالية والمرشحين والقوائم؟
- الوضع لم يتغير كثيراً، طالما أن ثقافة الشعب كما هى، ما لم تتغير ثقافة شعب لن تتغير السلوكيات.
■ أيهما تفضل الرئيس المخلوع حسنى مبارك أم الرئيس عبدالفتاح السيسى؟
- «السيسى» جدع وابن بلد وأفضل من «مبارك» وأرى فيه أمل مصر وأدعو الله أن يعينه.
■ لو عاد بك الزمن هل تنضم للحزب الوطنى؟
- قد يحدث ذلك حسب الظروف، وأريد أن أقول إن أول من أدخل الرشاوى الانتخابية فى دائرتى باب الشعرية هو أيمن نور، رغم أنه أكثر من يتشدق بالديمقراطية والحرية، وكل ذلك كان على مرأى ومسمع ومعاونة من الحزب الوطنى والأجهزة الأمنية لصنع معارضة وهمية.
■ كيف ترى العلاقة بين المحامين من جهة والشرطة والقضاء من جهة أخرى؟
- ما لم يتم تفعيل قانون السلطة القضائية ووضع قانون محاماة جديد، وما لم تغير نقابة المحامين من أسلوب تعاملها مع هذه الجهات، ستظل العلاقة بين المحامين والشرطة والقضاء مشدودة، فكان المحامى طبقاً لقانون السلطة القضائية قديماً يتعامل مع منصة المحكمة على أنه زميل مستقبلى للقاضى، والقاضى كان يتعامل مع المحامين على أنه سيكون زميلاً لهم بعد المعاش، والنسبة المحددة للمحامين أصبحت تورث لأبناء القضاة والمستشارين من خريجى الحقوق، وهذه الأزمة يساهم فيها مجلس النقابة الحالى، وأريد أن أقول للقضاة إنهم زملاء مقاعد دراسة للقانون ومهما علا شأنهم فى القضاء فهم يعيشون العمر حتى يحصلوا على كارنيه نقابة المحامين فى النهاية، وتكون هى المكافأة لهم، فيجب أن يتعاملوا مع المحامين على أنهم زملاء مستقبل فى غرفة محامين أو على منصة القضاء، إذا فُعل قانون السلطة القضائية، وأقول أيضاً لرجال الشرطة إنه عندما وقف منهم البعض خلف قفص الحبس بالمحكمة لم يدافع عنهم إلا المحامون، وعندما تعرضوا للإرهاب وجدوا المحامين من أكبر الداعمين والمساعدين لهم.
■ هل كنت تلتقى برموز النظام الأسبق فى السجن؟
- كنت ألتقى الرئيس الأسبق حسنى مبارك كل فترة وكان يداعبنى قائلاً: «انت جاى مشى ولا على جمل»، وعلاء وجمال من أعز أصدقائى، وكانا فى الغرفة المجاورة لى فى طرة، ويتميزان بالثقافة العالية والقراءة الكثيرة، وكنت ألتقى أحمد نظيف رئيس الوزراء الأسبق وأمين أباظة وزير الزراعة الأسبق، وهو على مستوى عال من الثقافة واللغات حتى إن رئيس مجلس الشعب الأسبق أحمد فتحى سرور كان يستعين بـ«أباظة» لترجمة بعض الفقرات من كتب القانون الدولى لمساعدته فى الانتهاء من كتابه الخاص فى الإجراءات الجنائية، أما أحمد عز أمين تنظيم الحزب الوطنى المنحل فكان يفضل لعب الرياضة بشكل كثيف ويلعب كمال الأجسام بعصاية وعلبتين أسمنت.
■ هل كنتم تُعاملون معاملة خاصة وغرف حبسكم مجهزة على أعلى مستوى كما كان يتردد؟
- كنا فى غرف مماثلة لكل المساجين، وأضحك عندما أسمع أننا فى غرف مكيفة، حتى إن أول زيارة كانت من نشطاء المجتمع المدنى لجأوا لى للتأكد من وجود علاء وجمال فى غرفة حبسهما، فناديت عليهما حتى يتأكد الزائرون من وجودهما.
- أبناء القضاة
- أجهزة الأمن
- أحمد عز
- أحمد فتحى سرور
- أحمد نظيف
- أعضاء المجلس
- أعلى مستوى
- أمن الدولة
- أمين أباظة
- «السيسى»
- أبناء القضاة
- أجهزة الأمن
- أحمد عز
- أحمد فتحى سرور
- أحمد نظيف
- أعضاء المجلس
- أعلى مستوى
- أمن الدولة
- أمين أباظة
- «السيسى»
- أبناء القضاة
- أجهزة الأمن
- أحمد عز
- أحمد فتحى سرور
- أحمد نظيف
- أعضاء المجلس
- أعلى مستوى
- أمن الدولة
- أمين أباظة
- «السيسى»
- أبناء القضاة
- أجهزة الأمن
- أحمد عز
- أحمد فتحى سرور
- أحمد نظيف
- أعضاء المجلس
- أعلى مستوى
- أمن الدولة
- أمين أباظة
- «السيسى»