اليمن: «المؤتمر» يتهم «هادى» بالتراجع عن «جنيف 2»

اليمن: «المؤتمر» يتهم «هادى» بالتراجع عن «جنيف 2»
- أزمة اليمن
- أمن المنطقة
- أنصار الله
- اخر الشهر
- الأطراف السياسية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التحالف العرب
- آليات
- أرض المعركة
- أزمة اليمن
- أمن المنطقة
- أنصار الله
- اخر الشهر
- الأطراف السياسية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التحالف العرب
- آليات
- أرض المعركة
- أزمة اليمن
- أمن المنطقة
- أنصار الله
- اخر الشهر
- الأطراف السياسية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التحالف العرب
- آليات
- أرض المعركة
- أزمة اليمن
- أمن المنطقة
- أنصار الله
- اخر الشهر
- الأطراف السياسية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التحالف العرب
- آليات
- أرض المعركة
نفى أحمد الحبيشى، رئيس مركز الدراسات الإعلامية فى المؤتمر الشعبى العام، حزب الرئيس اليمنى السابق على عبدالله صالح، ما تردد بشأن توقيع اتفاق وقف العمليات العسكرية لقوات التحالف على اليمن فى «مسقط»، مضيفاً أن «مؤتمر (جنيف 2) لم يبدأ بعد، لا سيما أن رئيسى وفد (أنصار الله) الحوثيين والمؤتمر الشعبى العام عارف الزوكا ومحمد عبدالسلام، موجودان حالياً خارج مسقط». اتهم «الحبيشى»، فى تصريحات لـ«الوطن»، الرئيس اليمنى عبدربه منصور هادى بالتراجع عن المشاركة فى مؤتمر «جنيف 2»، زاعماً أن «الرئيس عبدربه منصور هادى وافق على مؤتمر (جنيف 2) الذى كان من المقرر انعقاده قبل عيد الأضحى المبارك، ثم تراجع بعد أسبوع بقرار سعودى، غداة وصول تعزيزات عسكرية ضخمة»، متوقعاً أن يتم التراجع عن المشاركة فى «جنيف 2» المقرر انعقاده أواخر الشهر الحالى إذا لم تنجح قوات التحالف فى تغيير الوضع العسكرى.
{long_qoute_1}
وفى الوقت ذاته، أكد الكاتب والمحلل السياسى اليمنى ياسين التميمى، لـ«الوطن»، أن «الأفق السياسى للأزمة اليمنية مسدود فى هذه المرحلة، وأن الخيار العسكرى هو الذى يمضى قدماً بعد أن تعذَّر إيجاد مناخ ملائم للقاء الأطراف، فى ظل عدم الوضوح من جانب ميليشيات المخلوع صالح وعدم جديتهما فى تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولى رقم 2216»، مشيراً إلى أن «الحكومة اليمنية والتحالف العربى ليسا متحمسين للمضى فى خطة الحل السياسى، التى يُراد لها أن تبقى وجوداً للانقلابيين (الحوثيين) فى المرحلة المقبلة، وينظرون إلى هذا السيناريو الذى تسعى إلى تحقيقه الأمم المتحدة على أنه إعادة لترحيل أزمات اليمن، لأنه لا يقدّم ضمانات بعدم عودة الميليشيات وبقاء تهديدها الاستراتيجى لأمن المنطقة، بالنظر إلى التحالف الخطير الذى تقيمه مع إيران». وأشار «التميمى» إلى أن «مقابلة (صالح) مع قناة (الميادين) مؤخراً عكست إفلاسه، وفقدانه السيطرة، وأظهرته منتحراً على مذبح السلطة الضائعة».
من جانبه، أكد القيادى فى حزب المؤتمر الشعبى العام ياسر اليمانى، أن «الوضع فى اليمن يزداد تعقيداً نتيجة تعنُّت الأطراف السياسية للاحتكام إلى طاولة الحوار السياسى، خصوصاً أن هذه الأطراف لا تزال قواتهم العسكرية متوازية فى أرض المعركة»، لافتاً إلى أن الحل السياسى لن يتأتى فى هذه الحالة، إلا إذا ضعفت إحدى القوى عسكرياً وميدانياً.
وعلى الصعيد الميدانى، أكدت مصادر محلية، لـ«الوطن»، أن «المواجهات العسكرية فى محافظة مأرب لا تزال دائرة بين القوات الموالية للشرعية اليمنية وميليشيات الحوثيين و(صالح)»، مشيرة إلى أن «قوات التحالف تجاوزت منطقة الجدعان، وهى متمركزة على حدود محافظة الجوف، استعداداً لدخولها، وأن طيران التحالف يكثّف غاراته على تلك المناطق، مستهدفاً مواقع الحوثيين و(صالح) بصورة مستمرة منذ بدء المعركة فى المحافظة». وقال مصدر عسكرى فى «مأرب»، إن «قوة عسكرية كبيرة تابعة للتحالف العربى وصلت مؤخراً إلى محافظة مأرب تضم منظومة صواريخ متطورة دفاعية وهجومية ومدفعية وعشرات الآليات وأسلحة أخرى»، لافتاً إلى أن «التعزيزات التى دفعت بها قوات التحالف تأتى ضمن استعدادات التوجُّه إلى محافظة الجوف شمال مأرب، لتحريرها ثم إلى العاصمة صنعاء».
- أزمة اليمن
- أمن المنطقة
- أنصار الله
- اخر الشهر
- الأطراف السياسية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التحالف العرب
- آليات
- أرض المعركة
- أزمة اليمن
- أمن المنطقة
- أنصار الله
- اخر الشهر
- الأطراف السياسية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التحالف العرب
- آليات
- أرض المعركة
- أزمة اليمن
- أمن المنطقة
- أنصار الله
- اخر الشهر
- الأطراف السياسية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التحالف العرب
- آليات
- أرض المعركة
- أزمة اليمن
- أمن المنطقة
- أنصار الله
- اخر الشهر
- الأطراف السياسية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- التحالف العرب
- آليات
- أرض المعركة