حزام وخاتم ويخت: على كل لون يا «شبكة»

حزام وخاتم ويخت: على كل لون يا «شبكة»
- الأجهزة الكهربائية
- الأحجار الكريمة
- البلدان العربية
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الزوج والزوجة
- الشيخ زايد
- المستوى الاقتصادى
- بشكل كامل
- أبنائها
- الأجهزة الكهربائية
- الأحجار الكريمة
- البلدان العربية
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الزوج والزوجة
- الشيخ زايد
- المستوى الاقتصادى
- بشكل كامل
- أبنائها
- الأجهزة الكهربائية
- الأحجار الكريمة
- البلدان العربية
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الزوج والزوجة
- الشيخ زايد
- المستوى الاقتصادى
- بشكل كامل
- أبنائها
- الأجهزة الكهربائية
- الأحجار الكريمة
- البلدان العربية
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الزوج والزوجة
- الشيخ زايد
- المستوى الاقتصادى
- بشكل كامل
- أبنائها
تختلف عادات الزواج فى كل بقعة من الأرض عن نظيرتها، ففى الغرب لا يهتمون كثيراً بالشبكة ويكتفون بخاتم فقط، والأغنياء يشترونه من الألماس، كما أن أسرتى العروسين لا تهتمان بتكاليف الزفاف مثل الشرق، وفى الغالب يتشارك الشاب والفتاة فى دفع تكاليف الزواج، بينما فى مصر والدول العربية تعد «الشبكة والمهر» من أهم الطقوس وأحياناً لا تتم الزيجة إلا بها، تنوع عادات الشبكة فى كل محافظة على حدة، ففى القاهرة العاصمة قيمة الشبكة يحددها والد العروس، وفق المستوى الاقتصادى لهما. وفى الصعيد، وتحديداً بلدة جهينة بمحافظة سوهاج، تقول مروة محمد إن الزواج يعتمد على الرجل بشكل كامل وعلى عاتقه تقع كل تكاليف التجهيز للزواج، وتتميز البلدة بما يسمونه «العلبة»، وتأخذها العروس من الزوج وبها مبلغ مالى، يكون متوسطه 30 ألف جنيه ومنه تشترى العروس مستلزماتها الشخصية، والـ«ذبيحة» التى ستكون الطعام الرئيسى لمعازيم الفرح، وفى الشرقية، ترتفع قيمة الشبكة عن الصعيد لتصل إلى 25 ألفاً، وفق إسراء أحمد، وتحديداً بالزقازيق، حيث تتكلف العروس قيمة المطبخ والنيش والمفارش والستائر والأجهزة الكهربائية، وعلى العريس فرش الشقة بـ5 غرف كاملة. لكن الوضع يختلف كثيراً فى الدول المجاورة، إذ إن «صندوق الزواج» هو كلمة سر الإماراتيين فى الزواج، وفق وفاء محمد السيدة الخمسينية التى تعيش فى أبوظبى منذ ما يزيد على 30 عاماً، وتزوجت من إماراتى وأنجبت منه، وتقول وفاء إنه لا يوجد بالإمارات ما يعرقل الزواج، سواء مهور أو شبكة، فقد دشن الشيخ زايد صندوق الزواج ليحل كل المشاكل المادية التى يمكن أن تؤجله، وكان يدفع حينها من 50 إلى 100 ألف درهم إماراتى، كما أن الصندوق يتيح شراء شقة فاخرة منه، وبعد الشيخ زايد أقر ولده خليفة، أن من يتزوج من الإماراتيين من خارج البلد تسقط عنه الجنسية، وليس له الحق فى أموال الصندوق، وذلك فى إطار حرص الدولة على زواج أبنائها من بعضهم البعض، بعد أن تفشت ظاهرة الزواج من الأجانب، وأشهر أشكال الشبكة بالإمارات هى الحزام الذهبى.
«الشبكة بالكيلو وليس بالجرام»، وذلك فى دولة الكويت، التى تعد من أكبر دول البترول فى المنطقة، كما أن الشبكة لا يتم تحديدها بمبلغ معين، وذلك وفق «محمد السيد»، المهندس الستينى الذى عاش فى الكويت قرابة العشر سنوات، وفى الغالب تتكون الشبكة من ثلاث قطع أساسية، حزام عريض من الذهب، وأسورة مرفقة بخمسة خواتم ذهبية تشد جميعها بسلاسل، بالإضافة إلى كردان كبير له عدة أدوار يغطى صدر الفتاة وصولاً لخصرها، حيث يوجد الحزام، ويضيف «محمد» أنه حسب اسم العائلة يضاف للشبكة يخت على الخليج العربى أو فيلا. «الحزام» أيضاً هو عامل مشترك بين الكويت والسعودية، ويتم شراؤه حسب ذوق الفتاة، إلا أن عادات الزواج فى السعودية تعتمد بشكل أكبر على المهر، فهو فى المتوسط بين 50 إلى 100 ألف ريال، ويصل فى العائلات الغنية إلى نصف مليون ريال سعودى وأحياناً مليون ريال، وذلك وفق هدير علاء الدين التى أخذت تتردد على السعودية طوال 20 عاماً، وتضيف أن السعودية تعتمد فى عادات زيجاتها على الشرع الإسلامى فيكون على الزوج دفع المهر والشبكة وشراء بيت الزوجية وتجهيزه كاملاً، ومعظم مشاكل الزواج بالسعودية، وفق الفتاة العشرينية تأتى بسبب مغالاة والد العروس فى المهر والشبكة، فالفتاة وأسرتها لا تتكلف أى أموال، وتروى هدير موقفاً عايشته بينما كانت بالسعودية، حيث حاول أحد الشباب تقليل نفقات الزواج فاشترى الشبكة ذهباً صينياً بدلاً من الطبيعى، ما دفع الفتاة إلى رفع قضية عليه والمطالبة بتعويض.
وفى الغرب مثل أمريكا وبريطانيا وفرنسا، ينحدر منحنى الزواج إلى حافة أكثر بساطة، فالعادات متشابهة، وتكون التكلفة مناصفة بين الزوج والزوجة، وتكون الهدية الوحيدة التى يعطيها العريس لعروسه هى خاتم الزواج الذى يقابله فى البلدان العربية «الدبلة»، ويكون خاتم الزواج عادة من البلاتين أو الذهب أو الفضة، وتختاره العروس حسب ذوقها ومستواها المادى، ولكل خاتم شكله المميز ومعناه أيضاً فى الثقافات الغربية، فيمكن أن يكون ألماساً أو مرصعاً بالأحجار الكريمة والمجوهرات مثل اللؤلؤ والياقوت.
{long_qoute_1}
تذهب أسرة العريس فى فيتنام إلى منزل العروس محملين بالهدايا الكثيرة، وذلك عوضاً عن خروج الفتاة من منزل أسرتها إلى منزل زوجها، وتقدم أسرة العريس أشياء ثابتة تقليدية مثل، المكسرات فهى رمز الحب والزواج، والطبشور الوردى رمز السعادة، والهدايا الثمينة الأخرى حسب مستوى كل عائلة، وبعد ذلك تتم مراسم الزفاف؛ وتحتفل السويد بالزفاف على طريقتها المختلفة، حيث تهادى الأم والأب الفتاة وليس زوجها، وذلك بوضع الأم عملة ذهبية فى حذاء الفتاة الأيمن، ويضع الأب عملة فضية بالأيسر، ووفقاً لعاداتهم فإن تلك العملات تجلب الحظ، وتكون فألاً حسناً على الزواج؛ وفى الصين يتلقى العروسان تهنئتهما بالزفاف فى أظرف حمراء، وهو اللون التقليدى للدولة، وكلما احتوى المبلغ على الرقمين 6 و8 يكون إشارة لتمنى زواج سعيد وهادئ.
- الأجهزة الكهربائية
- الأحجار الكريمة
- البلدان العربية
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الزوج والزوجة
- الشيخ زايد
- المستوى الاقتصادى
- بشكل كامل
- أبنائها
- الأجهزة الكهربائية
- الأحجار الكريمة
- البلدان العربية
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الزوج والزوجة
- الشيخ زايد
- المستوى الاقتصادى
- بشكل كامل
- أبنائها
- الأجهزة الكهربائية
- الأحجار الكريمة
- البلدان العربية
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الزوج والزوجة
- الشيخ زايد
- المستوى الاقتصادى
- بشكل كامل
- أبنائها
- الأجهزة الكهربائية
- الأحجار الكريمة
- البلدان العربية
- الخليج العربى
- الدول العربية
- الزوج والزوجة
- الشيخ زايد
- المستوى الاقتصادى
- بشكل كامل
- أبنائها