"هاواوي" و"إنتل" تنفيان الخروج من السوق المصرية: "مستمرون في الاستثمار"

نفت شركة "هاواوي" العالمية، اليوم، خروجها من السوق المصرية، مجددة التزامها بالتنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة وخلق اتصال أفضل في قطاع الاتصالات.

وأكدت "هاواوي"، في بيان أصدرته، التزامها الصارم بالقوانين واللوائح المصرية كحجر زاوية أساسي لممارسة الأعمال التجارية بالقاهرة، موضحة أنها وفرت أكثر من 700 فرصة عمل مباشرة و2000 فرصة غير مباشرة للعملاء بالسوق المصري، مضيفة أنها تسعى إلى الارتقاء بمستوى البنية التحتية لصناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في البلاد.

وأشارت الشركة إلى أن مقرها الإقليمي في مصر تم تأسيسه قبل نحو عامين لخدمة 23 دولة أخرى، وهي ملتزمة بمساعدة العملاء في مصر، حد قولها، مشيرة إلى أن طريق الدعم الفني في القاهرة هو من يوفر كل الخدمات الفنية للبلاد.

{long_qoute_1}

على صعيد متصل، أكدت شركة "إنتل" استمرارها في السوق المصرية، ونفت ما تم تداوله عن خروجها من القاهرة.

وقالت مصادر في قطاع الاتصالات، في تصريح خاص لـ"الوطن"، إن هناك خطة ممنهجة لترويج الشائعات بهدف زعزعة قطاع الاتصالات في مصر، مؤكدين أن القطاع من أكثر القطاعات استقرارا في مصر، حيث حقق نموا لا يستهان به الفترة الماضية، حد تعبيرهم.

• البنية التحتية
• هاواوي
• السوق المصرية
• استثمار
• صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
• فرص عمل
• إنتل
• القاهرة
• البنية التحتية
• هاواوي
• السوق المصرية
• استثمار
• صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
• فرص عمل
• إنتل
• القاهرة
• البنية التحتية
• هاواوي
• السوق المصرية
• استثمار
• صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
• فرص عمل
• إنتل
• القاهرة
• البنية التحتية
• هاواوي
• السوق المصرية
• استثمار
• صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
• فرص عمل
• إنتل
• القاهرة