مسئول ليبى: حكومة الوفاق «مؤقتة»

مسئول ليبى: حكومة الوفاق «مؤقتة»
- إبراهيم الدباشى
- اتخاذ القرار
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعى
- الحل السياسى
- الخارجية الفرنسية
- الظروف الأمنية
- الممثل الأممى
- أسماء
- إبراهيم الدباشى
- اتخاذ القرار
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعى
- الحل السياسى
- الخارجية الفرنسية
- الظروف الأمنية
- الممثل الأممى
- أسماء
- إبراهيم الدباشى
- اتخاذ القرار
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعى
- الحل السياسى
- الخارجية الفرنسية
- الظروف الأمنية
- الممثل الأممى
- أسماء
- إبراهيم الدباشى
- اتخاذ القرار
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعى
- الحل السياسى
- الخارجية الفرنسية
- الظروف الأمنية
- الممثل الأممى
- أسماء
أكد مندوب ليبيا فى الأمم المتحدة، السفير إبراهيم الدباشى، أن حكومة الوفاق الوطنى المُقترحة ليست حكومة محاصصة، لكنها حكومة مؤقتة من الأطراف الموافقة على الاتفاق. وأشار إلى أن مهمتها الأساسية تهيئة الظروف الأمنية لاعتماد الدستور وتنظيم أول انتخابات رئاسية وتشريعية، وقال: «من الضرورى أن يؤخذ فى الاعتبار كل ما يساعد الحكومة على النجاح فى عمرها الوجيز»، وأضاف «الدباشى» فى تصريح، أمس الأول: «الأسماء المُقترحة لرئاسة الحكومة وأعضاء مجلس الرئاسة تأخذ فى الاعتبار أغلب شروط النجاح، ومع ذلك كان من الضرورى إشراك مدينة بنغازى فى اتخاذ القرار طالما أن مدينة مصراتة ممثلة فى مجلس الرئاسة».
{long_qoute_1}
وأعلن موقع وزارة الخارجية الفرنسية عن إصدار بيان مشترك لوزراء خارجية مصر، والجزائر، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، والمغرب، وقطر، والسعودية، وتونس، والإمارات، وإسبانيا وبريطانيا، وأمريكا، بهدف دعوة كل الأطراف الليبية إلى تبنى الحل السياسى، والموافقة على الاتفاق السياسى، بوساطة الممثل الأممى، برناردينيو ليون، قبل 21 أكتوبر الحالى.
وأعدم تنظيم «داعش» بمدينة «درنة» الليبية شخصين قال إنهما تآمرا ضده، وأظهر فيديو بثه التنظيم على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، أمس، اعترافات لشخص يُدعى محمد الطيب الغمارى، وآخر يُدعى رشدى عقيلة المنصورى، وهما من سكان «درنة»، بأنهما كانا متعاونين مع «مجلس شورى ثوار درنة»، كما أظهر الفيديو إجبار «الغمارى» على حفر قبره بنفسه، قبل قتله برصاصة فى الرأس، وسقوطه فى القبر الذى حفره.
- إبراهيم الدباشى
- اتخاذ القرار
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعى
- الحل السياسى
- الخارجية الفرنسية
- الظروف الأمنية
- الممثل الأممى
- أسماء
- إبراهيم الدباشى
- اتخاذ القرار
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعى
- الحل السياسى
- الخارجية الفرنسية
- الظروف الأمنية
- الممثل الأممى
- أسماء
- إبراهيم الدباشى
- اتخاذ القرار
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعى
- الحل السياسى
- الخارجية الفرنسية
- الظروف الأمنية
- الممثل الأممى
- أسماء
- إبراهيم الدباشى
- اتخاذ القرار
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعى
- الحل السياسى
- الخارجية الفرنسية
- الظروف الأمنية
- الممثل الأممى
- أسماء