"الاتحاد الأوروبي" يركز على تركيا في جهوده لمواجهة أزمة الهجرة

"الاتحاد الأوروبي" يركز على تركيا في جهوده لمواجهة أزمة الهجرة
- احمد داود اوغلو
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- الدول الافريقية
- المستشارة الالمانية
- المعارضة السورية
- المفوضية الاوروبية
- احمد داود اوغلو
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- الدول الافريقية
- المستشارة الالمانية
- المعارضة السورية
- المفوضية الاوروبية
- احمد داود اوغلو
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- الدول الافريقية
- المستشارة الالمانية
- المعارضة السورية
- المفوضية الاوروبية
- احمد داود اوغلو
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- الدول الافريقية
- المستشارة الالمانية
- المعارضة السورية
- المفوضية الاوروبية
يضع قادة الدول الـ28 في الاتحاد الأوروبي، اليوم، في بروكسل اللمسات الأخيرة على حملتهم الدبلوماسية، الهادفة لوقف تدفق اللاجئين من الدول التي ينطلقون منها، وتتركز جهودهم على تركيا لتبدي المزيد من التعاون.
وقالت المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل، أمام مجلس النواب في برلين قبل المغادرة إلى بروكسل أن على الاتحاد الأوروبي أن يساعد تركيا "على الاهتمام باللاجئين"، والتوصل إلى "مراقبة أفضل لحدودها البحرية" مع اليونان.
واعتبرت ميركل، أن من غير المقبول أن يكون المجال البحري بين تركيا واليونان حاليا "خاضعا لمهربين".
وذكر رئيس المفوضية الأوروبية جان-كلود يونكر، أن تركيا أصبحت بوابة عبور لمئات آلاف المهاجرين إلى اوروبا"، من جهته قال نائبه فرانس تيمرمانس إن "الاتحاد الأوروبي بحاجة لتركيا وتركيا بحاجة للاتحاد الأوروبي".
ويجرى المفوض الأوروبي، المكلف شؤون الهجرة ديمتريس أفراموبولوس وتيمرمانس أيضا، محادثات في أنقرة، اليوم، مع الرئيس رجب طيب أردوغان، ورئيس الوزراء أحمد داود أوغلو، في محاولة لإيجاد حلول لهذه الأزمة.
وأكد رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك، أن التوصل إلى اتفاق مع تركيا يتضمن "تنازلات" لإقناعها بالمساهمة "ليس له معنى إلا إذا أدى فعليا إلى خفض تدفق المهاجرين".
وقال دبلوماسي، أن الشيء الوحيد الذي نطلبه منهم، مواصلة استقبال اللاجئين بمساعدتنا".
وفي إطار هذه "التنازلات" وإلى جانب المساعدة المالية المقترحة، أراد الأوروبيون إبداء حسن نية عبر قبول بحث إقامة "منطقة أمنية" كان يطالب بها منذ فترة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على طول الحدود مع سوريا.
وقال مسؤول أوروبي، "إنها معضلة فعلية، وتدخل روسيا وإيران يجعل الوضع أكثر صعوبة" مشككا في إمكانية إقامة هذا "الملاذ" الذي ترفضه روسيا رسميا.
وسيبحث الاتحاد الاوروبي تشكيل قوة حرس حدود اوروبية لتحسين الرقابة على الحدود الخارجية للاتحاد.
وحسب مسودة نتائج القمة، فرؤساء الدول سيعبرون "عن قلقهم حيال موضوع الهجمات الروسية ضد المعارضة السورية والمدنيين" في سوريا حيث يشكل الوضع المأسوي المصدر الرئيسي لموجة الهجرة إلى أوروبا.
ورغم الانقسام حول الدور الذي يمكن أن يلعبه الرئيس السوري بشار الأسد في مرحلة انتقال سياسي، سيجدد الأوروبيون تأكيد توافقهم على أنه "لا يمكن إحلال سلام دائم في سوريا" في ظل النظام الحالي.
ويقول دبلوماسي أوروبي، إن هناك توافق قوي جدا بشأن مبدأ "المزيد مقابل المزيد"، في العلاقات مع الدول الإفريقية، وبشكل أوضح "إذا أرادوا مساعدات إضافية فعلى هذه الدول تسهل عودة رعاياها الذين يطردهم الاتحاد الأوروبي حين لا يتم منحهم وضعية لاجئ".
وحضت المفوضية الأوروبية، أمس، الدول الأعضاء على الانتقال "من الأقوال إلى الأفعال"، ودعتهم إلى تزويد فرونتكس، الوكالة الاوروبية المكلفة الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، بالإمكانات اللازمة لأداء مهمتها.
وطلبت فرونتكس، التي تريد المفوضية أن تجعلها "قوة أوروبية" فعلية، تعمل كخفر سواحل، أن يوضع في تصرفها 775 عنصرا، والدول التي ستؤكد الخميس رغبتها في تعزيز دور الوكالة وعدت حتى الان بالمساهمة بـ50 عنصرا فقط.
- احمد داود اوغلو
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- الدول الافريقية
- المستشارة الالمانية
- المعارضة السورية
- المفوضية الاوروبية
- احمد داود اوغلو
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- الدول الافريقية
- المستشارة الالمانية
- المعارضة السورية
- المفوضية الاوروبية
- احمد داود اوغلو
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- الدول الافريقية
- المستشارة الالمانية
- المعارضة السورية
- المفوضية الاوروبية
- احمد داود اوغلو
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- الدول الافريقية
- المستشارة الالمانية
- المعارضة السورية
- المفوضية الاوروبية