مبادرة لـ«الرئاسة»
- الأجيال الجديدة
- التجارب الناجحة
- الجيل الجديد
- الشباب المصرى
- الموقع الرسمى
- تأهيل الشباب
- تسجيل بيانات
- تكنولوجيا المعلومات
- ذخيرة حية
- قلة الخبرة
- الأجيال الجديدة
- التجارب الناجحة
- الجيل الجديد
- الشباب المصرى
- الموقع الرسمى
- تأهيل الشباب
- تسجيل بيانات
- تكنولوجيا المعلومات
- ذخيرة حية
- قلة الخبرة
- الأجيال الجديدة
- التجارب الناجحة
- الجيل الجديد
- الشباب المصرى
- الموقع الرسمى
- تأهيل الشباب
- تسجيل بيانات
- تكنولوجيا المعلومات
- ذخيرة حية
- قلة الخبرة
- الأجيال الجديدة
- التجارب الناجحة
- الجيل الجديد
- الشباب المصرى
- الموقع الرسمى
- تأهيل الشباب
- تسجيل بيانات
- تكنولوجيا المعلومات
- ذخيرة حية
- قلة الخبرة
أتعجب كثيراً من بعض المسئولين الذين يرفضون منح الشباب فرصاً للحصول على مواقع قيادية، بسبب قلة الخبرة، وسبب التعجب يرتبط بحكاية الخبرة التى يتحدث عنها هؤلاء دون أن يكون لديهم أى «ريحة» منها، فالخبرة تعنى ببساطة «تجربة ناجحة». ولو أننا تأملنا سيرة ومسيرة العديد من المسئولين، فمن الصعوبة بمكان أن تجد فى سجلهم تجربة ناجحة بشكل حقيقى، وقد يكون خلو سجلهم من ذلك هو التفسير لحالنا، والإجابة الشافية والوافية على سؤال: «إحنا كده ليه؟».
إحنا كده بسبب غياب التجارب الناجحة التى تعكس عدم وجود الخبرة الكافية التى تؤدى إلى إصلاح الأوضاع، وبالتالى فحديث بعض المسئولين عن نقص الخبرة لدى الشباب فارغ من المعنى، وهو أيضاً حديث غير منطقى، لأن البحث عن مسألة الخبرة لدى الشباب يعكس خللاً فى التفكير، فما نحتاجه حقيقة من الشباب هو «القدرة» وليس «الخبرة»، وموضوع القدرات ملعب كبير يرتع فيه شبابنا المصرى، الذين يملك الكثير منهم قدرات عديدة ومتنوعة، تنتظر من يبحث عنها، ومن يستثمرها، هذا المخزون من القدرات لدى الشباب هو الكفيل بدفع هذا البلد إلى الأمام، والبحث عنه هو الطريق الأمثل لوضع الجيل الجديد على خريطة العمل والتنمية والتطوير فى هذا المجتمع.
لقد تبنت الرئاسة مشروعاً طيباً لتأهيل الشباب وتدريبهم وتأهيلهم للمواقع القيادية، ويعبر عن خطوة إيجابية تستحق الإشادة، لكنها ستواجه بمرور الوقت بالكثير من العقبات أهمها أين ستعين هذا الشباب، وقد ضاقت مؤسسات العمل المختلفة بمن فيها؟. أتصور أن ثمة مبادرة أخرى، ربما تكون أولى بالاهتمام، وقد يكون من المفيد أن تعمل إلى جوار مبادرة التأهيل، وهى مبادرة «البحث عن وتقييم قدرات الشباب»، هذا ما نحتاجه بالفعل. ودعنى أبرر لك ذلك من استقراء الموقع المخصص لتسجيل بيانات الشباب الراغبين فى الانضمام إلى مشروع «التأهيل»، فتصميم الموقع تم بمعرفة شركة موقعها فى «الإمارات»، ومن قام بالتصميم هم مجموعة من الشباب المصرى الذين يعملون بها. ماذا يعنى ذلك: إنه يؤشر إلى أن الكثير من شبابنا يملكون القدرة، لكنهم يعدمون الفرصة، ويعدمون السياق المحفز والمشجع لهم على العطاء، لذلك يفضلون السفر إلى دول أخرى والعمل لدى من يبحث عن قدراتهم ويحترمها ويثمّنها ويقدرها.
نحن نحتاج بالإضافة إلى التأهيل لمبادرة «تقييم لقدرات الشباب»، ويكون دور من يجمعون البيانات فى هذه الحالة تقييم قدرات الشباب وفرزها وتصنيفها، وإيجاد فرص حقيقية لاستثمار هذه القدرات، وبيئة تشجع على تطويرها، وأتوقع أن تكشف هذه المبادرة عن مخزون هائل من القدرات متوافر لدى الشباب، لأن الأجيال الجديدة ببساطة تتميز بقدرات ملفتة تتفوق بها على من سبقها من أجيال، وإذا كنا بصدد الحديث عن تكنولوجيا المعلومات، ونحن نتحدث عن الموقع الرسمى لتأهيل الشباب للقيادة والتابع للرئاسة، فأكاد أجزم بأن شبابنا يتمتعون بقدرات هائلة فى هذا المجال، قدرات لو تم البحث عنها واستثمارها، فسوف نجد أنفسنا أمام ذخيرة حية من البشر يمكن أن تدخلنا بشكل تنافسى إلى أسواق الاقتصاد المعرفى.
- الأجيال الجديدة
- التجارب الناجحة
- الجيل الجديد
- الشباب المصرى
- الموقع الرسمى
- تأهيل الشباب
- تسجيل بيانات
- تكنولوجيا المعلومات
- ذخيرة حية
- قلة الخبرة
- الأجيال الجديدة
- التجارب الناجحة
- الجيل الجديد
- الشباب المصرى
- الموقع الرسمى
- تأهيل الشباب
- تسجيل بيانات
- تكنولوجيا المعلومات
- ذخيرة حية
- قلة الخبرة
- الأجيال الجديدة
- التجارب الناجحة
- الجيل الجديد
- الشباب المصرى
- الموقع الرسمى
- تأهيل الشباب
- تسجيل بيانات
- تكنولوجيا المعلومات
- ذخيرة حية
- قلة الخبرة
- الأجيال الجديدة
- التجارب الناجحة
- الجيل الجديد
- الشباب المصرى
- الموقع الرسمى
- تأهيل الشباب
- تسجيل بيانات
- تكنولوجيا المعلومات
- ذخيرة حية
- قلة الخبرة