«جنينة» بقت «مقلب زبالة».. وسكانها: «من البيت للدكتور رايح جاى»

«جنينة» بقت «مقلب زبالة».. وسكانها: «من البيت للدكتور رايح جاى»
- أرض الجنينة
- أكوام القمامة
- إزالة المخلفات
- إلقاء القمامة
- الرائحة الكريهة
- السلوكيات الخاطئة
- تراكم القمامة
- عم أحمد
- فترة طويلة
- فى كل مكان
- أرض الجنينة
- أكوام القمامة
- إزالة المخلفات
- إلقاء القمامة
- الرائحة الكريهة
- السلوكيات الخاطئة
- تراكم القمامة
- عم أحمد
- فترة طويلة
- فى كل مكان
- أرض الجنينة
- أكوام القمامة
- إزالة المخلفات
- إلقاء القمامة
- الرائحة الكريهة
- السلوكيات الخاطئة
- تراكم القمامة
- عم أحمد
- فترة طويلة
- فى كل مكان
- أرض الجنينة
- أكوام القمامة
- إزالة المخلفات
- إلقاء القمامة
- الرائحة الكريهة
- السلوكيات الخاطئة
- تراكم القمامة
- عم أحمد
- فترة طويلة
- فى كل مكان
اسمها «أرض الجنينة»، لكنها ليست على مسمى، فأكوام القمامة التى تملأ المكان باتت مصدراً لإزعاج السكان ومدعاة للخجل كلما أتى إليهم زائر وعلامات الاستفهام تطل من وجهه: «هى دى بقى أرض الجنينة؟».
«آه اسمها كده، لكن كلها زبالة»، تقولها بحزن «أم عبدالرحمن»، فمنذ أن سكنت فى منطقة «الجنينة» بفيصل منذ 10 سنوات وهى تراها مليئة بالقمامة، ما ألحق ضرراً كثيراً بها وبأبنائها بسبب الرائحة الكريهة والدخان الكثيف الذى ينبعث عنها أثناء حرقها: «أسبوعياً بنروح للدكتور بسبب الحساسية اللى جاتلنا». «أيمن عبدالكريم»، من سكان المنطقة، يرى أن السبب فى تراكم القمامة هو عربات الـ«كارو» و«القلاب»، حيث اعتادوا إلقاء القمامة فى أرض «الجنينة»، مشيراً إلى أن العديد من السكان تركوا منازلهم بسبب المشهد الكريه، فهناك أماكن لا يستطع المواطن السير فيها بسبب القمامة المتناثرة، بالرغم من أن المنطقة كانت قديماً «جنينة» بالفعل. «بنقول ماترموش هنا ومفيش فايدة، أى حد فى إيده شنطة زبالة بيرمى عادى»، يقولها «عبدالمنعم أحمد»، الذى يسكن فى المنطقة منذ فترة طويلة، مؤكداً أن الناموس والذباب انتشرا فى كل مكان والجميع متضرر.
«إحنا مش عايزينها جنينة، إحنا عايزينها بس نضيفة»، يقولها «خالد مسعد»، مؤكداً أن من يلقى بالقمامة ليس من سكان المنطقة، بل من مناطق مجاورة، مستنكراً الحال السيئ الذى وصلوا إليه، فالذباب يملأ البيوت بكثافة، ويعرّضهم للحرج أمام الضيوف، أما جاره «محمد سيد عمران»، فيرى أن السلوكيات الخاطئة التى يقوم بها المواطنون هى السبب الرئيسى لتشوه «الجنينة».
«هنرمى فين؟»، سؤال يطرحه «محمد عبدالستار»، أحد السكان، موضحاً أن الناس تضطر لإلقاء القمامة فى «الجنينة» رغماً عنهم لعدم وجود بديل، حتى عربات الـ«ردش» تلقى بمحتوياتها ليلاً، حتى باتت المنطقة مرتعاً للقمامة والقطط والكلاب والفئران.
«أرض الجنينة كانت خالية، وتم تسليمها للأهالى لعمل جراجات فيها، لكن للأسف اعتاد البعض إلقاء مخلفات البناء فيها والقمامة»، قالها «مختار أبوالفتوح»، المتحدث باسم الهيئة العامة لنظافة وتجميل الجيزة، مؤكداً أن أرض «الجنينة» تم وضعها فى الخطة، وسيتم عمل حصر لها لإزالة المخلفات منها فى القريب العاجل.
- أرض الجنينة
- أكوام القمامة
- إزالة المخلفات
- إلقاء القمامة
- الرائحة الكريهة
- السلوكيات الخاطئة
- تراكم القمامة
- عم أحمد
- فترة طويلة
- فى كل مكان
- أرض الجنينة
- أكوام القمامة
- إزالة المخلفات
- إلقاء القمامة
- الرائحة الكريهة
- السلوكيات الخاطئة
- تراكم القمامة
- عم أحمد
- فترة طويلة
- فى كل مكان
- أرض الجنينة
- أكوام القمامة
- إزالة المخلفات
- إلقاء القمامة
- الرائحة الكريهة
- السلوكيات الخاطئة
- تراكم القمامة
- عم أحمد
- فترة طويلة
- فى كل مكان
- أرض الجنينة
- أكوام القمامة
- إزالة المخلفات
- إلقاء القمامة
- الرائحة الكريهة
- السلوكيات الخاطئة
- تراكم القمامة
- عم أحمد
- فترة طويلة
- فى كل مكان