3 تفجيرات تستهدف مقر الحكومة اليمنية المؤقت فى عدن.. و«بحاح»: لن نغادر

3 تفجيرات تستهدف مقر الحكومة اليمنية المؤقت فى عدن.. و«بحاح»: لن نغادر
- الإدارة المدنية
- الإمارات العربية المتحدة
- الانتشار الأمنى
- البنية التحتية
- التحالف العربى
- الجيش الوطنى
- الحكومة اليمنية
- الحوثيين فى اليمن
- أباتشى
- أجزاء
- الإدارة المدنية
- الإمارات العربية المتحدة
- الانتشار الأمنى
- البنية التحتية
- التحالف العربى
- الجيش الوطنى
- الحكومة اليمنية
- الحوثيين فى اليمن
- أباتشى
- أجزاء
- الإدارة المدنية
- الإمارات العربية المتحدة
- الانتشار الأمنى
- البنية التحتية
- التحالف العربى
- الجيش الوطنى
- الحكومة اليمنية
- الحوثيين فى اليمن
- أباتشى
- أجزاء
- الإدارة المدنية
- الإمارات العربية المتحدة
- الانتشار الأمنى
- البنية التحتية
- التحالف العربى
- الجيش الوطنى
- الحكومة اليمنية
- الحوثيين فى اليمن
- أباتشى
- أجزاء
هزت ثلاثة انفجارات، صباح أمس، مدينة «عدن» الساحلية اليمنية، ومن بينها انفجار استهدف فندقاً يقيم فيه أعضاء مجلس الوزراء اليمنى، حسبما أكد مسئولون أمنيون. وأسفرت الانفجارات عن خسائر بشرية، واستهدفت الانفجارات أيضاً قوات إماراتية مشاركة فى التحالف الذى تقوده السعودية لقتال الحوثيين. وأعلنت الإمارات العربية المتحدة استشهاد 15 من قوات التحالف العربى الذى تقوده السعودية وعناصر المقاومة اليمينة فى الانفجار. واتهمت مصادر إماراتية مطلعة الحوثيين فى اليمن وحلفاءهم بالتورط فى الهجوم، ولم تُفصح الوكالة عن جنسيات القتلى. وذكرت الوكالة أن «عمليات الحوثيين وقوات المخلوع صالح الإجرامية استهدفت مقر الحكومة اليمنية وعدداً من المقار العسكرية فى عدن، ما أدى لمقتل 15 عنصراً من قوات التحالف العربى والمقاومة اليمنية».
{long_qoute_1}
وفى الوقت ذاته، أكد مصدر رفيع فى الحكومة اليمنية عدم وقوع إصابات بين أعضاء الحكومة، وقال مصدر أمنى فى «عدن»، لوكالة «الأناضول» التركية، إن «الانفجارين اللذين استهدفا فندق القصر، هما عبارة عن صاروخين، تم إطلاقهما من محافظة تعز التى يسيطر على أجزاء منها الحوثيون وقوات الرئيس السابق على عبدالله صالح»، وأصيب عدد من أفراد حراسة الفندق بإصابات مختلفة، وطوق مسلحو «المقاومة الشعبية» الموالية للرئيس عبدربه منصور هادى مكان الانفجار، ومنعوا دخول الصحفيين والمصورين، تحسباً لوقوع انفجارات أخرى. وأكد وزير الشباب والرياضة اليمنى نايف البكرى أن «رئيس الوزراء خالد بحاح بخير ولم يُصب بأذى»، وأوضحت المصادر أن «مروحية أباتشى تابعة لقوات التحالف الذى تقوده السعودية كانت قد أجلت رئيس الحكومة وعدداً من الوزراء وقادة عسكريين من مقر إقامتهم فى فندق القصر».
وعقب ساعات من نجاته من التفجير، قال نائب رئيس الجمهورية اليمنى رئيس مجلس الوزراء، خالد بحاح، إنه وجميع أفراد الحكومة باقون فى مدينة عدن ولن يغادروها، مؤكداً أنه سليم ولم يصب بأذى وكافة أفراد حكومته. ونقلت صحيفة «عدن الغد» عن «بحاح» قوله «نود أن نطمئن كافة أهالى عدن نحن باقون هنا ولن تخيفنا أى هجمات صاروخية أو خلافه.. مستمرون فى مسيرتنا ولن نتخلى عن الناس ولن نخذلهم»، داعياً كافة أهالى «عدن» إلى التكاتف، مؤكداً أن «أى محاولة لزعزعة الأمن فى المدينة هدفها إفشال الحكومة وإسقاط المدينة فى الفوضى». وعلى صعيد آخر، ذكر موقع «إقليم عدن» الإخبارى اليمنى أن «قوات الشرعية والتحالف العربى بقيادة السعودية أصبحت على مسافة أقل من 100 كيلومتر من مدينة صنعاء»، ونقل الموقع عن مصادر عسكرية يمنية أن «المدفعية الحديثة التى تمتلكها قوات التحالف قادرة على أن تصيب أهدافاً تابعة للحوثيين فى قلب صنعاء»، وأضاف الموقع فى تقرير له أن «طائرات المراقبة بدون طيار تمشط المنطقة الممتدة بين محافظة صعدة فى شمال اليمن حتى محافظة ذمار جنوب صنعاء على مدار الساعة موفرة صورة مُفصلة لمسرح العمليات، وهذه الطائرات تنطلق من قاعدتها فى محافظة مأرب المجاورة لصنعاء».{left_qoute_1}
وأوضحت المصادر أن السيناريوهات لما بعد عملية «السهم الذهبى» فى مرحلتها الوسطى، والتى تشمل تحرير العاصمة اليمنية، سوف تشمل طرقاً عسكرية حديثة لم تُستخدم من قبل منها «تطويق صنعاء من جميع الاتجاهات وإسقاط مطار صنعاء الدولى شمال المدينة، وإسقاط معسكرات الاحتياط جنوب المدينة وستقوم قوات الشرعية بالانتشار التدريجى فى أحياء المدينة»، كما ستقوم «وحدات أمنية مُدربة على ضبط الأمن داخل المدينة وسيتم فتح مطار صنعاء فى اليوم الرابع من دخول المدينة أمام الطيران المدنى لنقل الركاب والمساعدات الإنسانية». وأضافت أنه سيتم نشر منظومة صواريخ «باتريوت» المضادة للصواريخ حول مطار صنعاء وتقسيم صنعاء إلى عدة مربعات يشمل كل مربع عدداً من الأحياء لزيادة فعالية الانتشار الأمنى بالمدينة، كما سيتم نقل عدة أسراب من طائرات التحالف إلى مطار صنعاء للمشاركة فى عمليات «السهم الذهبى» اللاحقة والتى ستنتهى بالسيطرة على محافظة «صعدة». وأشارت المصادر إلى أن الإدارة المدنية لمدينة صنعاء ستقوم بصرف المرتبات والإشراف على أعمال الإغاثة وتجهيز البنية التحتية والمرافق الصحية والتعليم.
وعلى صعيد آخر، أعلنت مصادر المقاومة الشعبية المؤيدة للرئيس اليمنى عبدربه منصور هادى فى محافظة «مأرب» شمال شرق البلاد، انسحابها من مديرية «صرواح» التى حررتها من «الحوثيين» أمس الأول، وأكدت مصادر المقاومة لمركز «سبأ» الإعلامى أن قوات الجيش الوطنى والمقاومة الشعبية انسحبت من مركز مديرية «صرواح» بعد السيطرة عليه لإعادة ترتيب صفوفها.
- الإدارة المدنية
- الإمارات العربية المتحدة
- الانتشار الأمنى
- البنية التحتية
- التحالف العربى
- الجيش الوطنى
- الحكومة اليمنية
- الحوثيين فى اليمن
- أباتشى
- أجزاء
- الإدارة المدنية
- الإمارات العربية المتحدة
- الانتشار الأمنى
- البنية التحتية
- التحالف العربى
- الجيش الوطنى
- الحكومة اليمنية
- الحوثيين فى اليمن
- أباتشى
- أجزاء
- الإدارة المدنية
- الإمارات العربية المتحدة
- الانتشار الأمنى
- البنية التحتية
- التحالف العربى
- الجيش الوطنى
- الحكومة اليمنية
- الحوثيين فى اليمن
- أباتشى
- أجزاء
- الإدارة المدنية
- الإمارات العربية المتحدة
- الانتشار الأمنى
- البنية التحتية
- التحالف العربى
- الجيش الوطنى
- الحكومة اليمنية
- الحوثيين فى اليمن
- أباتشى
- أجزاء