ألمانيا تحتفل بوحدتها المستمرة منذ ربع قرن على وقع تحدي "اللاجئين"

ألمانيا تحتفل بوحدتها المستمرة منذ ربع قرن على وقع تحدي "اللاجئين"
- أكبر اقتصاد
- ألمانيا الشرقية
- ألمانيا الغربية
- الذكرى السنوية
- الشركات المنتجة
- المستشارة الألمانية
- اليوم السبت
- تدفق اللاجئين
- جدار برلين
- عالم السياسة
- أكبر اقتصاد
- ألمانيا الشرقية
- ألمانيا الغربية
- الذكرى السنوية
- الشركات المنتجة
- المستشارة الألمانية
- اليوم السبت
- تدفق اللاجئين
- جدار برلين
- عالم السياسة
- أكبر اقتصاد
- ألمانيا الشرقية
- ألمانيا الغربية
- الذكرى السنوية
- الشركات المنتجة
- المستشارة الألمانية
- اليوم السبت
- تدفق اللاجئين
- جدار برلين
- عالم السياسة
- أكبر اقتصاد
- ألمانيا الشرقية
- ألمانيا الغربية
- الذكرى السنوية
- الشركات المنتجة
- المستشارة الألمانية
- اليوم السبت
- تدفق اللاجئين
- جدار برلين
- عالم السياسة
تحيي ألمانيا اليوم السبت الذكرى السنوية الخامسة والعشرين لاستعادة الوحدة، إذ يقود زعيمان من الشرق الشيوعي السابق بلدا يؤكد على نحو متزايد أنه الثقل السياسي لأوروبا، ويواجه حاليا تحديا جديدا يتمثل في تدفق اللاجئين، ما يتطلب قدرا كبيرا من سعة الحيلة والصبر.
توحدت ألمانيا الغربية والشرقية في الثالث من أكتوبر عام 1990 في ختام عملية استمرت لأقل من 11 شهرا قبل ذلك الموعد، عندما فتحت القيادة الشيوعية للشرق جدار برلين بموجب ضغط فرضته تظاهرات حاشدة، ومع ذلك، كان عمل توازن بين اختلافات الشرق والغرب عملية أكثر بطئا، وظلت بعض التفاوتات قائمة حتى هذه الآونة.
بيد أنه بشكل إجمالي، "سارت الأمور على ما يرام، فقد اندمج كثير من الناس، وأظهروا حيوية، وبدأوا تعلم وظائف جديدة"، حسبما قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل التي نشأت في الشرق ودخلت عالم السياسة مع سقوط الشيوعية، خلال رسالة تلفزيونية مسجلة قبيل الذكرى السنوية.
ومن الشرق أيضا، جاء الرئيس الألماني يواخيم غاوك الذي يشغل المنصب منذ عام 2012، وهو قس وناشط مؤيد للديمقراطي سابقا، وفي كلمة خلال الاحتفالات التي أقيمت في فرانكفورت بمناسبة الذكرى، شبه غاوك اندماج مئات الآلاف من اللاجئين الوافدين الجدد بمهمة استعادة وحدة ألمانيا الشرقية والغربية قبل 25 عاما.
وقال غاوك "كما كان الحال عام 1990، ثمة تحد بانتظارنا وسوف يجعل الأجيال المستقبلية مشغولة، ولكن على النقيض من ذي قبل، يجب أن يكبر سويا أشخاص لا ينتمون إلى بعضهم البعض".
وجاءت تصريحات غاوك في إشارة إلى تعبير شهير للمستشار الألماني السابق فيلي برانت، الذي قال عام 1989 إن "ما ينتمي لبعضه البعض سوف يكبر سويا"، مشيرا إلى ألمانيا المنقسمة حينئذ.
ومنذ استعادة الوحدة، تم ضخ زهاء 1.5 تريليون إلى تريليوني يورو في الشرق للمساهمة في جعل المنطقة تواكب التطور بعد انهيار صناعتها التي عفا عليها الزمن، ويبدو أن تدفق الناس من الشرق إلى الغرب الذي استمر منذ عام 1990 بدأ يتوقف، حيث انتقل عدد كبير من سكان الغرب إلى الشرق للمرة الأولى في عام 2013، غير أن معدل البطالة في الشرق لا يزال مرتفعا مقارنة مع الغرب، إذ بلغ 8.7% و5.6% على الترتيب.
وفي السياق ذاته، قال المؤرخ الألماني البارز هاينرش أوغوست فينكلر، إن "التباين الاقتصادي بين الشرق والغرب عند معدل أقل بكثير مما كان عليه، إن غياب الشركات المنتجة الكبرى في ألمانيا الشرقية يظهر أنه من الممكن القيام بأمور كثيرة"، ورغم هذه المخاوف، عززت ألمانيا مكانتها كأكبر اقتصاد في أوروبا، وعلى مدار السنوات الأخيرة أظهرت طموحا متزايدا كمركز ثقل سياسي ودبلوماسي في أوروبا.
- أكبر اقتصاد
- ألمانيا الشرقية
- ألمانيا الغربية
- الذكرى السنوية
- الشركات المنتجة
- المستشارة الألمانية
- اليوم السبت
- تدفق اللاجئين
- جدار برلين
- عالم السياسة
- أكبر اقتصاد
- ألمانيا الشرقية
- ألمانيا الغربية
- الذكرى السنوية
- الشركات المنتجة
- المستشارة الألمانية
- اليوم السبت
- تدفق اللاجئين
- جدار برلين
- عالم السياسة
- أكبر اقتصاد
- ألمانيا الشرقية
- ألمانيا الغربية
- الذكرى السنوية
- الشركات المنتجة
- المستشارة الألمانية
- اليوم السبت
- تدفق اللاجئين
- جدار برلين
- عالم السياسة
- أكبر اقتصاد
- ألمانيا الشرقية
- ألمانيا الغربية
- الذكرى السنوية
- الشركات المنتجة
- المستشارة الألمانية
- اليوم السبت
- تدفق اللاجئين
- جدار برلين
- عالم السياسة