تلاميذ مدرسة ابتدائية بالبحيرة يقيمون في مخيمات بعد تأخر بناءها عامين

تلاميذ مدرسة ابتدائية بالبحيرة يقيمون في مخيمات بعد تأخر بناءها عامين
- أرواح أبنائنا
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- أولياء الأمور
- إحلال وتجديد
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الدكتور إبراهيم التداوى
- الدكتور محمد
- أبوالسعود
- أرواح أبنائنا
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- أولياء الأمور
- إحلال وتجديد
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الدكتور إبراهيم التداوى
- الدكتور محمد
- أبوالسعود
- أرواح أبنائنا
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- أولياء الأمور
- إحلال وتجديد
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الدكتور إبراهيم التداوى
- الدكتور محمد
- أبوالسعود
- أرواح أبنائنا
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- أولياء الأمور
- إحلال وتجديد
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الدكتور إبراهيم التداوى
- الدكتور محمد
- أبوالسعود
"عاوز أرجع مدرستي"، عبارة كتبها تلاميذ مدرسة ابتدائية بإحدى قرى مركز رشيد بمحافظة البحيرة، على لافتات رفعوها أثناء تواجدهم داخل مخيمات أقامها أولياء الأمور لهم، لتلقي تعليمهم بها، على أرض مدرستهم، التى تم هدمها منذ عامين، بهدف إحلالها وتجديدها، إلا أن شيئا لم يتم حتى الآن حيث لم يبدأ المقاول العمل في إعادة البناء.
أهالي قرية "الكوم" التابعة لمركز رشيد، اضطروا إلى إقامة مخيمات داخل مدرسة "الكوم" الابتدائية بالقرية، في محاولة منهم للضغط على هيئة الأبنية التعليمية، للإسراع في إعادة بناء المدرسة، التي تم هدمها منذ عامين، لإحلالها وتجديدها. تلاميذ المدرسة كانوا العام الدراسي الماضي يتلقون تعليمهم بأقرب مدرسة إليهم، وهي مدرسة "صلاح سالم" الابتدائية بتفتيش إدفينا "الغابشة"، والتي تبعد عن القرية حوالي 2 كيلو متر، وفقًا لأحد أولياء الأمور بالقرية مجدي العزبي، الذي أكد أن أهالي القرية فاض بهم الكيل، واحتار دليلهم، بعد أن مر عامان على هدم المدرسة، دون القيام بأى أعمال إحلال وتجديد، وهذا ليس فى صالح أبنائنا وليس فى صالح العملية التعليمية على الإطلاق.
أشار "العزبي"، إلى أن هناك خطورة على حياة وأرواح التلاميذ الذين يضطرون إلى قطع مسافة 2 كيلو سيرا على الأقدام للذهاب إلى أقرب مدرسة لهم، في قرية "الغابشة" التابعة لقرية "إدفينا"، وتزداد الخطورة في ظل وجود طريق يعبره التلاميذ مرتين يوميا، في طريق ذهابهم وعودتهم من وإلى المدرسة.
قال ماهر أبوحسين، أحد أولياء الأمور بالقرية، إننا اضطررنا هذا العام إلى إقامة مخيمات بداخل المدرسة الأصلية التي تم هدمها، كي يتلقى أبناؤنا التعليم بها، لأننا قررنا عدم ذهاب التلاميذ إلى مدرسة "صلاح سالم" بقرية "الغابشة"، مشيرًا إلى أننا خوفًا على حياة وأرواح أبنائنا كنا قد طلبنا نقلهم إلى مدرسة "صلاح سالم" عن طريق أتوبيسات لحمايتهم من عبور الطريق والحوادث، إلا أننا فوجئنا بطلب أصحاب الأتوبيسات دفع 100 جنيه للتلميذ الواحد، وهذا يفوق قدراتنا المادية، ما دفعنا إلى اتخاذ قرار بعدم ذهاب أبنائنا إلى المدرسة المنقولين إليها هذا العام.
وناشد سمير أبوالسعود، أحد أهالي رشيد، الدكتور محمد سلطان، محافظ البحيرة، والدكتور إبراهيم التداوي، وكيل وزارة التربية والتعليم، التدخل الفوري لتلبية مطلب أهالي قرية "الكوم"، بعد هدم مدرسة القرية، لصدور قرار بالإحلال والتجديد منذ عامين، لكن لم يتم شيىء حتى الآن، وذلك من أجل البدء الفوري في إحلال وتجديد المدرسة.
- أرواح أبنائنا
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- أولياء الأمور
- إحلال وتجديد
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الدكتور إبراهيم التداوى
- الدكتور محمد
- أبوالسعود
- أرواح أبنائنا
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- أولياء الأمور
- إحلال وتجديد
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الدكتور إبراهيم التداوى
- الدكتور محمد
- أبوالسعود
- أرواح أبنائنا
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- أولياء الأمور
- إحلال وتجديد
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الدكتور إبراهيم التداوى
- الدكتور محمد
- أبوالسعود
- أرواح أبنائنا
- أهالى القرية
- أهالى قرية
- أولياء الأمور
- إحلال وتجديد
- الأبنية التعليمية
- التربية والتعليم
- الدكتور إبراهيم التداوى
- الدكتور محمد
- أبوالسعود