دراسة تنصح بعدم تأخير علاج السرطان: لا يضر الجنين

دراسة تنصح بعدم تأخير علاج السرطان: لا يضر الجنين
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- تشخيص السرطان
- علاج السرطان
- مشاكل صحية
- أطباء
- أطفال
- أمان
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- تشخيص السرطان
- علاج السرطان
- مشاكل صحية
- أطباء
- أطفال
- أمان
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- تشخيص السرطان
- علاج السرطان
- مشاكل صحية
- أطباء
- أطفال
- أمان
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- تشخيص السرطان
- علاج السرطان
- مشاكل صحية
- أطباء
- أطفال
- أمان
وجد مجموعة من الباحثين البلجيكيين أن تلقي علاج السرطان أثناء الحمل لا يؤدي إلى مشكلات صحية للجنين بعد ولادته.
أوضحت الدراسة، أن لا العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي أو الجراحة يؤذي الأجنة للنساء الحوامل اللواتي يتم تشخيص السرطان أثناء حملهن، حيث نصح الأطباء بتأخير علاجهن.
وقال البروفيسور فريدريك أمانت، أثناء تقديمه نتائج الدراسة في مؤتمر السرطان الأوروبي في فيينا: "نتائجنا تظهر أن الخوف من علاج السرطان ليس سببا لإنهاء الحمل، أن العلاج الأمهات لا يجب أن يتأخر ويمكن إعطاء هذا العلاج الكيميائي".
تظهر الدراسة أيضا أن الأطفال يعانون من الابتسار أكثر من العلاج الكيماوي، فحص فريق البحث 129 طفلا ولدوا بعد التعرض لعلاج السرطان في الرحم، ووجدت البيانات، التي نشرت في مجلة "نيو أنجلاند" للطب، أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 شهرا وثلاث سنوات، تم اختبارهم قد وضعت عادة بالمقارنة مع الأطفال الذين لم يكن لديه سرطان الأمهات.
وقال البروفيسور أمانت، طبيب بمستشفيات جامعة لوفين في بلجيكا، "مقارنة بين الأطفال، لم نعثر على أي اختلافات كبيرة في النمو العقلي بين الأطفال الذين تعرضوا للعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي، الجراحة وحدها أو أي علاج".
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- تشخيص السرطان
- علاج السرطان
- مشاكل صحية
- أطباء
- أطفال
- أمان
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- تشخيص السرطان
- علاج السرطان
- مشاكل صحية
- أطباء
- أطفال
- أمان
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- تشخيص السرطان
- علاج السرطان
- مشاكل صحية
- أطباء
- أطفال
- أمان
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- تشخيص السرطان
- علاج السرطان
- مشاكل صحية
- أطباء
- أطفال
- أمان