«عزرائيل» فى انتظار طلاب الدقهلية

«عزرائيل» فى انتظار طلاب الدقهلية
- أهالى القرية
- الجهود الذاتية
- الصرف الزراعى
- الصرف الصحى
- العام الدراسى الجديد
- العملية التعليمية
- اللجان الفنية
- الوحدة المحلية
- آيلة للسقوط
- أبناء
- أهالى القرية
- الجهود الذاتية
- الصرف الزراعى
- الصرف الصحى
- العام الدراسى الجديد
- العملية التعليمية
- اللجان الفنية
- الوحدة المحلية
- آيلة للسقوط
- أبناء
- أهالى القرية
- الجهود الذاتية
- الصرف الزراعى
- الصرف الصحى
- العام الدراسى الجديد
- العملية التعليمية
- اللجان الفنية
- الوحدة المحلية
- آيلة للسقوط
- أبناء
- أهالى القرية
- الجهود الذاتية
- الصرف الزراعى
- الصرف الصحى
- العام الدراسى الجديد
- العملية التعليمية
- اللجان الفنية
- الوحدة المحلية
- آيلة للسقوط
- أبناء
يستعد تلاميذ مدرسة الديسة الابتدائية، بمركز بنى عبيد بالدقهلية، لبدء العام الدراسى الجديد، فى الوقت الذى لم تستعد فيه المدرسة بعد لاستقبالهم، كونها آيلة للسقوط، وفى نفس الوقت مرفوعة من الصيانة بعد أن اجتهد أهالى القرية وأنشأوا فصلاً بالجهود الذاتية لتستوعب المدرسة أعداد أبنائهم فكان سبباً فى توقف الصيانة فى المدرسة بالكامل.
وقال محمد عاطف الدسوقى، أحد أبناء القرية، إن المدرسة تم بناؤها عام 1964، ويعانى تلاميذها الأمرَّين، حيث إن المبنى مهدد بالسقوط وبعض الفصول مبنية بالبلوك، فضلاً عن أن هناك فصلاً طائراً، حيث يتم إخلاء أحد الفصول لحصة أنشطة أو ألعاب أو مكتبة لكى يحصل تلاميذ هذا الفصل على حصة تعليمية، وأضاف «الدسوقى»: المدرسة تعتبر آيلة للسقوط ومرفوعة من خدمة الصيانة والترميم منذ أكثر من 5 سنوات، وتم إنشاء فصل بالجهود الذاتية بسبب زيادة عدد التلاميذ، والجميع هنا يتمنى أن يحصل أبناؤهم على أفضل تعليم ولكننا نشعر بالتجاهل الكبير.
وفى القرية المجاورة، تقع مدرسة ميت سويد الإعدادية التى تحاصرها مياه الصرف الصحى، والصرف الزراعى، ورغم محاولات المسئولين السيطرة عليها فإنه لا يوجد حل جذرى للمشكلة، وقال محمد مصطفى، أحد سكان المنطقة، مياه الصرف تحاصر الفصول وأصبحت مكاناً لتجمع الحشرات وعاملاً مساعداً على انتشار الأوبئة، فالطالب القادم إلى المدرسة أول شىء ستقع عيناه عليه هو مياه الصرف، وأضاف: تواصلنا مع الجميع دون جدوى، ونتمنى أن يتم حل تلك المشكلة حتى تتم تهيئة مناخ جيد للطلاب من أجل إثراء العملية التعليمية، خاصة أن هذه المشكلة تتفاقم أكثر فى فصل الشتاء.
{long_qoute_1}
وأضاف على السيد، أحد أبناء القرية، أن المشكلة الأساسية هى أن الصرف الصحى فى هذه المنطقة عشوائى ونحتاج إلى مشروع صرف صحى لحل أزمة المدرسة والقرية، وأشار إلى أن العديد من اللجان الفنية حضرت إلى المدرسة وعاينت المكان وتم شفط المياه المتراكمة ويستمر هذا الوضع عدة أيام ويعود كل شىء كما كان. من جانبه، قال مصدر مسئول بمجلس المدينة، إنه بمجرد علمنا بمشكلة الصرف الصحى تم عمل لجنة فنية من الوحدة المحلية بـ«ميت سويد» يعاونها أفراد من مجلس المدينة وتم وضع حلول للمشكلة وبالفعل بدأنا فى التنفيذ.
- أهالى القرية
- الجهود الذاتية
- الصرف الزراعى
- الصرف الصحى
- العام الدراسى الجديد
- العملية التعليمية
- اللجان الفنية
- الوحدة المحلية
- آيلة للسقوط
- أبناء
- أهالى القرية
- الجهود الذاتية
- الصرف الزراعى
- الصرف الصحى
- العام الدراسى الجديد
- العملية التعليمية
- اللجان الفنية
- الوحدة المحلية
- آيلة للسقوط
- أبناء
- أهالى القرية
- الجهود الذاتية
- الصرف الزراعى
- الصرف الصحى
- العام الدراسى الجديد
- العملية التعليمية
- اللجان الفنية
- الوحدة المحلية
- آيلة للسقوط
- أبناء
- أهالى القرية
- الجهود الذاتية
- الصرف الزراعى
- الصرف الصحى
- العام الدراسى الجديد
- العملية التعليمية
- اللجان الفنية
- الوحدة المحلية
- آيلة للسقوط
- أبناء