تامر حسنى: تعرضت للمطلقات في «أهواك» لأن رسالتي بـ«فرق توقيت» لم تصل

تامر حسنى: تعرضت للمطلقات في «أهواك» لأن رسالتي بـ«فرق توقيت» لم تصل
- أطباء التجميل
- أعمال العنف
- أفراد الأسرة
- الأفلام الأجنبية
- الألفاظ الخارجة
- البلدان العربية
- الحالة المزاجية
- الدراما التليفزيونية
- الربع الأخير
- المخرج محمد سامى
- أطباء التجميل
- أعمال العنف
- أفراد الأسرة
- الأفلام الأجنبية
- الألفاظ الخارجة
- البلدان العربية
- الحالة المزاجية
- الدراما التليفزيونية
- الربع الأخير
- المخرج محمد سامى
- أطباء التجميل
- أعمال العنف
- أفراد الأسرة
- الأفلام الأجنبية
- الألفاظ الخارجة
- البلدان العربية
- الحالة المزاجية
- الدراما التليفزيونية
- الربع الأخير
- المخرج محمد سامى
- أطباء التجميل
- أعمال العنف
- أفراد الأسرة
- الأفلام الأجنبية
- الألفاظ الخارجة
- البلدان العربية
- الحالة المزاجية
- الدراما التليفزيونية
- الربع الأخير
- المخرج محمد سامى
عاد النجم تامر حسنى إلى السينما، بعد غياب 3 سنوات، ظل خلالها فى رحلة بحث عن فيلم بمواصفات خاصة، ووجد ضالته فى «أهواك»، الذى قدم من خلاله وجبة كوميدية دسمة للجمهور، مقترنة بقصة رومانسية، كان الجمهور متعطشاً لمشاهدة نموذج منها، فى ظل الحالة المزاجية المتردية لدى فئات متعددة، جراء الأوضاع الساخنة التى تشهدها مصر والبلدان العربية.
«تامر» فى حواره لـ«الوطن» يكشف دوافعه من وراء قبوله لهذه التجربة، وأسباب تعرضه لفئة المطلقات مجدداً، رغم تناوله لهن فى مسلسل «فرق توقيت»، ويرد على المزاعم التى انتشرت حول اقتباس المؤلف والمخرج محمد سامى لفكرة فيلم «أهواك» من آخر أجنبى، والعديد من التفاصيل الأخرى خلال السطور المقبلة.
{long_qoute_1}
■ ما الذى حمسك للموافقة على بطولة فيلم «أهواك»؟
- أسباب عدة، أبرزها رغبتى فى تقديم فيلم يُسعد الجمهور، ويرسم البسمة على شفاههم، خاصة أن السينما سارت فى اتجاه معاكس خلال الآونة الأخيرة، وشهدت تقسيمات لم نعهدها من قبل، وأصبح لكل نوعية من الأفلام جمهور معين، هذا بخلاف زيادة أعمال العنف والقتل وانتشار الألفاظ الخارجة، وانطلاقاً من هذه الرغبة اتفقت مع المخرج محمد سامى منذ عام على تقديم فيلم كوميدى لكل أفراد الأسرة، يتخلله خط رومانسى، وكانت فكرة «أهواك» تُلح على ذهنه فى ذاك التوقيت، وبدأ فى كتابتها، وأعجبتنى بشدة، وعقدنا جلسات عمل بشأنها، وبحكم الثقة المتبادلة بيننا قمت بإضفاء روحى على طبيعة شخصيتى بالفيلم كى تكتمل ملامحها، وتيسرت الأمور من بعدها، وقدم أبطال الفيلم بمن فيهم الوجوه الجديدة أدوارهم على أكمل وجه.
■ ألم تقلق من العودة للسينما بفيلم من تأليف محمد سامى؟
- إطلاقاً، ثقتى فى محمد سامى لا تهتز أبداً، لأنه موهوب بطبعه، سواء عند عمله بالسينما أو الدراما التليفزيونية، وبعيداً عن هذه الجزئية أرى أن الفنان يحسم موقفه مما يعرض عليه من سيناريوهات وفقاً لجودة العمل نفسه لا اسم مؤلفه.{left_qoute_1}
■ ولكن تردد نشوب خلافات بين المؤلف وليد يوسف ومحمد سامى بسبب تجاهل الأخير كتابة اسم الأول على الأفيش؟
- لا خلاف بين محمد سامى ووليد يوسف، لأن كليهما شخص محترم، علماً بأن الأخير كان موجوداً معنا منذ أيام داخل مقر الجهة المنتجة، وأكد فى وجودى أن محمد سامى هو مؤلف الفيلم، وأن مشاركته اقتصرت فقط على السيناريو، مما يؤكد بالتبعية أن أى أقاويل تتردد خارج هذا السياق غير صحيحة.
■ مما تردد فى وسائل الإعلام بخصوص الفيلم أنه مقتبس من فيلم أجنبى بعنوان «Something gotta give»..؟
- قاطعنى قائلاً:
محمد سامى نوه على التتر أنه استوحى روح الفيلم من بعض الأفلام الأجنبية، ولكن من دون اقتباس للفكرة، التى تعد من تأليفه، وبالرجوع إلى هذه الأفلام سنجد عدم وجود علاقة بينها وبين فيلم «أهواك»، ولكن سامى استوحى روح الفيلم من بعض الأفلام الأمريكية، التى تنتمى لنوعية اللايت كوميدى، وذاكر كثيراً بغرض تقديم صورة مبهرة وفيلم ذات جودة جيدة، وأطالب من يزعم وجود اقتباس بين «أهواك» وأى فيلم أجنبى أن يعلن ذلك من دون تردد.
■ كيف تحضرت لتجسيد شخصية طبيب التجميل؟
- استعنت بخدمات صديقى د. محمود سيد، وهو أحد أكبر جراحى التجميل فى مصر، ونظراً لتعاملاتنا معاً فى حياتنا العادية ترسخ بداخلى مخزون من المعلومات حول مهنته، وعندما جاءنى لموقع التصوير لمشاهدة أدائى للشخصية علق عليها بقوله: «انت مش محتاج حاجة لأنك بتتكلم فى كل حاجة صح» كل تفصيلة جاءت فى الفيلم عن جراحات التجميل كانت صحيحة، وكنت أعرفها منه من قبل خوضى تجربة الفيلم.
■ وماذا عن الجانب البدنى خاصة أنك ظهرت بوزن أقل من وزنك الطبيعى؟
- أنقصت 10 كيلوجرامات من وزنى، استجابة لطلب محمد سامى، الذى قال لى: «مش عاوز عضلات فى جسمك»، وكنت فى ذاك التوقيت أستعد لبطولة فيلم أكشن، استلزم منى تحضيرات خاصة متعلقة ببنية الجسم نفسه، وواظبت على الذهاب إلى الجيم لمدة عام كامل، ولكنى انجذبت حينها لقصة فيلم «أهواك»، وقررت تقديمه.
■ ملابسك فى الفيلم لم تكن ملائمة لشخصية الطبيب بحسب بعض الآراء.. ما تعليقك؟
- هناك جزئيتان لا بد من الانتباه إليهما، أولهما أن أطباء التجميل بطبعهم أشخاص مسايرون للموضة، بحكم أن مهنتهم ذات علاقة وطيدة بالجمال والألوان، وتجلى ذلك واضحاً أمامى فى رؤيتى لصديقى الطبيب ذاهباً لعيادته، مرتدياً «بنطال جينز مقطع وتى شيرت ملون»، أما الجزئية الثانية فستبدو أكثر وضوحاً لمن شاهد الفيلم، وهى أن شخصية «شريف» التى أجسدها، لم يكن طبيباً فقط بحسب الأحداث، ولكنه كان يمتلك موهبة الرسم فى منزله، وكانت الألوان تشكل جانباً فى حياته، وبالتالى كان لا بد أن يتضح ذلك على ملابسه ورسوماته.. إلخ.
{long_qoute_2}
■ لماذا استقررتم على «أهواك» اسماً نهائياً للفيلم رغم أنه كان اختياراً مبدئياً؟
- «أهواك» كان اسماً مبدئياً، طرحه محمد سامى أثناء فترة التحضيرات، ولكن الاسم تسرب إلى الصحافة، وانتشر بين جموع الناس، وفى يوم ما وبينما نصور مشاهد الفيلم، الذى لم نكن استقررنا على اسمه النهائى بعد، فوجئت أنا وسامى برجل راكب دراجة البخارية، وسألنا: «هو «أهواك» نازل إمتى؟» فتبادلت النظرات مع سامى، واتفقنا على تسمية الفيلم «أهواك»، بعد انتشار الاسم وتعلق الجمهور به.
■ طريقة كتابة اسمك فى فيلمك الجديد بالتوازى مع اسم غادة عادل جاءت مخالفة لما تشهده أفلامك من وضع اسمك أولاً قبل البطلة.. فهل هذه المسألة تمت بناء على طلبك أم طلبها؟
- فكرة كتابة الاسم لا تشغل تفكيرى من الأساس، لأن ما يعنينى هو جودة العمل نفسه، أما فيما يخص «أهواك»، فلكل ممثل طلباته، وأرى أن طلب غادة لم يكن مزعجاً أو «أوفر»، لأنى بخلاف جزئية عدم اهتمامى بهذه المسألة التى أشرت إليها، فغادة صاحبة اسم كبير، وحققت نجاحات عديدة، وتستحق أن يُكتب اسمها فى هذا المكان.
■ كيف رأيت تجسيد غادة عادل لشخصية أم لفتاة جامعية؟
- أرى أن إقدامها على تجسيد هذا الدور جرأة رهيبة منها، ولا بد أن أحييها عليها، وأعتقد أنه من الصعب لأى فنانة فى جيلها أن تقبل بتقديم مثل هذه الشخصية.
■ لماذا تعرضت لفئة المطلقات فى فيلمك الجديد رغم تناولك لهن فى مسلسل «فرق توقيت»؟
- لعدم وصول رسالتى للجمهور من خلال المسلسل، لأن القصة تم سردها آنذاك ما بين الماضى والمستقبل فى الوقت نفسه، ما أصاب المشاهدين بالتشتت، وذلك مع كامل احترامى لكل صناع المسلسل، الذين لم يدخروا جهداً فى سبيل خروجه بأفضل صورة ممكنة، ولكن ظلت الرسالة التى لم تصل موجودة بداخلى، وكلى تصميم على إيصالها، فحافظت على ملامحها فى فيلم «أهواك»، واقترنت بقصة رومانسية فى أحداثه.
■ ألم تخش من غضب المطلقات بسبب الشخصية التى جسدتها «انتصار» وأبدت خلالها رغبتها فى احتياجاتها الطبيعية من الرجل؟
- بالعكس، السيدة المطلقة من حقها أن تتزوج وتعيش حياة كريمة، كى تشعر بكل أحاسيسها ومشاعرها فى نطاق الحلال، فالله أوجد هذه الغريزة بداخلها كحال كل البشر، ولكن بعيداً عن هذه الجزئية، هناك رسالتان أردت توصيلهما عبر هذا الفيلم، أولاهما أن المرأة إنسانة غالية جداً، بغض النظر عما إذا كانت مطلقة ولديها أولاد، لأنه ليس ذنبها أنها انفصلت عن زوجها، بدليل أن «شريف» لم تكن له علاقات نسائية فى حياته، ولكنه أحب «رنا»، وظل وراءها طوال الفيلم، متجاوزاً عن جرحها له أكثر من مرة، ولكنه كان يشعر أن مشاعرها متأججة بداخلها، ولكنها تحاول إخفاءها طوال الوقت، أما الرسالة الثانية فتتمثل فى كون «رنا» أشبه بالحلم الذى يبحث عنه «شريف» منذ بداية الأحداث، وانطلاقاً من هذه النقطة، أردنا أن نقول لأى شخص: «لما تمسك فى حلمك أوعى تسيبه، ولا تيأس من أول جولة».
■ الفيلم حمل أيضاً رسالة تحذيرية من زواج الصغيرات بمن يكبرهن فى السن؟
- المسألة ليست كذلك، لأن الفتاة الصغيرة إذا أحبت رجلاً يكبرها وتزوجته فهى حرة فى مشاعرها، ولكننا طالبنا بالتأنى فى الاختيار وعدم التسرع، لأن هناك رجالاً متصابين فى كبرهم، بحكم عدم معايشتهم لفترة المراهقة، وحينها ستشعر الإنسانة الموجودة بجانبه بعذاب شديد، وهذا ما تجلى واضحاً فى الفيلم، من خلال شخصية الرجل المزواج المُحب للفتيات، التى جسدها الأستاذ محمود حميدة.
■ كيف وجدت التعاون مع محمود حميدة؟
- محمود حميدة فنان وأستاذ كبير، وقام باحتضاننا جميعاً داخل البلاتوه، ووجدته شخصاً مهذباً وصبوراً ويملك خبرة واسعة، كما يمتاز بخفة دم غير عادية، وللعلم كنت أشعر أنه شخص خفيف الظل من قبل تعارفى عليه، وأن هناك مواهب دفينة بداخله لم تخرج للنور بعد، ولذلك قمت بالتصفيق عند طرح محمد سامى لاسمه أثناء مرحلة التحضيرات، وأعجبت بالاختيار نفسه، ومثلما كانت غادة عادل جريئة فى تقديمها لدور أم لابنة جامعية، كان أستاذ محمود جريئاً أيضاً بقبوله الظهور فى الربع الأخير من الفيلم، لأن «الدراما عاوزة كده»، وهذا يعنى بالتبعية أنه مدرسة لا بد من النهل منها، واكتساب دروس عديدة من خلالها، ومنها أن الممثل ليس من الضرورى أن يظهر من بداية الفيلم لآخره، وأن المسألة ليست مرتبطة بعدد المشاهد، وإنما بمضمون الدور وتأثيره فى الأحداث.
- أطباء التجميل
- أعمال العنف
- أفراد الأسرة
- الأفلام الأجنبية
- الألفاظ الخارجة
- البلدان العربية
- الحالة المزاجية
- الدراما التليفزيونية
- الربع الأخير
- المخرج محمد سامى
- أطباء التجميل
- أعمال العنف
- أفراد الأسرة
- الأفلام الأجنبية
- الألفاظ الخارجة
- البلدان العربية
- الحالة المزاجية
- الدراما التليفزيونية
- الربع الأخير
- المخرج محمد سامى
- أطباء التجميل
- أعمال العنف
- أفراد الأسرة
- الأفلام الأجنبية
- الألفاظ الخارجة
- البلدان العربية
- الحالة المزاجية
- الدراما التليفزيونية
- الربع الأخير
- المخرج محمد سامى
- أطباء التجميل
- أعمال العنف
- أفراد الأسرة
- الأفلام الأجنبية
- الألفاظ الخارجة
- البلدان العربية
- الحالة المزاجية
- الدراما التليفزيونية
- الربع الأخير
- المخرج محمد سامى