الجيش السورى يبدأ استخدام الأسلحة الروسية الجديدة

الجيش السورى يبدأ استخدام الأسلحة الروسية الجديدة
- أسلحة جديدة
- إنهاء الأزمة
- الأزمة السورية
- البيت الأبيض
- التحالف الدولى
- الجيش السورى
- الحكومة الروسية
- الدعم العسكرى
- الرئيس بشار الأسد
- العمليات العسكرية
- أسلحة جديدة
- إنهاء الأزمة
- الأزمة السورية
- البيت الأبيض
- التحالف الدولى
- الجيش السورى
- الحكومة الروسية
- الدعم العسكرى
- الرئيس بشار الأسد
- العمليات العسكرية
- أسلحة جديدة
- إنهاء الأزمة
- الأزمة السورية
- البيت الأبيض
- التحالف الدولى
- الجيش السورى
- الحكومة الروسية
- الدعم العسكرى
- الرئيس بشار الأسد
- العمليات العسكرية
- أسلحة جديدة
- إنهاء الأزمة
- الأزمة السورية
- البيت الأبيض
- التحالف الدولى
- الجيش السورى
- الحكومة الروسية
- الدعم العسكرى
- الرئيس بشار الأسد
- العمليات العسكرية
قال مصدر عسكرى سورى، أمس الأول، إن الجيش السورى بدأ فى الآونة الأخيرة استخدام أنواع جديدة من الأسلحة الجوية والأرضية الواردة من روسيا، فيما يمثل تأكيداً للدعم الروسى المتنامى لدمشق الذى شكل مصدر قلق للولايات المتحدة، وقال المصدر رداً على سؤال بشأن الدعم العسكرى الروسى لسوريا: «الأسلحة ذات فعالية كبيرة ودقيقة للغاية وتصيب الأهداف بدقة»، مضيفاً: «يمكننا القول إنها أسلحة من جميع الأنواع سواء كانت جوية أو برية»، وأفاد المصدر بأن الجيش السورى تلقى تدريبات على استخدام هذه الأسلحة فى الأشهر الأخيرة الماضية.
{long_qoute_1}
وقال وزير الخارجية السورى، وليد المعلم، أمس الأول، إن روسيا أمدت بلاده بأسلحة جديدة ودربت قوات سورية على كيفية استخدامها دون أن يذكر متى أو يحدد أنظمة بعينها، وأضاف للتليفزيون السورى أن «الحكومة مستعدة لأن تذهب لما هو أبعد من ذلك وأن تطلب من القوات الروسية القتال إلى جانب قواتها إذا دعت الحاجة»، لكنه نفى وجود قوات مقاتلة فى بلاده حالياً، وقال: «حتى الآن الجيش السورى قادر وما نحتاج إليه بكل صراحة هو المزيد من الذخيرة والسلاح النوعى لمواجهة التسلح النوعى لهذه المجموعات الإرهابية».
وأكدت الحكومة الروسية، مساء أمس الأول، أن دعمها العسكرى لدمشق يهدف إلى مكافحة الإرهاب والحفاظ على الدولة السورية ومنع وقوع «كارثة شاملة» فى المنطقة، ويشمل الدعم وجوداً عسكرياً روسياً على الأرض، حيث يواجه الرئيس بشار الأسد ضغوطاً متزايدة هذا العام من الفصائل المسلحة التى تسعى للإطاحة بنظامه، غير أن التصور الكامل للدعم الروسى ونوايا موسكو لا يزال غير واضح، وعبرت واشنطن -التى أعلنت رغبتها فى تنحى «الأسد» عن السلطة- عن اعتقادها بأن روسيا تزيد من حجم وجودها العسكرى فى سوريا بشكل ملحوظ لإذكاء الحرب هناك.
وأعلن المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، أن «السبيل الوحيد لحل الأزمة السورية يكمن فى الحوار»، لافتاً فى الوقت ذاته إلى أن بلاده تبدى استعدادها للتعاون التكتيكى مع روسيا لإنهاء الأزمة القائمة فى البلاد، وقال «إيرنست» فى تصريحات أوردها راديو «سوا» الأمريكى، أمس الأول، إن «واشنطن تهدف إلى فتح نقاشات تكتيكية مع موسكو لتحقيق أهداف التحالف الدولى والقضاء على تنظيم «داعش» وضمان سلامة العمليات العسكرية فى المناطق التى يسيطر عليها التنظيم».
- أسلحة جديدة
- إنهاء الأزمة
- الأزمة السورية
- البيت الأبيض
- التحالف الدولى
- الجيش السورى
- الحكومة الروسية
- الدعم العسكرى
- الرئيس بشار الأسد
- العمليات العسكرية
- أسلحة جديدة
- إنهاء الأزمة
- الأزمة السورية
- البيت الأبيض
- التحالف الدولى
- الجيش السورى
- الحكومة الروسية
- الدعم العسكرى
- الرئيس بشار الأسد
- العمليات العسكرية
- أسلحة جديدة
- إنهاء الأزمة
- الأزمة السورية
- البيت الأبيض
- التحالف الدولى
- الجيش السورى
- الحكومة الروسية
- الدعم العسكرى
- الرئيس بشار الأسد
- العمليات العسكرية
- أسلحة جديدة
- إنهاء الأزمة
- الأزمة السورية
- البيت الأبيض
- التحالف الدولى
- الجيش السورى
- الحكومة الروسية
- الدعم العسكرى
- الرئيس بشار الأسد
- العمليات العسكرية