7 قتلى على الأقل إثر هجوم انتحاري في الكاميرون

7 قتلى على الأقل إثر هجوم انتحاري في الكاميرون
- ارتداء النقاب
- التجارة والاستثمار
- الدولة الاسلامية
- الرئاسة النيجيرية
- الرئيس الفرنسي
- القوات المسلح
- أمن الكاميرون
- هجوم انتحاري
- ارتداء النقاب
- التجارة والاستثمار
- الدولة الاسلامية
- الرئاسة النيجيرية
- الرئيس الفرنسي
- القوات المسلح
- أمن الكاميرون
- هجوم انتحاري
- ارتداء النقاب
- التجارة والاستثمار
- الدولة الاسلامية
- الرئاسة النيجيرية
- الرئيس الفرنسي
- القوات المسلح
- أمن الكاميرون
- هجوم انتحاري
- ارتداء النقاب
- التجارة والاستثمار
- الدولة الاسلامية
- الرئاسة النيجيرية
- الرئيس الفرنسي
- القوات المسلح
- أمن الكاميرون
- هجوم انتحاري
قتل 7 أشخاص على الأقل، اليوم، في الكاميرون في هجوم انتحاري مزدوج وقع في أقصى شمال البلاد، في المنطقة الحدودية القريبة من معاقل جماعة "بوكو حرام" النيجيرية، فيما تتسارع التحضيرات لنشر قوة إقليمية لمكافحة الإرهاب.
واستهدف هذا الهجوم مدينة كولوفاتا القريبة من كيراوا، التي تعرضت في الثالث من سبتمبر لهجوم مزدوج أودى بحياة ما بين 20 إلى 40 شخصا.
وقال مسؤول في الجيش، لوكالة فرانس برس، طالبا عدم الكشف عن اسمه "إن المعلومات الأولية في حوزتنا تشير إلى مقتل 9 أشخاص (بينهم الانتحاريان) وإصابة 20 بجروح" مشيرا إلى أن هذه "حصيلة أولية".
وبذلك، يرتفع عدد الهجمات الانتحارية التي ضربت أقصى شمال الكاميرون المحاذي لمعاقل "بوكو حرام" النيجيرية منذ يوليو إلى 9، وأدت هذه الهجمات إلى مقتل 100 شخص.
وعززت السلطات الكاميرونية، إلى حد كبير من الإجراءات الأمنية في مواجهة تهديدات "بوكو حرام"، وفرضت حظرا على ارتداء النقاب، وضاعفت عمليات التفتيش والاعتقالات في شهري يوليو وأغسطس؛ لمنع وقوع هجمات جديدة.
وبالإضافة إلى الهجمات، تشن "بوكو حرام" في هذه المنطقة هجمات دامية بشكل منتظم ضد قوات الأمن الكاميرونية وسكان القرى.
وتقرر تشكيل قوة تدخل مشتركة متعددة الجنسيات بمشاركة نيجيريا والنيجر وتشاد والكاميرون وبنين، من أجل تحسين تنسيق تحركات الجيوش التي تصرفت سابقا بشكل غير منظما. ويبلغ عديد هذه القوة حوالي 10 آلاف جندي.
والجمعة، تم تعيين الجنرال الكاميروني بوبا دوبركيو رسميا رئيسا للمنطقة الأولى لهذه القوة في مورا "أقصى الشمال".
وسيتمركز قائد القطاع الثاني في جامبرو "بلدة حدودية نيجيرية مع الكاميرون"، والقطاع الثالث في باجا النيجيرية على شواطئ بحيرة تشاد.
ويقع مقر قيادة هذه القوة في نجامينا، عاصمة تشاد التي كانت أيضا هدفا لهجمات.
وتأتي هذه التحضيرات فيما يتوقع أن يقوم الرئيس النيجيري محمد بخاري الاثنين، بزيارة تستمر ثلاثة أيام إلى باريس، لتعزيز العلاقات بين البلدين خصوصا في مجال الأمن.
وقال المتحدث باسم الرئاسة النيجيرية، فيمي أديسينا في بيان، اليوم، إن الزيارة "ستركز على تعزيز وتوطيد التعاون الثنائي القائم بين نيجيريا وفرنسا في مجالات الدفاع والأمن والتجارة والاستثمارات".
ومن المقرر، أن يلتقي بخاري، الذي سيرافقه مستشار الأمن القومي باباجانا مونجونو، الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، بالإضافة إلى وزيري الدفاع والخارجية الفرنسيين.
ومنذ وصوله إلى السلطة في 29 مايو حدد بخاري أولوياته بمكافحة "بوكو حرام" المسؤولة عن مقتل أكثر من 15 ألف شخص ونزوح أكثر من مليون خلال 6 سنوات وخصوصا في شمال شرق نيجيريا.
وخسرت جماعة "بوكو حرام"، التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية، الكثير من الأراضي والبلدات في الأشهر الأخيرة خلال مواجهات مسلحة مع الجيش التشادي على وجه الخصوص، لكنها ما زالت تضاعف هجماتها الدموية على جهتي الحدود.
ويوم الجمعة، قتل 7 أشخاص على الأقل وجرح أكثر من 20 في انفجار قنبلة بدائية داخل مخيم للنازحين في يولا شمال شرق نيجيريا.
وأمر بخاري بتعزيز الأمن في جميع مخيمات النازحين. وكان أمهل في 13 أغسطس القوات المسلحة ثلاثة أشهر للقضاء على "بوكو حرام"، وقد قام لهذه الغاية بتغيير العديد من قادة الجيش، ولكن مع مرور الوقت تبين أن تحقيق هذا الهدف ليس بهذه السهولة.
- ارتداء النقاب
- التجارة والاستثمار
- الدولة الاسلامية
- الرئاسة النيجيرية
- الرئيس الفرنسي
- القوات المسلح
- أمن الكاميرون
- هجوم انتحاري
- ارتداء النقاب
- التجارة والاستثمار
- الدولة الاسلامية
- الرئاسة النيجيرية
- الرئيس الفرنسي
- القوات المسلح
- أمن الكاميرون
- هجوم انتحاري
- ارتداء النقاب
- التجارة والاستثمار
- الدولة الاسلامية
- الرئاسة النيجيرية
- الرئيس الفرنسي
- القوات المسلح
- أمن الكاميرون
- هجوم انتحاري
- ارتداء النقاب
- التجارة والاستثمار
- الدولة الاسلامية
- الرئاسة النيجيرية
- الرئيس الفرنسي
- القوات المسلح
- أمن الكاميرون
- هجوم انتحاري