معهد الفلك: غدا خسوف كلي للقمر.. ولا علاقة له بأكاذيب نهاية العالم

معهد الفلك: غدا خسوف كلي للقمر.. ولا علاقة له بأكاذيب نهاية العالم
- كسوف الشمس
- البحوث الفلكية والجيوفيزيقية
- الدكتور أشرف تادروس
- خسوف القمر
- الظواهر الطبيعية
- القارة القطبية الجنوبية
- اللون الأحمر
- مصر
- كسوف الشمس
- البحوث الفلكية والجيوفيزيقية
- الدكتور أشرف تادروس
- خسوف القمر
- الظواهر الطبيعية
- القارة القطبية الجنوبية
- اللون الأحمر
- مصر
- كسوف الشمس
- البحوث الفلكية والجيوفيزيقية
- الدكتور أشرف تادروس
- خسوف القمر
- الظواهر الطبيعية
- القارة القطبية الجنوبية
- اللون الأحمر
- مصر
- كسوف الشمس
- البحوث الفلكية والجيوفيزيقية
- الدكتور أشرف تادروس
- خسوف القمر
- الظواهر الطبيعية
- القارة القطبية الجنوبية
- اللون الأحمر
- مصر
أعلن مرصد القطامية الفلكي التابع لمعهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، وقوع كسوف جزئي للشمس صباح اليوم، مضيفا "لم تشهده سماء مصر، لكنه يرى في جنوب إفريقيا والمحيط الهندي والقارة القطبية الجنوبية".
وقال الدكتور أشرف تادروس رئيس مرصد القطامية الفلكي، إن سماء مصر تشهد غدا خسوفا كليا للقمر، يظهر بالتزامن في معظم دول أمريكا الشمالية والجنوبية وأوروبا، وغرب آسيا وأجزاء أخرى من إفريقيا.
وأضاف تادروس، في تصريحات صحفية، أن الخسوف يشهد القمر السوبر الأكبر لهذا العام نظرا لوجوده في نقطة الحضيض تماما، وسيكون على مسافة 357 ألف كم فقط من الأرض، ويبدأ الخسوف في الثانية وعشرة دقائق فجرا بتوقيت القاهرة، ويبلغ أقصاه في الخامسة إلا عشرة صباحا وحتى الخامسة و23 دقيقة حيث يظهر الشفق الصباحي، وينتهي في السابعة و22 دقيقة صباحا بعد غروبه تحت الأفق.
أوضح مشرف المرصد، أن المد والجذر يبلغ أقصاه في مراحل كسوف الشمس وخسوف القمر، كما يظهر القمر الأحمر في مرحلة الخسوف الكلي دائما، مضيفا "لا علاقة لهذه الظواهر الطبيعية بما يتردد من أكاذيب عن نهاية العالم".
وتابع "يظهر القمر المخسوف دائما مائلا للون الأحمر أو للون البني المائل للحمرة، بسبب مرور ضوء الشمس من خلال الغلاف الجوي الأرضي قبل دخول ظل الأرض على قرص القمر، بسبب أن الغلاف الجوي الأرضي يمتص ويشتت الأطوال الموجية القصيرة (الضوء الأزرق)، فلا ينفد منه سوى الأطوال الموجية الطويلة (الضوء الأحمر)، لذلك يظهر القمر باللون الأحمر".
ذكر تادروس، أنه من الملاحظ أيضا، أن الشمس والقمر يظهران دائما مائلان للأحمرار عندما يكونا على الأفق أثناء شروقهما وغروبهما لنفس السبب، حيث يكون سُمك الغلاف الجويا أكبر ما يمكن أثناء الشروق والغروب، ما يجعل الشمس والقمر يظهران أكبر حجما أيضا إذ يعمل الغلاف الجوي كعدسة مكبرة لهما.
كان الخسوف السابق للقمر الذي شهدته مصر في 4 أبريل الماضي.
- كسوف الشمس
- البحوث الفلكية والجيوفيزيقية
- الدكتور أشرف تادروس
- خسوف القمر
- الظواهر الطبيعية
- القارة القطبية الجنوبية
- اللون الأحمر
- مصر
- كسوف الشمس
- البحوث الفلكية والجيوفيزيقية
- الدكتور أشرف تادروس
- خسوف القمر
- الظواهر الطبيعية
- القارة القطبية الجنوبية
- اللون الأحمر
- مصر
- كسوف الشمس
- البحوث الفلكية والجيوفيزيقية
- الدكتور أشرف تادروس
- خسوف القمر
- الظواهر الطبيعية
- القارة القطبية الجنوبية
- اللون الأحمر
- مصر
- كسوف الشمس
- البحوث الفلكية والجيوفيزيقية
- الدكتور أشرف تادروس
- خسوف القمر
- الظواهر الطبيعية
- القارة القطبية الجنوبية
- اللون الأحمر
- مصر