ما بين المنع والترحيب.. وسائل أوروبية مبتكرة للتعامل مع أزمة اللاجئين
ما بين المنع والترحيب.. وسائل أوروبية مبتكرة للتعامل مع أزمة اللاجئين
- إعادة توطين
- الأزمة السورية
- الإتحاد الأوروبي
- الحرب السورية
- الحكومة الألمانية
- الدول الأوروبية
- الطاقة الشمسية
- الفترة الأخيرة
- اللاجئين السوريين
- المدن الألمانية
- إعادة توطين
- الأزمة السورية
- الإتحاد الأوروبي
- الحرب السورية
- الحكومة الألمانية
- الدول الأوروبية
- الطاقة الشمسية
- الفترة الأخيرة
- اللاجئين السوريين
- المدن الألمانية
- إعادة توطين
- الأزمة السورية
- الإتحاد الأوروبي
- الحرب السورية
- الحكومة الألمانية
- الدول الأوروبية
- الطاقة الشمسية
- الفترة الأخيرة
- اللاجئين السوريين
- المدن الألمانية
- إعادة توطين
- الأزمة السورية
- الإتحاد الأوروبي
- الحرب السورية
- الحكومة الألمانية
- الدول الأوروبية
- الطاقة الشمسية
- الفترة الأخيرة
- اللاجئين السوريين
- المدن الألمانية
فرضت الأزمة السورية نفسها وبقوة على الدول الأوروبية في ظل استمرار تدفق اللاجئين السوريين على أراضيها هربا من الخراب والدمار الذي خلفته الحرب السورية، وما تبعها من أوضاع إنسانية متردية يعاني منها كافة السوريين خاصة من الأطفال.
وفي هذا الشأن تباينت مواقف هذه الدول ما بين مؤيد ومعارض لاستقبال اللاجئين، ففي الفترة الأخيرة لجأت بعض الدول في ظل عدم جدوى الحلول التقليدية لحل تبعات الأزمة السورية الإنسانية إلى استخدام وسائل مبتكرة سواء لإيواء اللاجئين أو لمنعهم من القدوم إليها .
في ألمانيا وإلى جانب الجهود الرسمية التي تنفذها الحكومة الألمانية لاستيعاب أكبر عدد من اللاجئين السوريين والمتمثلة في وقف العمل باتفاقية "دبلن"، والتي تنص على إعادة اللاجئ إلى أول دولة أوروبية دخلها وقدم فيها طلب اللجوء بالإضافة إلى توزيع اللاجئين على مختلف المدن الألمانية وتسريع وتسهيل إجراءات اللجوء، ظهرت بعض المساعي الشعبية المبتكرة للمساعدة على إيواء المزيد من اللاجئين السوريين .
ووفقا لموقع "دويتش فيله" صمم بعض طلاب الهندسة بجامعة "هانوفو" الألمانية، بعض البدائل الخارجة عن المألوف لإيواء اللاجئين السوريين في ألمانيا، والتي تعتمد على استغلال كل الأماكن والمساحات غير المستغلة بالمدينة والاستفادة منها حتى أسطح البنايات، ومن ضمن هذه البدائل تحويل الجناح الهولندي لمعرض إكسبو 2000 إلى مركز لإيواء اللاجئين، لاسيما بعدما أصبح مبنى فارغ مع انتهاء فاعليات المعرض، كما اقترح الطلاب إقامة مراكز عائمة للاجئين، حيث يتواجد بألمانيا أكثر من 250 قطعة بحرية غير مستغلة، على أن يتم تزويدها بالكهرباء من الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح .
واشتملت مقترحات الطلاب كذلك على تصميم لتحويل إحدى محطات الشحن غير المستخدمة بمدينة "هانوفو" لمركز لإيواء اللاجئين، ودعوا لتعميم الفكرة في كل المحطات غير المستخدمة في باقي المدن الألمانية، كما اقترح الطلاب تصميما لاستغلال الطوابق العليا لأماكن ركن السيارات المنتشرة في المدن الألمانية كمراكز لإيواء اللاجئين، على أن يتم استخدام الطوابق السفلى كما هو معتاد في ركن السيارات .
على الجانب الأخر وفي إطار سياسات الدنمارك الرسمية المتشددة تجاه الهجرة واستقبال اللاجئين والمتمثلة في خروجها من برنامج الاتحاد الأوروبي لإعادة توطين طالبي اللجوء بالإضافة لمساعيها للخروج من اتفاقية "شيجن" والتي تسمح بحرية الانتقال بين دول المنطقة، استخدمت حكومة الدنمارك وفقا لموقع "بي بي سي عربي"، وسيلة غير مألوفة لإثناء اللاجئين عن القدوم إليها، إذ نشرت حكومة الدنمارك إعلانا في صحف لبنانية أعلنت فيه عن تشديد قوانين الهجرة بها وخفض إعانات اللاجئين القادمين حديثا للبلاد بمعدل 50%.
- إعادة توطين
- الأزمة السورية
- الإتحاد الأوروبي
- الحرب السورية
- الحكومة الألمانية
- الدول الأوروبية
- الطاقة الشمسية
- الفترة الأخيرة
- اللاجئين السوريين
- المدن الألمانية
- إعادة توطين
- الأزمة السورية
- الإتحاد الأوروبي
- الحرب السورية
- الحكومة الألمانية
- الدول الأوروبية
- الطاقة الشمسية
- الفترة الأخيرة
- اللاجئين السوريين
- المدن الألمانية
- إعادة توطين
- الأزمة السورية
- الإتحاد الأوروبي
- الحرب السورية
- الحكومة الألمانية
- الدول الأوروبية
- الطاقة الشمسية
- الفترة الأخيرة
- اللاجئين السوريين
- المدن الألمانية
- إعادة توطين
- الأزمة السورية
- الإتحاد الأوروبي
- الحرب السورية
- الحكومة الألمانية
- الدول الأوروبية
- الطاقة الشمسية
- الفترة الأخيرة
- اللاجئين السوريين
- المدن الألمانية