أهالي سوهاج يطالبون بإنشاء قرية للبضائع بالمطار لاستقبال جثامين الموتى

أهالي سوهاج يطالبون بإنشاء قرية للبضائع بالمطار لاستقبال جثامين الموتى
- أشعة الشمس
- إجراءات سفر
- الرحلات الداخلية
- العاملين بالخارج
- ثقافة سوهاج
- جميع محافظات
- حافظة سوهاج
- خارج البلاد
- ساحة انتظار
- أبناء
- أشعة الشمس
- إجراءات سفر
- الرحلات الداخلية
- العاملين بالخارج
- ثقافة سوهاج
- جميع محافظات
- حافظة سوهاج
- خارج البلاد
- ساحة انتظار
- أبناء
- أشعة الشمس
- إجراءات سفر
- الرحلات الداخلية
- العاملين بالخارج
- ثقافة سوهاج
- جميع محافظات
- حافظة سوهاج
- خارج البلاد
- ساحة انتظار
- أبناء
- أشعة الشمس
- إجراءات سفر
- الرحلات الداخلية
- العاملين بالخارج
- ثقافة سوهاج
- جميع محافظات
- حافظة سوهاج
- خارج البلاد
- ساحة انتظار
- أبناء
طالب أهالي محافظة سوهاج، الطيار حسام كمال، وزير الطيران المدني، بتحسين الخدمات في مطار سوهاج، حيث يخلو من وجود أماكن مغطاة لانتظار السيارات، أو وجود قرية للبضائع لاستقبال جثامين الموتى، فيضطرون للتوجه إلى مطار الأقصر، ومطار القاهرة لاستقبال ذويهم.
وقال الأهالي، إنه منذ زيارة المهندس عبد العزيز فاضل، وزير الطيران المدني الأسبق في عام 2013 لمطار سوهاج الدولي - الذي تم افتتاحه في 25 مايو 2010 لخدمة محافظات الصعيد- ومطالبة المسافرين من أبناء محافظات الصعيد للوزير بإنشاء قرية بضائع بالمطار حتي يتمكنوا من نقل موتاهم بدلا من اللجوء لمطار القاهرة ومطار الأقصر ورغم وعود الوزير بالبدء في إنشاء قرية للبضائع لخدمتهم إلا أن تصريحات الوزير لم تجد تطبيقا على أرض الواقع وبقي حال أبناء محافظات "المنيا وأسيوط وسوهاج وقنا" كما هو عليه في استقبال جثامين ذويهم الذي يتوفون خارج البلاد مما يكلفهم مشقة السفر لمسافات بعيدة.
قال إبراهيم أبوعرفات، مزارع، إن وضع مطار سوهاج لا يسر أي مسافر؛ نظرا لسوء الخدمات، فالمطار به ساحة انتظار للسيارات لكن هذه الساحة لا يوجد بها تندات تقي السيارات أشعة الشمس، كما أن المطار لا يوجد به كافتيريا يجلس عليها المسافرون قبل إنهاء إجراءات سفرهم، كما أن الأهالي يضطرون إلى الانتظار تحت أشعة الشمس لساعات طويلة، في انتظار وصول ذويهم، ورغم مناشدات الأهالي للمسئولين في وزارة الطيران إلا أنه لم يستجب لتلك المطالب البسيطة.
أضاف "أبوعرفات"، أن حلم أبناء محافظات الصعيد هو إنشاء قرية للبضائع حتى يتمكنوا من استقبال موتاهم في مكان قريب منهم بدلا من السفر لمطار القاهر أو مطار الأقصر في حال استقبال الجثامين، حيث إن أهالي الصعيد من عادتهم الذهاب بأعداد كبيرة لاستقبال جثمان المتوفي خارج البلاد؛ ونظرا لبعد المسافة يضطر الأهالي إلى تكبد نفقات كبيرة ومشقة في السفر لاستقبال المتوفي لأنهم لا يتخلفون عن مشاركة أسرة المتوفي مصابهم وهذه عادة بجميع محافظات الصعيد.
وقال حسني عز الدين، مدير بثقافة سوهاج، إن المحافظة تعد من أكبر المحافظات من حيث عدد العاملين بالخارج، ومع ذلك لا توجد بمطار المحافظة قرية للبضائع، كما أن الرحلات الداخلية مفعلة فقط إلى مطار القاهرة، وطالب عز الدين، وزارة الطيران بتسيير رحلات من مطار سوهاج إلى مطار الإسكندرية والعكس، مؤكدا أن وزارة الطيران لديها أسطول كبير من الطائرات يمكن استغلاله في التنقل داخليا بين المحافظات.
- أشعة الشمس
- إجراءات سفر
- الرحلات الداخلية
- العاملين بالخارج
- ثقافة سوهاج
- جميع محافظات
- حافظة سوهاج
- خارج البلاد
- ساحة انتظار
- أبناء
- أشعة الشمس
- إجراءات سفر
- الرحلات الداخلية
- العاملين بالخارج
- ثقافة سوهاج
- جميع محافظات
- حافظة سوهاج
- خارج البلاد
- ساحة انتظار
- أبناء
- أشعة الشمس
- إجراءات سفر
- الرحلات الداخلية
- العاملين بالخارج
- ثقافة سوهاج
- جميع محافظات
- حافظة سوهاج
- خارج البلاد
- ساحة انتظار
- أبناء
- أشعة الشمس
- إجراءات سفر
- الرحلات الداخلية
- العاملين بالخارج
- ثقافة سوهاج
- جميع محافظات
- حافظة سوهاج
- خارج البلاد
- ساحة انتظار
- أبناء