«سينما» بلا أفيشات ولا إيرادات.. ولا «سبكى»

«سينما» بلا أفيشات ولا إيرادات.. ولا «سبكى»
- أعمال جديدة
- الأفلام العالمية
- الأفلام المصرية
- السينما الأمريكية
- السينما العالمية
- الفن السابع
- المراكز الثقافية
- الواقع والخيال
- ثقافة السينما
- أحدث
- أعمال جديدة
- الأفلام العالمية
- الأفلام المصرية
- السينما الأمريكية
- السينما العالمية
- الفن السابع
- المراكز الثقافية
- الواقع والخيال
- ثقافة السينما
- أحدث
- أعمال جديدة
- الأفلام العالمية
- الأفلام المصرية
- السينما الأمريكية
- السينما العالمية
- الفن السابع
- المراكز الثقافية
- الواقع والخيال
- ثقافة السينما
- أحدث
- أعمال جديدة
- الأفلام العالمية
- الأفلام المصرية
- السينما الأمريكية
- السينما العالمية
- الفن السابع
- المراكز الثقافية
- الواقع والخيال
- ثقافة السينما
- أحدث
ظلمة حالكة تحيط بالمكان، ضوء خافت ينبعث من ماكينة تشغيل الأفلام، شاشة عرض كبيرة بمجرد أن تُضاء تبدأ المتعة مع الفن السابع بعالمه الملىء بالصراع بين الواقع والخيال، فى الوقت الذى تزدحم فيه دور العرض السينمائى بـ«أفيشات» تحمل أسماء ووجوهاً مألوفة، يتجه البعض إلى المراكز الثقافية ليشاهد أعمالاً سينمائية مختلفة، تحمل صبغة عالمية وخلطة فنية دون أى حسابات تجارية.
{long_qoute_1}
الناقد السينمائى أحمد شوقى، يرى أن وجود نوعين من السينما يتنوعان بين التجارية والفنية هو منطقى فى العالم كله: «مصر فى النهاية سوق محلية تقبل الأفلام المصرية والأمريكية التى أصبحت رقم واحد جماهيرياً، وتتجاهل نوعاً آخر من الأفلام غير الناطقة بالإنجليزية والعربية، حتى السبعينات من القرن الماضى كان هناك وجود للأفلام الإيطالية والفرنسية فى دور العرض المصرية، وذلك لوجود صناعات سينمائية موازية للسينما الأمريكية».
وعن عدم إقبال البعض على السينما العالمية قال «شوقى»: «الأفلام العالمية عامة والأوروبية خاصة تتوافر بها إمكانيات فنية ضخمة، من خلال الصياغة الإبداعية والتصوير والإخراج، لكنها تحتاج ذائقة فنية عالية لدى المشاهدين، خاصة بين جمهور أكثر تخصصاً فى الاهتمام بالفن»، هذا النوع من الأفلام إيراداته ليست مرتفعة، لكن عدم وجوده فى مصر أمر غير طبيعى، عرض هذه النوعية يقتصر على جمعية النقاد منذ عام 1972، وفى عدد من المراكز الثقافية الخاصة وتلقى إقبالاً ليس ضخماً، لكنه يعكس نجاح التجارب الخاصة بعرض أفلام خارج منظومة التوزيع الجماهيرى المعهودة.
مجموعة من الشباب من محبى متابعة الأفلام العالمية نظموا مبادرة تحت عنوان «كل يوم فيلم»، تعرض أفلاماً عالمية حائزة على جوائز من مهرجانات دولية، صموئيل نشأت، أحد المسئولين عن المبادرة، قال: «ليس من الطبيعى أن نشاهد الأفلام الأمريكية التى يعاب عليها أنها تجارية، رغم أن السينما الأمريكية عريقة وبها كنوز وأفلام عظيمة، ولذا نعرضها فى محاولة لنشر ثقافة السينما كفن بصرى وتجريبى من خلال أعمال جديدة لم يهتم بها أحد من قبل».
سينما «زاوية» قدمت فى هذا الإطار تجربة ناجحة، استطاعت أن تحول الأفلام غير الناطقة بالإنجليزية إلى أفلام تلقى رواجاً لدى الجمهور لخلق سوق فى العالم تسع جميع الأذواق، وحسب المنتجة ماريان خورى، مؤسسة السينما، فإن تلك النوعية من الأفلام أصبح لها متابعوها، نعرض الآن فيلماً أرجنتينياً بعنوان «حكايات برية» حقق نسب مشاهدة عالية خلال الفترة الماضية، وتقول رنا يحيى، أحد متابعى سينما «زاوية»: «السينما تقدم مجموعة مهمة من الأفلام، بالإضافة إلى أحدث الأفلام، كانت أقصى أمانينا أن نحصل على نسخة ممتازة لها من على الإنترنت».
- أعمال جديدة
- الأفلام العالمية
- الأفلام المصرية
- السينما الأمريكية
- السينما العالمية
- الفن السابع
- المراكز الثقافية
- الواقع والخيال
- ثقافة السينما
- أحدث
- أعمال جديدة
- الأفلام العالمية
- الأفلام المصرية
- السينما الأمريكية
- السينما العالمية
- الفن السابع
- المراكز الثقافية
- الواقع والخيال
- ثقافة السينما
- أحدث
- أعمال جديدة
- الأفلام العالمية
- الأفلام المصرية
- السينما الأمريكية
- السينما العالمية
- الفن السابع
- المراكز الثقافية
- الواقع والخيال
- ثقافة السينما
- أحدث
- أعمال جديدة
- الأفلام العالمية
- الأفلام المصرية
- السينما الأمريكية
- السينما العالمية
- الفن السابع
- المراكز الثقافية
- الواقع والخيال
- ثقافة السينما
- أحدث