لماذا تحدى عمر البشير "الجنائية الدولية" بالسفر إلى الصين؟

لماذا تحدى عمر البشير "الجنائية الدولية" بالسفر إلى الصين؟
- احتفالات عيد النصر
- ارتكاب جرائم
- الأمم المتحدة
- الجنائية الدولية
- الرئيس السوداني
- احتفالات عيد النصر
- ارتكاب جرائم
- الأمم المتحدة
- الجنائية الدولية
- الرئيس السوداني
- احتفالات عيد النصر
- ارتكاب جرائم
- الأمم المتحدة
- الجنائية الدولية
- الرئيس السوداني
- احتفالات عيد النصر
- ارتكاب جرائم
- الأمم المتحدة
- الجنائية الدولية
- الرئيس السوداني
بات اسم الرئيس السوداني عمر البشير متلازمًا مع المحكمة الجنائية الدولية، فمع كل قمة أو لقاء خارج السودان، تبرز التساؤلات حول تصديق الدولة المضيفة لبروتكول روما واعتقال "البشير"، فعادة ما يزور الدول، ضاربًا باتفاقية روما عرض الحائط، وكانت آخر جولاته الخارجية هي ذهابه للصين لحضور احتفالات "عيد النصر".
الدكتور محمد حسين، أستاذ العلاقات الدولية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، قال إن الدول التي من الممكن أن تسلم الرئيس السوداني عمر البشير هي الدول الموقعة على اتفاقية روما، وأغلب هذه الدول هي الواقعة في أمريكا اللاتينية وأوروبا ووسط إفريقيا.
وأكد "حسين"، لـ"الوطن"، أن تسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية غير إلزامي عليهم، مشيرًا إلى أنه من الممكن على الدول أن تتملق من الموضوع بأساليب عدة إذا كانت حريصة على علاقتها بالسودان.
من جانبه، قال الدكتور سعيد اللاوندي، أستاذ العلاقات الدولية، إن غالبية دول العالم موقعة على اتفاق روما، لافتًا إلى أن "البشير" ليس ساذجًا ليسافر إلى دولة من المحتمل أن يتم تسليمه بها.
وأضاف "اللاوندي"، لـ"الوطن"، أن التسليم للمحكمة الدولية يعود في النهاية لسياسات الدول وعلاقتها برئيس الدولة القادم لها، مؤكدًا أن علاقة السودان بالصين من أقوى العلاقات في العالم لوجود مصالح عديدة للصين في السودان.
- احتفالات عيد النصر
- ارتكاب جرائم
- الأمم المتحدة
- الجنائية الدولية
- الرئيس السوداني
- احتفالات عيد النصر
- ارتكاب جرائم
- الأمم المتحدة
- الجنائية الدولية
- الرئيس السوداني
- احتفالات عيد النصر
- ارتكاب جرائم
- الأمم المتحدة
- الجنائية الدولية
- الرئيس السوداني
- احتفالات عيد النصر
- ارتكاب جرائم
- الأمم المتحدة
- الجنائية الدولية
- الرئيس السوداني