صوت واحد يفصل بين أوباما والحصول على موافقة الكونجرس على اتفاق إيران

صوت واحد يفصل بين أوباما والحصول على موافقة الكونجرس على اتفاق إيران
- أمن إسرائيل
- إلقاء خطاب
- الأسلحة النووية
- الاتفاق النووي
- الحكومة الإسرائيلية
- الخطوط العريضة
- الخليج العربي
- السياسة الخارجية
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- أمن إسرائيل
- إلقاء خطاب
- الأسلحة النووية
- الاتفاق النووي
- الحكومة الإسرائيلية
- الخطوط العريضة
- الخليج العربي
- السياسة الخارجية
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- أمن إسرائيل
- إلقاء خطاب
- الأسلحة النووية
- الاتفاق النووي
- الحكومة الإسرائيلية
- الخطوط العريضة
- الخليج العربي
- السياسة الخارجية
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- أمن إسرائيل
- إلقاء خطاب
- الأسلحة النووية
- الاتفاق النووي
- الحكومة الإسرائيلية
- الخطوط العريضة
- الخليج العربي
- السياسة الخارجية
- الشرق الأوسط
- أخيرة
لم يتبق للرئيس الأمريكي باراك أوباما سوى صوت واحد فقط في مجلس الشيوخ، ليتمكن من إعلان موافقة أعضائه على الاتفاق النووي المبرم مع إيران، وإحراز نجاح كبير في مجال السياسة الخارجية.
ويقف تأييد مجلس الشيوخ حاليا عند 33 صوتا، بفضل إعلان العضوين الديمقراطيين بوب كيسي عن بنسلفانيا، وكريس كونس عن ديلاوير، يوم الثلاثاء، دعمهما له.
وفور وصول عدد المؤيدين إلى 34 سيتمكنون من مساندة فيتو أوباما المتوقع ضد تشريع قدمه الجمهوريون يرمي إلى عرقلة الاتفاق النووي مع إيران. ومن المقرر ان يجري التصويت على قرار عدم الموافقة في وقت لاحق من الشهر.
ويعارض الجمهوريون في الكونجرس والساعون منهم للترشح للرئاسة الاتفاق بالإجماع، وهو اتفاق يرمي إلى تقييد برنامج إيران النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية. كما تعارض الحكومة الإسرائيلية الاتفاق بشدة، مؤكدة أن التنازلات التي قدمت لإيران تعزز من قوتها، وهي التي توعدت بتدمير إسرائيل.
إلا أن منتقديه فشلوا في استغلال العطلة الصيفية للكونجرس لتحويل الدفة ضد الاتفاق، برغم إطلاق حملة ضغط تقدر بملايين الدولارات ممولة من لجنة الشؤون العامة الأمريكية - الإسرائيلية (إيباك) النافذة.
وسيرسل وزير الخارجية جون كيري رسالة إلى جميع أعضاء الكونجرس يحدد فيها الخطوط العريضة للالتزام الأمريكي بأمن إسرائيل ودول الخليج العربي في ضوء اتفاق إيران النووي.
تأتي تلك الرسالة فيما يستعد كيري لإلقاء خطاب هام بشأن السياسة الخارجية يوم الأربعاء في فيلادلفيا، يركز فيه على كيف يؤدي الاتفاق النووي الدولي إلى تعزيز أمن الولايات المتحدة وحلفائها، وكيف يرسم بعض معارضي الاتفاق صورة مشوهة له.
وقال كيري في مقابلة تلفزيونية "إنني أعتقد حقا أن أسرع سبيل لسباق تسلح حقيقي في الشرق الأوسط هو عدم وجود هذا الاتفاق. لأنه إذا لم يكن لدينا هذا الاتفاق، فإن إيران أوضحت بالفعل الاتجاه الذي ستسلكه".
وبعد فشل معارضي الاتفاق في جذب مزيد من أصوات الديمقراطيين، ربما يتمكن مؤيدوه حتى من الحصول على تأييد 41 صوتا ضرورية لعرقلة وصول القرار إلى مرحلة التصويت بالأساس، ما يوفر على أوباما اللجوء إلى الفيتو. وهو ما يتطلب 8 من بين 11 صوتا لأعضاء لم يحسموا موقفهم بعد بشأن الاتفاق.
وقال كيسي في بيان "هذا الاتفاق سيقيد إلى حد كبير البرنامج النووي الإيراني طوال فترته، وعند مقارنته بجميع البدائل الواقعية، نجد أنه أفضل خيار متاح لنا حاليا".
وأعلن عضوان ديمقراطيان فقط من أعضاء مجلس الشيوخ عن معارضتهما للاتفاق، هما تشاك شومر عن نيويورك، وروبرت مينينديز عن نيوجيرسي. في حين أعلن خلال الأسابيع الأخيرة عدد من الديمقراطيين الذين لم يكونوا قد حسموا أمرهم بعد - حتى من الولايات الحمراء - عن موافقتهم واحدا تلو الآخر، على الاتفاق.
قرار عدم الموافقة على الاتفاق من المؤكد أن يتم تمريره إلى مجلس النواب الذي يهيمن عليه الجمهوريون. ولكن هناك أيضا، تعهدت زعيمة الديمقراطيين نانسي بيلوسي بجمع ما يكفي من الأصوات لدعم فيتو أوباما- وهو ما يمكن التغلب عليه فقط في حال تصويت ثلثي الأعضاء ضده في كلا المجلسين.
وحتى إذا تمكن الكونجرس من تمرير قرار عدم الموافقة، فربما لن يكون ذلك كافيا لعرقلة الاتفاق تماما، وهو الاتفاق المبرم بين إيران والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين. وفي يوليو صادق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على الاتفاق، كما وافق على قرار برفع العقوبات الدولية عن إيران خلال 90 يوما.
- أمن إسرائيل
- إلقاء خطاب
- الأسلحة النووية
- الاتفاق النووي
- الحكومة الإسرائيلية
- الخطوط العريضة
- الخليج العربي
- السياسة الخارجية
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- أمن إسرائيل
- إلقاء خطاب
- الأسلحة النووية
- الاتفاق النووي
- الحكومة الإسرائيلية
- الخطوط العريضة
- الخليج العربي
- السياسة الخارجية
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- أمن إسرائيل
- إلقاء خطاب
- الأسلحة النووية
- الاتفاق النووي
- الحكومة الإسرائيلية
- الخطوط العريضة
- الخليج العربي
- السياسة الخارجية
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- أمن إسرائيل
- إلقاء خطاب
- الأسلحة النووية
- الاتفاق النووي
- الحكومة الإسرائيلية
- الخطوط العريضة
- الخليج العربي
- السياسة الخارجية
- الشرق الأوسط
- أخيرة