في ذكرى ميلاد ملكة الأردن.. 10 معلومات عن المرأة التي خطفت أعين العرب

06:35 م | الاثنين 31 أغسطس 2015

أنيقة المظهر، جميلة الأسلوب، لبقة الحديث، ذكاء عقلها وتواضعها يخطف الأعين وأهلها للزواج من ملك الأردن، المكلة رانيا أصبحت مثالا للمرأة العربية، وفى ذكرى ميلادها اليوم، ترصد" الوطن" معلومات عن المرأة التى خطفت أعين العرب بذكائها.

1- رانيا عبدالله، من مواليد الكويت عام 1970، من أصول فلسطنية، تزوجت الملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية عام 1993.

2- درست في المدرسة البريطانية في الكويت، وحصلت على شهادة إدارة أعمال وحاسبات ومعلومات من الجامعة الأمريكية، وشغلت منصبا فى شركة "آبل" فى عمان.

3- تهتم بقضايا المرأة والطفل، كما لها مشروعات عدة منها مشروع "مدرستي"، وتأهيل 500 مدرسة حكومية وجائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي.

4- لقبت بملكة الأردن بعد أشهر من تتويج زوجها، ولديها أربعة أبناء.

5- تهتم بالشؤون الداخلية والخارجية، وقالت عن ثورات الربيع العربي"لا يوجد أثمن من الأمن والأمان لدى الشعوب".

6- طالتها الشائعات والانتقادات، ومست عائلتها، فردت منتصرة: "الانتقاد هو جزء لا يتجزأ من العمل العام، وأي شخص عندما يكون في موقع عام يكون تحت المجهر، النجاحات لها صدى عالي والإخفاقات يمكن صداها أعلى وهذا شيء طبيعي إلى حد ما".

7- تهتم دائما بمعرفة ردود أفعال من حولها، حيث قالت: "أنا مهتمة أن أسمع وأقرأ الانتقادات حتى أعرف ما هي لأنه لا أحد فينا معصوم عن الغلط، من منا لا يخطئ؟ وأنا مع النقد المسؤول، وأي نصيحة تقدم لي آخذها بعين الاعتبار وأتفاعل معها حتى لو كانت جارحة".

8- تدافع دائما عن الدين، وتقف ضد الخرافات المضللة تقول "ديننا الذي جزء منا، من هويتنا، من كياننا، من أخلاقنا، من تعاملنا مع بعض، الدين الذي تربينا عليه ونربي أولادنا عليه، ألا يستحق منا أن ندافع عنه؟".

9- اهتمت بالقضية الفلسطنية، وتدافع عنها، وتظهرها فى كل مناسبة قائلة: "أنا اهتمامي بهذه القضية نابع من هويتي كعربية ومسلمة، وهذه قضية الأمة وعلى بال ووجدان الجميع".

10- أسست إدارة مركز الملكة رانيا العبد الله لتكنولوجيا التعليم في السادس من يونيو عام 2001، بهدف استخدام التكنولوجيا الحديثة لخدمة التعليم في الأردن.