في عامين.. توني بلير يزور مصر 10 مرات

في عامين.. توني بلير يزور مصر 10 مرات
وصل رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، إلى القاهرة أمس، قادما من تل أبيب في زيارة إلى مصر تستغرق يومين، يلتقي خلالها بعدد من المسؤولين لبحث تطورات الأوضاع الراهنة في المنطقة، خاصة القضية الفلسطينية.
زيارة توني بلير لم تكن الأولى للقاهرة مؤخرا، حيث زارها عدة مرات منذ 30 يونيو، وترصد "الوطن" بالتواريخ تلك الزيارات:
ـ 16 يوليو 2014:
وصل بلير القاهرة قادما من تل أبيب ليلتقي بمجموعة من المسؤولين؛ لبحث المبادرة المصرية الخاصة بوقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين، بعد موافقة إسرائيل علي المبادرة.
ـ 3 أغسطس 2014:
زار بلير، القاهرة ليلتقي بعدد من المسؤولين لمناقشة ما توصلت إليه عملية التفاوض بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، والمشاركة في المباحثات لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ـ 6 أغسطس 2014:
يصل توني وبصحبته روبرت سري المنسق الخاص لعملية السلام، لبحث آخر التطورات في غزة، وما أسفر عن اجتماعات الفصائل الفلسطينية مع الجانب الإسرائيلي بشأن وقف إطلاق النار.
ـ 7 سبتمبر 2014:
وصل بلير للقاهرة؛ ليجري محادثات مع عدد من المسؤولين لبحث لتطورات عملية السلام، إضافة إلى تهدئة الأوضاع في قطاع غزة.
ـ 14 ديسمبر 2014:
زار بلير القاهرة قادما من أذربيجان؛ لبحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك بشأن الأوضاع في المنطقة.
ـ أكتوبر 2014:
غادر القاهرة بعد مشاركته في مؤتمر القاهرة الدولي لإعادة إعمار غزة، وشارك المؤتمر 30 وزير خارجية، بالإضافة إلى 50 وفدا من دول مختلفة.
ـ 11 يناير 2015:
وصل بلير للقاهرة، في زيارة سريعة للقاء السيسي وعدد من المسؤولين؛ لبحث سبل دفع عملية السلام في الشرق الأوسط.
ـ 13 فبراير 2015:
حضر بلير للقاهرة قادما من كينينا، ليلتقي بعدد من المسؤولين لدراسة آخر التطورات في المنطقة وعملية السلام في الشرق الأوسط، والتقى بوزير الخارجية سامح شكري، خلال زيارته وتناول آخر مستجدات الوضع الراهن، وسبل استئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية.
ـ 8 يونيو 2015:
زار رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، القاهرة ليجري مباحثات مع عدد من المسؤولين حول آخر الأوضاع في المنطقة أيضا، بعد أن ولاه المجلس الأوروبي للتسامح والمصالحة رئيسا له.
ـ 30 يونيو 2015:
التقى بلير، بوزير الخارجية المصري سامح شكري؛ لبحث تطورات ملف السلام وسبل استئناف مفاوضات السلام بين فلسطين وإسرائيل.