بروفايل| أيمن نور عودة «البث» الإرهابى

بروفايل| أيمن نور عودة «البث» الإرهابى
- أيمن نور
- إبراهيم منير
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الانقلاب العسكرى
- الجماعة الإسلامية
- الجيش المصرى
- الدولة المصرية
- أيمن نور
- إبراهيم منير
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الانقلاب العسكرى
- الجماعة الإسلامية
- الجيش المصرى
- الدولة المصرية
- أيمن نور
- إبراهيم منير
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الانقلاب العسكرى
- الجماعة الإسلامية
- الجيش المصرى
- الدولة المصرية
- أيمن نور
- إبراهيم منير
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الانقلاب العسكرى
- الجماعة الإسلامية
- الجيش المصرى
- الدولة المصرية
دائم الخداع لمن حوله، فتارة ثورجى، وأخرى سياسى ومحامٍ، بدأ حياته مؤمناً بالفكر الشيوعى حين كان طالباً فى كلية حقوق المنصورة مطلع ثمانينات القرن الماضى، ومع عودة حزب الوفد الجديد للحياة السياسية عام 1984م، كان أول المنضمين إليه تحت قيادة رئيسه فؤاد باشا سراج الدين، حتى لقب بـ«طفل الباشا المدلل»، حُكم عليه بالسجن مع الشغل والنفاذ، ومُنع من ممارسة العمل السياسى لعدة سنوات، ومع اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير ووصول جماعة الإخوان الإرهابية لسدة الحكم، ظهر بزى المتدين فى زمن الإخوان، وقبل اندلاع ثورة الثلاثين من يونيو، حجز مقعده على شاشات الفضائيات الإخوانية التى تبث من الخارج عداءها وهجومها على الدولة المصرية، ليعود اسم أيمن نور مرة أخرى بشرائه قناة الشرق الإخوانية المعروفة بعدائها للجيش المصرى ورموز الدولة المصرية.
لقّبه بعض السياسيين بـ«رئيس جمهورية المتحولين الذى يأكل على كل الموائد» مستشهدين على ذلك بأنه فى الوقت الذى كان فيه أيمن نور «الطفل المدلل» للباشا فؤاد سراج الدين رئيس حزب الوفد، كان دائم المغازلة لإبراهيم منير وجمعة أمين أبرز قيادات الإخوان المسلمين فى الخارج وقتها، وفى الوقت الذى كان يدافع فيه عن مدنية الدولة غازل أسامة رشدى رجل الإخوان الهارب فى لندن والتكفيرى السابق فى الجماعة الإسلامية عبر كتابه «اضطهاد تنظيم الجهاد فى مصر».
فى أعقاب قيام ثورة 25 يناير، تصدر «نور» طاولة لقاءات واجتماعات المجلس العسكرى وجماعة الإخوان، هدفت جميعها إلى حصوله على عفو سيادى يسمح له بالعودة إلى ممارسة حقوقه السياسية، حاول بعدها تأدية دور المعارض المعتدل فبزغ نجمه فى زمن الإخوان، ودخل لأول مرة فى حياته القصر الجمهورى للاجتماع مع الرئيس المعزول محمد مرسى، وأصبح ملازماً لمحمد بديع المرشد العام للجماعة وقادتها «عصام العريان» و«البلتاجى».
مرونة وبراجماتية «نور» مكّنته من لعب دور «الدوبلير السياسى» خلال فترات الحراك السياسى التى شهدتها مصر، فانضم لحزب مصر، وانتخب بعدها رئيساً له عام 2001 وبدأ بعد ذلك فى تأسيس حزب الغد، وبعد اتهامه بتزوير توكيلاته سعى لتأسيس حزب غد الثورة، ولا يجد حرجاً فى نفى تصريحاته أو تعديل وتغيير مواقفة مثلما حدث مع جبهة الإنقاذ التى أبدى تأييده الشديد لها فى بداية تشكيلها، ثم تحول موقفه ضدها.
250 ألف دولار أمريكى دفعها «نور» إلى باسم خفاجى المالك الأصلى للقناة المقيم فى تركيا، قيمة شراء قناة الشرق الإخوانية التى دأبت على مهاجمة الجيش المصرى وقيادات الدولة المصرية، ومحاولة تشويه ثورة 30 يونيو ووصفها بالانقلاب العسكرى، ليعود أيمن نور إلى المشهد الإعلامى من خلال منبر معادٍ للدولة المصرية ومؤيد لجماعة الإخوان الإرهابية التى أعلن مراراً وتكراراً أنه لا ينتمى إليها.
- أيمن نور
- إبراهيم منير
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الانقلاب العسكرى
- الجماعة الإسلامية
- الجيش المصرى
- الدولة المصرية
- أيمن نور
- إبراهيم منير
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الانقلاب العسكرى
- الجماعة الإسلامية
- الجيش المصرى
- الدولة المصرية
- أيمن نور
- إبراهيم منير
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الانقلاب العسكرى
- الجماعة الإسلامية
- الجيش المصرى
- الدولة المصرية
- أيمن نور
- إبراهيم منير
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الانقلاب العسكرى
- الجماعة الإسلامية
- الجيش المصرى
- الدولة المصرية