«داعش ليبيا» يتسلح بـ1000 إرهابى لصد ضربة عسكرية متوقعة

«داعش ليبيا» يتسلح بـ1000 إرهابى لصد ضربة عسكرية متوقعة
- أهالى الموصل
- الأراضى الليبية
- التنظيم الإرهابى
- الجيش العراقى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير محمد العرابى
- العراق وسوريا
- القوات
- أهالى الموصل
- الأراضى الليبية
- التنظيم الإرهابى
- الجيش العراقى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير محمد العرابى
- العراق وسوريا
- القوات
- أهالى الموصل
- الأراضى الليبية
- التنظيم الإرهابى
- الجيش العراقى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير محمد العرابى
- العراق وسوريا
- القوات
- أهالى الموصل
- الأراضى الليبية
- التنظيم الإرهابى
- الجيش العراقى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير محمد العرابى
- العراق وسوريا
- القوات
أعلن تنظيم داعش الإرهابى حالة النفير العام فى ليبيا، استعداداً لأى تدخل عربى محتمل. وقال أبومريم الليبى، أحد قياديى «التنظيم» عبر المواقع التكفيرية، إن ما يقرب من 1000 جهادى، على حد تعبيره، انضموا إلى صفوفنا فى ليبيا، استعداداً لصد ضربة عسكرية عربية متوقعة بقيادة مصر ضد قواعدنا بالأراضى الليبية. يُذكر أن تنظيم داعش الإرهابى، دعا منذ أيام، عناصره إلى النفير إلى ليبيا، استعداداً لسيناريوهات تدخل قوة عسكرية عربية تقودها مصر، لضرب معاقل «التنظيم» هناك، بعد المجازر التى ارتكبها ضد الليبيين فى الأشهر الأخيرة. وأضاف «الليبى» أن أغلب العناصر الجهادية المنضمة حديثاً جاءت من مصر وتونس واليمن وسوريا والعراق، وبدأوا فى الانضمام إلى معسكرات تدريبية تلقوا خلالها دورات عسكرية وشرعية، حول الجهاد وحكم من وصفهم بالكفار والمرتدين، وكشف عن وجود شحنة كبيرة من الأسلحة دخلت إلى ليبيا من العراق (فرع تنظيم داعش). وكان السفير محمد العرابى، وزير الخارجية الأسبق، قال، فى تصريحات سابقة، إن جامعة الدول العربية فشلت فى الاضطلاع بمسئوليتها ضد «داعش»، وتتعامل ببطء شديد فى مقابل سرعة مذهلة من جانب التنظيم الإرهابى، مضيفاً: «تعامل الجامعة ببطء يخدم التنظيم الإرهابى، ويُمَكنه أكثر من الأراضى العربية، ويجب أن يكون هناك تحرك عربى سريع فى ليبيا، لمنع سيطرة الإرهابيين عليها».
وفى العراق، أعلن «داعش» ما سماه «لائحة الموت»، وتضم 2000 شخص من أهالى الموصل أعدمهم «التنظيم»، خلال عام، بتهم مختلفة منها الردة والتجسس لصالح الجيش العراقى وقوات التحالف، إضافة إلى تُهم أخرى تستوجب القتل، مثل سب الله وسب الدين وسب الرسول، وإن تاب فاعل الأمور الثلاثة، وزنى المحصن وقطع الطريق، الذى يطبّق عليه أقصى عقوبة فى حد الحرابة، وهى الصلب والقتل، وكان «داعش» أصدر وثيقة لائحة الحدود منذ شهرين فى المناطق التى يسيطر عليها فى العراق وسوريا.
فى السياق نفسه، تجاهل «داعش»، قوات الرئيس السورى بشار الأسد، وهاجم قوات المعارضة فى منطقة ريف حلب، التى أحرزت تقدماً فى المنطقة، مما جعلها تتراجع لصالح القوات النظامية، عقب الهجوم غير المتوقع من «داعش».
- أهالى الموصل
- الأراضى الليبية
- التنظيم الإرهابى
- الجيش العراقى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير محمد العرابى
- العراق وسوريا
- القوات
- أهالى الموصل
- الأراضى الليبية
- التنظيم الإرهابى
- الجيش العراقى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير محمد العرابى
- العراق وسوريا
- القوات
- أهالى الموصل
- الأراضى الليبية
- التنظيم الإرهابى
- الجيش العراقى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير محمد العرابى
- العراق وسوريا
- القوات
- أهالى الموصل
- الأراضى الليبية
- التنظيم الإرهابى
- الجيش العراقى
- الدول العربية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير محمد العرابى
- العراق وسوريا
- القوات