تأكيداً لانفراد «الوطن».. شريف فتحى رئيساً لشركة مصر للطيران

تأكيداً لانفراد «الوطن».. شريف فتحى رئيساً لشركة مصر للطيران
- أسعار البترول
- إدارة التغيير
- إدارة الشركة
- الأسبوع الماضى
- التخطيط الاستراتيجى
- الجمعية العامة
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشرق الأوسط
- أبريل
- أسعار البترول
- إدارة التغيير
- إدارة الشركة
- الأسبوع الماضى
- التخطيط الاستراتيجى
- الجمعية العامة
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشرق الأوسط
- أبريل
- أسعار البترول
- إدارة التغيير
- إدارة الشركة
- الأسبوع الماضى
- التخطيط الاستراتيجى
- الجمعية العامة
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشرق الأوسط
- أبريل
- أسعار البترول
- إدارة التغيير
- إدارة الشركة
- الأسبوع الماضى
- التخطيط الاستراتيجى
- الجمعية العامة
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشرق الأوسط
- أبريل
تأكيداً لانفراد «الوطن»، أصدر الطيار حسام كمال، وزير الطيران المدنى، قراراً بتكليف شريف فتحى للعمل رئيساً لمجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران خلفاً للطيار سامح الحفنى، اعتباراً من أمس ولحين انعقاد الجمعية العامة لمصر للطيران، ووجه وزير الطيران الشكر للطيار سامح الحفنى على الجهد المبذول خلال توليه رئاسة مجلس إدارة الشركة خلال الفترة الماضية. وكلف الوزير، رئيس الشركة الجديد، بتنمية شبكة خطوط مصر للطيران وإعادتها للربحية وتطوير أسطول الشركة وتحسين الخدمات المقدمة لعملائها حول العالم وتطوير أساليب البيع والتسويق الإلكترونية. وكانت «الوطن» نشرت أمس الأول على موقعها الإلكترونى خبر إقالة سامح الحفنى من رئاسة الشركة القابضة لمصر للطيران، وأن «فتحى» هو الأقرب لتولى المسئولية.فيما حصلت «الوطن» على كواليس إقالة الطيار سامح الحفنى، حيث أوصت رئاسة الجمهورية باستبعاد «الحفنى» وفقاً لتقارير الرقابة الإدارية التى تم رفعها للرئاسة حول مسئولية شركة مصر للطيران عن وجود طائرات خردة داخل المطار، ما أساء إلى المنظر العام وتسبب فى تشويه الوجه الحضارى للمطار، فضلاً عن مسئولياتها عن تحويل قطعة أرض غير مستغلة داخل المطار إلى مقلب قمامة، إضافة إلى كثرة الأعطال التى تعرضت لها رحلات شركة مصر للطيران خلال الشهور الماضية وآخرها رحلة باريس الأسبوع الماضى، وأكد التقرير أن تلك الوقائع ناتجة عن إهمال وتقصير فى العمل، علاوة عن أن العديد من طيارى الشركة ممن تقدموا باستقالاتهم خلال شهر مايو الماضى قبل أن يسحبوها فيما بعد ما زالت لديهم غصة فى التعامل مع «الحفنى» أثناء الأزمة. وكشفت مصادر داخل الشركة عن أن حسام كمال وزير الطيران، لم يكن منحازاً من الأساس لاستمرار الحفنى فى منصبه، وكانت هناك اختلافات كبيرة فى وجهات النظر بينهما حول كيفية إدارة بعض الأزمات داخل الشركة.من جهته، قال الطيار سامح الحفنى رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران المقال، إنه حقق نتائج جيدة خلال رئاسته للشركة لمدة عام ونصف العام، وأشار فى تصريحات لـ«الوطن» إلى أن خسائر الشركة تراجعت خلال العام المالى المنتهى فى 30 يونيو الماضى إلى نحو 568 مليون جنيه بالمقارنة بنحو 2.9 مليار جنيه فى العام الذى يسبقه، كما حققت الشركة أرباحاً خلال شهر يوليو الماضى بلغت 247 مليون جنيه بالمقارنة بـ 22 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام الماضى، وأضاف أنه تعرض لمؤامرة من قبل بعض مسئولى وزارة الطيران المدنى لإبعاده عن منصبه، وأن رئاسة الجمهورية أوصت باستبعاده وفقاً للمعلومات غير الصحيحة التى تضمنها تقرير الرقابة الإدارية حول مسئولية شركة مصر للطيران عن وجود الطائرات الخردة فى المطار.
{long_qoute_1}
وكشف مصدر بالشركة القابضة لمصر للطيران أن تخفيض الخسائر التى يتحدث عنها «الحفنى» جاء نتيجة تراجع أسعار البترول عالمياً، وأن جميع شركات الطيران العالمية حققت أرباحاً غير مسبوقة العام الماضى، لافتاً إلى أن بعض السياسات التسويقية لـ«الحفنى» مثل إلغائه بعض الرحلات إلى بعض الجهات وتقليل البعض الآخر تسبب فى قيام بعض شركات الطيران المنافسة بالفوز بحصة مصر للطيران بتلك الأسواق، وأشار إلى أنه رغم تدخل الرئيس عبدالفتاح السيسى فى حل أزمة الطيارين مايو الماضى فإن استقالات الطيارين ما زالت مستمرة إلى الآن بسبب بعض السياسات الإدارية داخل الشركة.وكشفت مصادر داخل الشركة أن هناك بعض مسئولى الوزارة والشركة عمدوا إلى تسريب معلومات إلى وسائل الإعلام عن أن السياسات التى يتبعها «الحفنى» ستتسبب فى انهيار الشركة، وأضافت أن «الحفنى» نفسه شعر بأن هناك من يحاربه داخل الشركة بعد واقعة تعطل طائرة مصر للطيران المتجهة لباريس الأسبوع الماضى بعد السماح لوسائل الإعلام بتصوير الواقعة بل والتسجيل مع الركاب وإظهار غضبهم فى واقعة هى الأولى فى تاريخ شركة مصر للطيران. يشار إلى أن شريف فتحى، الذى تم تكليفه برئاسة الشركة القابضة لمصر للطيران، من مواليد 18 أبريل 1963، وهو من الشخصيات المشهود لها بالكفاءة فى مجال إدارة شركات الطيران وقدرته على التخطيط الاستراتيجى وتحقيق الأرباح وإدارة التغييرات وتطوير الأعمال.عمل شريف فتحى فى مجال الطيران المدنى لأكثر من 27 عاماً، وتقلد العديد من المناصب فى الكثير من دول العالم، يذكر منها: مدير إقليمى للخطوط الملكية الهولندية، وخطوط نورث وست الجوية الأمريكية، والمدير الإقليمى للاتحاد الدولى للنقل الجوى (الأياتا) فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومستشار لرئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران، ومدير عام إدارة تعظيم العائد والمنظمات الدولية بمصر للطيران، ورئيس لمجلس إدارة شركة إير كايرو، والمدير التنفيذى لشركة العربية للطيران.
- أسعار البترول
- إدارة التغيير
- إدارة الشركة
- الأسبوع الماضى
- التخطيط الاستراتيجى
- الجمعية العامة
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشرق الأوسط
- أبريل
- أسعار البترول
- إدارة التغيير
- إدارة الشركة
- الأسبوع الماضى
- التخطيط الاستراتيجى
- الجمعية العامة
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشرق الأوسط
- أبريل
- أسعار البترول
- إدارة التغيير
- إدارة الشركة
- الأسبوع الماضى
- التخطيط الاستراتيجى
- الجمعية العامة
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشرق الأوسط
- أبريل
- أسعار البترول
- إدارة التغيير
- إدارة الشركة
- الأسبوع الماضى
- التخطيط الاستراتيجى
- الجمعية العامة
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الرقابة الإدارية
- الشرق الأوسط
- أبريل