رئيس اتحاد «الأمناء»: الاعتداء بأمر وزير الداخلية

رئيس اتحاد «الأمناء»: الاعتداء بأمر وزير الداخلية
- أفراد الأمن
- أفراد الشرطة
- أمن الشرقية
- أمن مركزى
- أمناء الشرطة
- إدارة المرور
- إطلاق أعيرة نارية
- احتواء الأزمة
- أبوجبل
- أجل
- أفراد الأمن
- أفراد الشرطة
- أمن الشرقية
- أمن مركزى
- أمناء الشرطة
- إدارة المرور
- إطلاق أعيرة نارية
- احتواء الأزمة
- أبوجبل
- أجل
- أفراد الأمن
- أفراد الشرطة
- أمن الشرقية
- أمن مركزى
- أمناء الشرطة
- إدارة المرور
- إطلاق أعيرة نارية
- احتواء الأزمة
- أبوجبل
- أجل
- أفراد الأمن
- أفراد الشرطة
- أمن الشرقية
- أمن مركزى
- أمناء الشرطة
- إدارة المرور
- إطلاق أعيرة نارية
- احتواء الأزمة
- أبوجبل
- أجل
قال منصور أبوجبل، رئيس اتحاد أمناء الشرطة والأفراد بالشرقية، إنه فور تعرض زملائه المعتصمين بديوان مديرية الأمن للاعتداء من قِبل قوات الأمن المركزى، سارع بالاتصال بمدير أمن الشرقية للاستفسار عما حدث، ومعرفة من أصدر التعليمات، فكان رد المدير أنها تعليمات الوزير.
{long_qoute_1}
واستنكر «أبوجبل» تعليمات الوزير بضرب الأمناء والأفراد المحتجين للمطالبة بحقوقهم المشروعة، وطالب الرئيس عبدالفتاح السيسى بالتدخل لحل الأزمة بعد عجز كل قيادات وزارة الداخلية عن حل المشكلة، واستخدامهم أساليب قمعية فى فض اعتصام الأفراد.
وقال شريف رضا أحمد، عضو اتحاد أفراد الشرطة، إنهم ينادون بمطالبهم المشروعة منذ 4 سنوات، دون استجابة، ما دفع البعض للاعتصام، الثلاثاء الماضى، أمام قسم شرطة أول وثان الزقازيق، ومركز شرطة منيا القمح، وإدارة المرور للمطالبة بصرف حافز شهرى يونيو ويوليو، أسوة بالضباط، وصرف حافز خدمات تأمين افتتاح قناة السويس ولم يعرهم المسئولون أى اهتمام. وأضاف أنهم توجهوا للاعتصام أمام مديرية أمن الشرقية، ورفعوا مطالبهم لمدير الأمن اللواء خالد يحيى، وتابع: «فى اليوم التالى لاعتصامنا أمام مبنى المديرية، عقد مدير الأمن اجتماعاً مع المعتصمين للاستماع للمطالب ورفعها لوزارة الداخلية دون جدوى، ما دفع بعضنا للاستمرار فى الاعتصام بمقر قسم شرطة أول الزقازيق، وأثناء ذلك حضر اللواء زكى مفتش الداخلية ومساعد الوزير، لتفقد الخدمات الأمنية فى المحافظة ثم توجه لقسم الشرطة ووجه للمعتصمين السباب والشتائم ما دفعهم لاحتجازه وتحرير محضر ضده»، وأشار إلى تدخل مدير أمن الشرقية لاحتواء الموقف، وحرر مذكرة صلح وغادر مفتش الداخلية القسم عقب ذلك، وإلى أنهم قرروا اتخاذ خطوات تصعيدية بالاعتصام أمام مديرية الأمن، وأن المعتصمين أمهلوا الوزارة عدة أيام لاتخاذ إجراءات جادة نحو تحقيق تلك المطالب واحتواء الأزمة فاقتصر الأمر على حضور لجنة من وزارة الداخلية دون نتيجة، وأوضح أنه أثناء اعتصامهم بمديرية الأمن فوجئ زملاؤه فى نحو الساعة الثالثة والنصف صباحاً، بهجوم قوات الأمن المركزى وإجبارهم على الخروج بالقوة فاستمروا خارج المديرية لمدة 4 ساعات، وتابع: «تلقينا منهم عدة اتصالات أخبرونا خلالها بالواقعة فتوجهنا جميعاً لمقر المديرية فقام أفراد الأمن المركزى بعمل كردون أمنى حول المديرية لمنع الأفراد من الدخول واعتدوا على بعض المعتصمين، وما تردد عن إطلاق أعيرة نارية أثناء محاولتنا دخول المديرية مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، والمديرية دفعت بـ7 تشكيلات أمن مركزى، ولدى وصول مساعد وزير الداخلية للأمن العام اللواء كمال الدالى ومساعد وزير الداخلية للأمن المركزى، للتفاوض، قوبلا بالرفض من كل الأفراد نظراً لعدم وجود مصداقية لدى قيادات الداخلية خاصة بعد التصريحات التى أدلى بها البعض مساء أمس الأول، وبيانات رسمية، اتهموا فيها المعتصمين بالانتماء لجماعة الإخوان، وأن اعتصامهم جاء بتحريض من الجماعة»، مؤكداً أن ما يطالبون به حقوق مشروعة طالبوا بها منذ قيام ثورة 25 يناير التى قامت من أجل إرساء قواعد العدالة الاجتماعية، وأشار إلى أن الاعتصام سلمى ولا يعطل العمل، وأكد انتظام العمل فى كل الأقسام والمراكز، وأن الموجودين فى الاعتصام فى راحة الخدمة، وشدد على استمرار الاعتصام لحين الاستجابة لمطالبهم، وطالب الرئيس عبدالفتاح السيسى بالتدخل لإنهاء مشكلتهم وحل الأزمة.
- أفراد الأمن
- أفراد الشرطة
- أمن الشرقية
- أمن مركزى
- أمناء الشرطة
- إدارة المرور
- إطلاق أعيرة نارية
- احتواء الأزمة
- أبوجبل
- أجل
- أفراد الأمن
- أفراد الشرطة
- أمن الشرقية
- أمن مركزى
- أمناء الشرطة
- إدارة المرور
- إطلاق أعيرة نارية
- احتواء الأزمة
- أبوجبل
- أجل
- أفراد الأمن
- أفراد الشرطة
- أمن الشرقية
- أمن مركزى
- أمناء الشرطة
- إدارة المرور
- إطلاق أعيرة نارية
- احتواء الأزمة
- أبوجبل
- أجل
- أفراد الأمن
- أفراد الشرطة
- أمن الشرقية
- أمن مركزى
- أمناء الشرطة
- إدارة المرور
- إطلاق أعيرة نارية
- احتواء الأزمة
- أبوجبل
- أجل