أسامة القوصي: فكرة إنشاء قاعات سينما بالمساجد «إخوانية»

أسامة القوصي: فكرة إنشاء قاعات سينما بالمساجد «إخوانية»
- أسامة القوصى
- الإخوان المسلمين
- الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين
- التضامن الاجتماعى
- الجامعة الأمريكية
- الجماعة الإسلامية
- الجهات المعنية
- الداعية الإسلامى
- أداء
- أداة
- أسامة القوصى
- الإخوان المسلمين
- الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين
- التضامن الاجتماعى
- الجامعة الأمريكية
- الجماعة الإسلامية
- الجهات المعنية
- الداعية الإسلامى
- أداء
- أداة
- أسامة القوصى
- الإخوان المسلمين
- الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين
- التضامن الاجتماعى
- الجامعة الأمريكية
- الجماعة الإسلامية
- الجهات المعنية
- الداعية الإسلامى
- أداء
- أداة
- أسامة القوصى
- الإخوان المسلمين
- الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين
- التضامن الاجتماعى
- الجامعة الأمريكية
- الجماعة الإسلامية
- الجهات المعنية
- الداعية الإسلامى
- أداء
- أداة
وصف الدكتور أسامة القوصى، الباحث والداعية الإسلامى، المشروع الذى تقدم به الداعية عثمان عبدالرحيم، بشأن إنشاء دور عرض سينمائى وقاعات للعرض المسرحى داخل المساجد، بأنه خلط للأمور، ومكر من الإخوان المسلمين، مشيراً إلى أن هذا ليس بجديد عليهم، خاصة أن حسن البنا أنشأ من قبل فرقاً مسرحية فى المدارس.
وقال «القوصى»: «كان حسن البنا يقول إنه لا بد من التمثيل الإسلامى، فى مواجهة الفن الماجن، والإسلام برىء من كل هذا، فلا شك أن المساجد بنيت لغرض معروف فى الشريعة، وهو ذكر الله، كما قال تعالى «فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه»، وبالتالى فإن المساجد فى الإسلام للصلاة، ومن الواضح أن صاحب الاقتراح لا يفرق بين المساجد و ما يلحق بها، كالمستشفيات والمؤسسات، وهذا خطأ فاحش، لأنه يخلط بين وزارة الأوقاف والمجتمع المدنى التابع لوزارة التضامن الاجتماعى، وليس لوزارة الأوقاف دخل بها، والفن له أهله من النقاد لا رجال الأزهر والأوقاف».
وتساءل «القوصى»: «إذا كانت وزارة الأوقاف أصلاً لا تهتم بالإنفاق على المساجد، ولا بأمور موظفيها، فكيف يدعوها هذا الشخص إلى إنشاء شركة إنتاج فنى؟».
وأضاف: «صاحب هذا الاقتراح مصرى يقيم فى الكويت منذ فترة طويلة، ولا علم له بالواقع المصرى، وأظن أنه عضو سابق بالجماعة الإسلامية المصرية، لأنه صعيدى وتخرج من المعهد الأزهرى بسوهاج، والحقيقة أنه بعد سقوط الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين، وتبين أنه كيان إخوانى إرهابى، تم إنشاء ما يسمى بالهيئة العالمية لتطوير الدعوة وتقييم الأداء «إيتاك ITQAN»، ويرأس هذا الكيان النائب السابق للاتحاد عبدالله بن بيا، الموريتانى الإخوانى، وقد أصدرت وزارة الأوقاف مؤخراً قراراً بمنع كل من ينتمى للاتحاد العالمى لعلماء المسلمين من صعود المنابر التابعة للوزارة». وتابع: «ما يتردد محاولة للسيطرة على الدعوة فى العالم، ليخرج الدعاة الذين يحملون مشروعهم، ويسمون الأشياء بغير مسمياتها، مثل الفن والجودة، فالمشروع جميل الشكل ليجند له الجنود، لتجنيد الشباب فيما بعد لخدمة مشروع الإخوان العالمى، تماماً كما يفعل الصهاينة، وهم أداة من أدوات مؤامرة الصهيونية العالمية، لتقسيم المنطقة من جديد بـ«سايكس بيكو2» لتقسيم المقسم وتجزئة المجزأ، وعلينا الانتباه لمثل هؤلاء الأشخاص ذوى التاريخ المريب، وللأسف الأزهر غافل عنهم والدولة أيضاً، ولا بد من رفع الأمر إلى الجهات المعنية، والتحقيق فى تاريخ هذا الداعية، الذى كان يدرس فى الجامعة الأمريكية المفتوحة فى 2003، التى أسسها التكفيريون، واعتمدها الأزهر فى فترة سابقة، كما يجب علينا الانتباه لأى هيئات أو منظمات تستخدم كلمة عالمية».
- أسامة القوصى
- الإخوان المسلمين
- الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين
- التضامن الاجتماعى
- الجامعة الأمريكية
- الجماعة الإسلامية
- الجهات المعنية
- الداعية الإسلامى
- أداء
- أداة
- أسامة القوصى
- الإخوان المسلمين
- الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين
- التضامن الاجتماعى
- الجامعة الأمريكية
- الجماعة الإسلامية
- الجهات المعنية
- الداعية الإسلامى
- أداء
- أداة
- أسامة القوصى
- الإخوان المسلمين
- الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين
- التضامن الاجتماعى
- الجامعة الأمريكية
- الجماعة الإسلامية
- الجهات المعنية
- الداعية الإسلامى
- أداء
- أداة
- أسامة القوصى
- الإخوان المسلمين
- الاتحاد العالمى للعلماء المسلمين
- التضامن الاجتماعى
- الجامعة الأمريكية
- الجماعة الإسلامية
- الجهات المعنية
- الداعية الإسلامى
- أداء
- أداة