معهد أمريكى يكشف: الرجل الثانى فى «داعش» كان ضابطاً بجيش «صدّام»

معهد أمريكى يكشف: الرجل الثانى فى «داعش» كان ضابطاً بجيش «صدّام»
- إطلاق النار
- استخدام أسلحة كيماوية
- الأمن القومى
- البحرية الأمريكية
- البيت الأبيض
- الجيش العراقى
- الحدود السورية
- الحدود بين البلدين
- آليات
- أبوبكر البغدادى
- إطلاق النار
- استخدام أسلحة كيماوية
- الأمن القومى
- البحرية الأمريكية
- البيت الأبيض
- الجيش العراقى
- الحدود السورية
- الحدود بين البلدين
- آليات
- أبوبكر البغدادى
- إطلاق النار
- استخدام أسلحة كيماوية
- الأمن القومى
- البحرية الأمريكية
- البيت الأبيض
- الجيش العراقى
- الحدود السورية
- الحدود بين البلدين
- آليات
- أبوبكر البغدادى
- إطلاق النار
- استخدام أسلحة كيماوية
- الأمن القومى
- البحرية الأمريكية
- البيت الأبيض
- الجيش العراقى
- الحدود السورية
- الحدود بين البلدين
- آليات
- أبوبكر البغدادى
كشفت محللة شئون مكافحة الإرهاب بمعهد دراسات الحرب الأمريكى، هارلين جامبير، أن الرجل الثانى فى تنظيم داعش، فاضل أحمد الحيالى، المعروف باسم «الحاج معتز»، الذى قُتل فى غارة جوية أمريكية قرب «الموصل» العراقية، كان ضابطاً بالجيش العراقى إبان حكم صدام حسين، قبل أن تعتقله القوات الأمريكية فى معسكر «بوكا» بالعراق، مضيفة، فى تصريح نقلته «رويترز»، أن «الحيالى» انضم بعد خروجه من «بوكا» إلى تنظيم القاعدة فى العراق، قبل أن يسهم فى إطلاق تنظيم داعش إلى جانب البغدادى وآخرين.{left_qoute_1}
وذكرت قناة «سكاى نيوز» أن آراء الخبراء تباينت عن مدى تأثير مقتل «الحيالى» على «التنظيم»، واعتبر البعض أن ذلك سيقوّض محاولة «داعش» الظهور بصورة «التنظيم» الذى لا يُقهر، فى حين أشار آخرون إلى عدم تأثر عمليات المتشددين بغيابه.
وأعلن البيت الأبيض، أمس الأول، مقتل «الحيالى» فى غارة قُرب الموصل، موضحاً أن «معتز» قتل عندما كان يستقل سيارة مع قيادى آخر فى «التنظيم». وأشارت الرئاسة الأمريكية، إلى أن «الحيالى» كان أحد المنسقين الرئيسيين لعمليات نقل الأسلحة والمتفجرات والآليات والأفراد بين العراق وسوريا.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومى، نيد برايس، إن مقتله سيكون له تأثير فعلى على عمليات «داعش»، لأن نفوذه كان يشمل المال والإعلام والعمليات والعمل اللوجيستى فى «التنظيم».
وأكدت القوات الأمريكية أنها تمكنت من قتله مع ناشط آخر فى إعلام «التنظيم» يعرف باسم «أبوعبدالله»، فى 18 أغسطس. وأوضح البيت الأبيض أن «الحيالى» هو كبير مساعدى زعيم «داعش»، أبوبكر البغدادى، وكان مكلفاً بعمليات «التنظيم» فى العراق، وأدى دوراً رئيسياً فى تنظيم العمليات خلال العامين الماضيين، خصوصاً خلال هجوم «داعش» على الموصل فى يونيو 2014، وكان عضواً فى فرع تنظيم القاعدة بالعراق.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن هذه ليست المرة الأولى التى يعلن فيها مقتل «الحيالى»، وقال مسئولون فى «البنتاجون»، طلبوا عدم كشف هوياتهم، فى ديسمبر لصحفيين إنه كان أحد مسئولين كبار فى «داعش»، والذين قتلوا خلال ضربة للتحالف الدولى، لكنهم ذكروا اسماً حركياً آخر له هو «أبومسلم التركمانى».
من جانبه، قال جنرال أمريكى، أمس الأول، إن اختباراً عسكرياً ميدانياً أجرى على شظايا قذائف مورتر أطلقها «داعش» على مواقع «البشمركة» قرب «مخمور»، شمال العراق، فى 11 أغسطس الحالى، أظهر احتواءها على غاز خردل الكبريت، الكيماوى. وقال البريجادير جنرال كيفن كيليا، من مشاة البحرية الأمريكية رئيس أركان العمليات ضد «داعش»، إن الاختبار الميدانى ليس دليلاً حاسماً على استخدام أسلحة كيماوية، وإن الشظايا تخضع فى الوقت الراهن لاختبارات أكثر حسماً لتأكيد تلك النتيجة.
وقال مسئول بوزارة الخارجية الأمريكية، لصحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، تعقيباً على تصعيد حالة التوتر على الحدود السورية - الإسرائيلية قبل أيام، والغارات الإسرائيلية على سوريا، إن «واشنطن تراقب عن قُرب المواجهات بين إسرائيل والفصائل المقاتلة فى سوريا، وتطالب جميع الأطراف بتجنّب المزيد من التصعيد والتوجّه لوقف إطلاق النار على الحدود بين البلدين».
- إطلاق النار
- استخدام أسلحة كيماوية
- الأمن القومى
- البحرية الأمريكية
- البيت الأبيض
- الجيش العراقى
- الحدود السورية
- الحدود بين البلدين
- آليات
- أبوبكر البغدادى
- إطلاق النار
- استخدام أسلحة كيماوية
- الأمن القومى
- البحرية الأمريكية
- البيت الأبيض
- الجيش العراقى
- الحدود السورية
- الحدود بين البلدين
- آليات
- أبوبكر البغدادى
- إطلاق النار
- استخدام أسلحة كيماوية
- الأمن القومى
- البحرية الأمريكية
- البيت الأبيض
- الجيش العراقى
- الحدود السورية
- الحدود بين البلدين
- آليات
- أبوبكر البغدادى
- إطلاق النار
- استخدام أسلحة كيماوية
- الأمن القومى
- البحرية الأمريكية
- البيت الأبيض
- الجيش العراقى
- الحدود السورية
- الحدود بين البلدين
- آليات
- أبوبكر البغدادى