«البدوى» و«بدراوى».. مواجهة الإخوة الأعداء

«البدوى» و«بدراوى».. مواجهة الإخوة الأعداء
- إجراء انتخابات
- الجمعية العمومية
- الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السكرتير العام
- اللائحة الداخلية
- الهيئة العليا
- أثار
- أجر
- أزمة
- إجراء انتخابات
- الجمعية العمومية
- الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السكرتير العام
- اللائحة الداخلية
- الهيئة العليا
- أثار
- أجر
- أزمة
- إجراء انتخابات
- الجمعية العمومية
- الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السكرتير العام
- اللائحة الداخلية
- الهيئة العليا
- أثار
- أجر
- أزمة
- إجراء انتخابات
- الجمعية العمومية
- الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السكرتير العام
- اللائحة الداخلية
- الهيئة العليا
- أثار
- أجر
- أزمة
تصاعدت حدة الصراع داخل حزب الوفد، بين الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، والجبهة المعارضة التى تضم فؤاد بدراوى، السكرتير العام للحزب، والأعضاء الستة المفصولين، والمعروفين إعلامياً بـ«تيار إصلاح الوفد»، وهم ياسين تاج الدين، ومحمود على، وعبدالعزيز النحاس، وشريف طاهر، ومصطفى رسلان، وعصام شيحة. وظهر الصراع واضحاً وعنيفاً عندما افتتح التيار فى 14 أغسطس مقراً له فى حى الدقى، حيث المقر التاريخى القديم لحزب الوفد. وكان هدف المقر هو احتضان اجتماعات ومؤتمرات التيار فى مواجهة «البدوى»، والتحرك لإصلاح الوفد وإعادته للوفديين حسب المعلن، الأمر الذى أثار استياء رئيس حزب الوفد، ووصف الأمر بأنه محاولة للإساءة للحزب وإضعافه فى توقيت استعداده للانتخابات، وقال إن هناك من يقف خلف هذه المجموعة من رجال أعمال راغبين فى الصعود على جثة الوفد.
ويعود تفاقم الأزمة داخل الحزب، إلى القرار الذى اتخذته الهيئة العليا برئاسة «البدوى» بفصل الأعضاء الـ7 نهاية مايو الماضى، بعد رفضهم قرار تعيينهم الذى تم الاتفاق عليه خلال لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسى، متمسكين بتنفيذ التعيين إلى جانب 4 بنود أخرى، هى تنقية الجمعية العمومية للحزب، وتعديل اللائحة الداخلية، وإجراء انتخابات هيئة عليا جديدة بعد عام، وعودة جميع المفصولين، كما أعلنوا مراراً خلال لقاء رئيس الجمهورية، كبداية للمصالحة، رافضين الجلوس فى أى مفاوضات، أو الاستجابة لأى وساطة تقودها القيادات الوفدية، دون إعلان «البدوى» الموافقة على تنفيذ هذه البنود، كخطوة أولية للم الشمل وتوحيد صف الوفديين، وهو ما لم يلق قبولاً من رئيس الحزب.
«الوطن» أجرت هذه المواجهة بين «بدراوى» و«البدوى»، بحوارين منفصلين، لعرض وجهات النظر ونقاط الاختلاف الرئيسية بين جناحى الصراع فى أزمة الوفد.
ويعود تفاقم الأزمة داخل الحزب، إلى القرار الذى اتخذته الهيئة العليا برئاسة «البدوى» بفصل الأعضاء الـ7 نهاية مايو الماضى، بعد رفضهم قرار تعيينهم الذى تم الاتفاق عليه خلال لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسى، متمسكين بتنفيذ التعيين إلى جانب 4 بنود أخرى، هى تنقية الجمعية العمومية للحزب، وتعديل اللائحة الداخلية، وإجراء انتخابات هيئة عليا جديدة بعد عام، وعودة جميع المفصولين، كما أعلنوا مراراً خلال لقاء رئيس الجمهورية، كبداية للمصالحة، رافضين الجلوس فى أى مفاوضات، أو الاستجابة لأى وساطة تقودها القيادات الوفدية، دون إعلان «البدوى» الموافقة على تنفيذ هذه البنود، كخطوة أولية للم الشمل وتوحيد صف الوفديين، وهو ما لم يلق قبولاً من رئيس الحزب.
«الوطن» أجرت هذه المواجهة بين «بدراوى» و«البدوى»، بحوارين منفصلين، لعرض وجهات النظر ونقاط الاختلاف الرئيسية بين جناحى الصراع فى أزمة الوفد.
- إجراء انتخابات
- الجمعية العمومية
- الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السكرتير العام
- اللائحة الداخلية
- الهيئة العليا
- أثار
- أجر
- أزمة
- إجراء انتخابات
- الجمعية العمومية
- الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السكرتير العام
- اللائحة الداخلية
- الهيئة العليا
- أثار
- أجر
- أزمة
- إجراء انتخابات
- الجمعية العمومية
- الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السكرتير العام
- اللائحة الداخلية
- الهيئة العليا
- أثار
- أجر
- أزمة
- إجراء انتخابات
- الجمعية العمومية
- الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السكرتير العام
- اللائحة الداخلية
- الهيئة العليا
- أثار
- أجر
- أزمة