"أم محمد".. مشهد داخل سيناريو "كسب الرزق" لأهالي "عزبة جرجس"

"أم محمد".. مشهد داخل سيناريو "كسب الرزق" لأهالي "عزبة جرجس"
- سوق الجملة
- طاولات خشبية
- مصدر الرزق
- أسماك
- أم محمد
- أنواع
- سوق الجملة
- طاولات خشبية
- مصدر الرزق
- أسماك
- أم محمد
- أنواع
- سوق الجملة
- طاولات خشبية
- مصدر الرزق
- أسماك
- أم محمد
- أنواع
- سوق الجملة
- طاولات خشبية
- مصدر الرزق
- أسماك
- أم محمد
- أنواع
تخرج صباحًا، مُتجهة إلى سوق الجملة لشراء ما يسر لها الحال، من أنواع السمك المتوافرة، متوكلة على الله، داعيًة إياه بالرزق الوفير، تتجول إلى أحد شوارع عزبة "جرجس"، التي تحولت إلى سوق صغير، لتفترش ما تمتلكه من طاولات خشبية معدودة، هي لها مصدر الرزق الوحيد.
"أم محمد" تجلس على كرسي صغير أمام طاولات السمك الثلاث، لتستقبل من يشتري منها بابتسامة عنوانها الرضا بما يقسمه الله من رزق، يختار الزبون ما أراده من أسماكها، فتعرض عليه خدمة "التنظيف" لتقابل بالقبول أو الرفض.
المشهد السابق يُعاد مرارًا وتكرارًا مع معظم سُكان العزبة، فلكل منهم وظيفته البسيطة، التي توفر له قوت يومه، ورُبما لا تفعل، فرزق مثل هذه الطبقة غير منتظم نهائيًا، ولكنه يعتمد على حركة السوق، وزيادة أو نُقصان احتياجات الناس.
المشهد السابق يُعاد مرارًا وتكرارًا مع معظم سُكان العزبة، فلكل منهم وظيفته البسيطة، التي توفر له قوت يومه، ورُبما لا تفعل، فرزق مثل هذه الطبقة غير منتظم نهائيًا، ولكنه يعتمد على حركة السوق، وزيادة أو نُقصان احتياجات الناس.