خبراء عن "النووي الإيراني": إسرائيل ستلجأ لابتزاز أمريكا وتطلب التسليح

خبراء عن "النووي الإيراني": إسرائيل ستلجأ لابتزاز أمريكا وتطلب التسليح
- أستاذ العلوم السياسية
- إسرائيل ب
- إسرائيل د
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- البيت الأبيض
- الدكتور حسن نافعة
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الأمريكية
- أستاذ العلوم السياسية
- إسرائيل ب
- إسرائيل د
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- البيت الأبيض
- الدكتور حسن نافعة
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الأمريكية
- أستاذ العلوم السياسية
- إسرائيل ب
- إسرائيل د
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- البيت الأبيض
- الدكتور حسن نافعة
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الأمريكية
- أستاذ العلوم السياسية
- إسرائيل ب
- إسرائيل د
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- البيت الأبيض
- الدكتور حسن نافعة
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الأمريكية
يعتبر الاتفاق النووي الإيراني، أحد أبرز الأزمات المتواجدة حاليًا على الساحة الأمريكية بسبب عدم وصول المشرعين الأمريكيين للحل النهائي من رأيهم في ذلك الاتفاق بالتصويت سواء بـ"نعم" أو "لا"، والذي سيكون على رأس جدول أعمال الكونجرس عند عودته للانعقاد في سبتمبر المقبل، بينما تسعى إسرائيل للحيلولة دون قبول ذلك الاتفاق بين إيران وأمريكا لأسباب متعددة.
وتوضح المؤشرات، أن المعركة الدائر رحاها بالكونجرس الأمريكي، والذي يسيطر عليه الجمهوريون بالأغلبية، وأعلنوا معارضتهم للاتفاق النووي مع إيران، أمام إدارة الرئيس باراك أوباما والذي هدد باستخدام حق "الفيتو" في حالة إذا ما قرر الكونجرس رفض الاتفاق.
وقال الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية، إن المهلة المحددة بين الكونجرس، والبيت الأبيض، لم تتنتهي بعد، موضحًا أن الاتفاق سيواجه بالمعارضة الشديدة لوجود أغلبية من الجمهورين سيعارضون "القرار"، بينما ترفض إسرائيل التوصل لموافقة بين أمريكا وإسرائيل.
وأوضح نافعة في تصريح لـ"الوطن"، أن إسرائيل ترفض الاتفاق، بينما يملك الرئيس الأمريكي سلطة تمرير الاتفاق في ظل وجود مناورات شديدة فيما لن يكن بمقدور الكونجرس إيقاف الاتفاق لأنه يعني حربًا حقيقية مع إيران.
وأضاف أستاذ العلوم السياسية، أن حال التوصل إلى حل بالاتفاق مع إيران، ستدرك إسرائيل وقتها أن المعركة حسُمت، بينما ستكون العلاقات الأمريكية الإسرائيلية كما هي دون تجاوز لأن إسرائيل لن تتجاوز خطوطها الحمراء داخل أمريكا، بينما تستوعب أمريكا حينها أن وجود اليهود بداخل أمريكا، هي سبب لعرقلات داخلية بالسياسية الأمريكية.
وأوضح أن إسرائيل تحاول بكل ما في وسعها حشد قوة للضغط بداخل الكونجرس الأمريكي من خلال اللب الصهيوني بداخل الكونجرس الأمريكي، وإذا لم تفلح محاولاتهم ستقوم إسرائيل بابتزاز الإدارة الأمريكية وطلب الثمن من خلال التسليح، مؤكدًا أن هذا هو منهج إسرائيل دائمًا.
وفي السياق ذاته، قال الدكتور سعيد اللاوندي الخبير بالشؤون الدولية، أن بالرغم من وجود علاقات بين أمريكا وإسرائيل، لن يستطيع الكونجرس الأمريكي غض الطرف عن تصريحات أوباما. أنه "إنجاز تاريخي".
وأضاف اللآوندي، في تصريحات لـ"الوطن"، أن إسرائيل من جانبها ترغب في أن تكون الدولة الوحيدة في المنطقة المالكة للسلاح النووي دون غيرها، ما يدفعها إلى رفض الاتفاق النووي الموقع عليه من الولايات المتحدة الأمريكية وإيران، موضحًا أن الحزب الجمهوري بالكونجرس الأمريكي قد يجد أن الموافقة على ذلك الاتفاق هو الأهم وذلك لأن أوباما من حقه استخدام حق الفيتو في اللحظة الأخيرة.
- أستاذ العلوم السياسية
- إسرائيل ب
- إسرائيل د
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- البيت الأبيض
- الدكتور حسن نافعة
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الأمريكية
- أستاذ العلوم السياسية
- إسرائيل ب
- إسرائيل د
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- البيت الأبيض
- الدكتور حسن نافعة
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الأمريكية
- أستاذ العلوم السياسية
- إسرائيل ب
- إسرائيل د
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- البيت الأبيض
- الدكتور حسن نافعة
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الأمريكية
- أستاذ العلوم السياسية
- إسرائيل ب
- إسرائيل د
- الإدارة الأمريكية
- الاتفاق النووي
- البيت الأبيض
- الدكتور حسن نافعة
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس باراك أوباما
- العلاقات الأمريكية