دبلوماسيون: موقف مصر قوي لتكون عضوا بمجلس الأمن الدولي

دبلوماسيون: موقف مصر قوي لتكون عضوا بمجلس الأمن الدولي
- أعضاء المجلس
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البؤر الإرهابية
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الدول العربية
- أعضاء المجلس
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البؤر الإرهابية
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الدول العربية
- أعضاء المجلس
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البؤر الإرهابية
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الدول العربية
- أعضاء المجلس
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البؤر الإرهابية
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الدول العربية
تسعى مصر في الفترة الحالية الحصول على مقعد غير دائم داخل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في دورته 2016 - 2017، بطرق كثيرة والتي كان آخرها الملتقى الدولي لمندوبي الدول الأعضاء الدائمين، في الفترة من 28 أغسطس وحتى مطلع سبتمبر المقبل، بالقاهرة، كما أرسلت مبعوثيين رفيعي المستوى إلى عدد من الدول، لعقد لقاءات مع كبار المسؤولين لتعزيز ترشحها.
وتعتبر هذه المرة ليست الأولى التي تسعى فيها مصر للحصول على مقعد داخل مجلس الأمن، حيث سبق أن شغلت مقعدًا بمجلس الأمن في دوراته المختلفة، 4 مرات، في أعوام "1949، 1961، 1984، 1996"، كما حظيت بعضوية لجميع الوكالات المتخصصة للأمم المتحدة، وتستضيف على أراضيها مكاتب إقليمية، وكان لها موقف واضح في ميثاق الأمم المتحدة بمجالات حفظ الأمن والسلم وحقوق الإنسان.
ويضم المجلس في عضويته الدائمة 5 دول هم "روسيا، الصين، فرنسا، بريطانيا، إيرلندا، الولايات المتحدة"، و10 آخريين غير دائمين "إسبانيا، أنجولا، تشاد، شيلي، فنزويلا، ليتوانيا، ماليزيا، نيجيريا، نيوزيلندا، الأردن"، وتنتخبهم الجمعية العامة لمدة عاميين مع تحديد موعد لإنتهاء عضويتها، بينما ظلت أكثر من 60 دولة عضوًا في الأمم المتحدة لم يدخلوا ضمن أعضاء المجلس الأمني.
وتعدّ الأردن هي الدولة العربية الوحيدة في الدورة الحالية، التي تنوب عن الدول المنطقة في مجلس الأمن، وهو ما أوضحه السفير أحمد القويسني، مساعد وزير الخارجية الأسبق، بقوله إن في دورات مجلس الأمن، تتفق الدول العربية من خلال اجتماع دوري على اختيار ممثل لهم بمجلس الأمن.
وأضاف القويسني، في تصريح لـ"الوطن"، أن الاتفاق جاء بعد أن تخلت السعودية عن مقعدها غير الدائم في نهاية عام 2013، على خلفية ما وصفته بعجز المجتمع الدولي في تبني موقف حول الأزمة السورية، واصفًا موقف مصر بـ"القوي" لاحتمالية قبولها عضو غير دائم بالمجلس، إذا تبنت القضايا المهمة، لإصلاح الأوضاع في الدول العربية، خصوصًا بعد إثبات قدرتها للقضاء على الإرهاب، وإظهار اهتمامها بالقضايا النوعية والثقافية وتسليط الضوء على قضايا حقوق الإنسان والبطالة.
من جانبه، أكد السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الدول العربية يتم الاتفاق فيما بينها على اختيار ممثل قوي عنها لمجلس الأمن عن دورته القادمة لعام 2016، مشيرًا إلى قدرة مصر للحصول على مقعد لها بالمجلس الأمني، بعد أن أشادت بها دول العالم العربي والغربي بقدرتها على القضاء البؤر الإرهابية وسد منابعه.
- أعضاء المجلس
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البؤر الإرهابية
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الدول العربية
- أعضاء المجلس
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البؤر الإرهابية
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الدول العربية
- أعضاء المجلس
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البؤر الإرهابية
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الدول العربية
- أعضاء المجلس
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البؤر الإرهابية
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الدول العربية