مجلس الأمن: خطة سلام جديدة من 16 بنداً فى سوريا

مجلس الأمن: خطة سلام جديدة من 16 بنداً فى سوريا
- إعادة الإعمار
- إنهاء الحرب
- الأطراف المعنية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الدول الأعضاء
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير الفرنسى
- أخيرة
- أربعة
- إعادة الإعمار
- إنهاء الحرب
- الأطراف المعنية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الدول الأعضاء
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير الفرنسى
- أخيرة
- أربعة
- إعادة الإعمار
- إنهاء الحرب
- الأطراف المعنية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الدول الأعضاء
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير الفرنسى
- أخيرة
- أربعة
- إعادة الإعمار
- إنهاء الحرب
- الأطراف المعنية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الدول الأعضاء
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير الفرنسى
- أخيرة
- أربعة
دعم مجلس الأمن الدولى، أمس، خطة سلام جديدة فى سوريا تبنتها روسيا والدول الأعضاء الـ14 الأخرى، لتصبح تلك هى المرة الأولى خلال عامين التى يوافق فيها مجلس الأمن الدولى على بيان سياسى حول سوريا، فى إجماع وصفه مساعد سفير فرنسا لدى الأمم المتحدة أليكسى لاميك، بـ«التاريخى»، فيما تحفّظت فنزويلا، التى تمتلك علاقات جيدة مع سوريا، على بعض البنود فى البيان التى تتحدث عن انتقال سياسى لإنهاء النزاع السورى. وقال ممثل «كراكاس» فى الأمم المتحدة رفاييل راميريز، إن «دعم مجلس الأمن لخطة تنتهك حق سوريا فى تحديد مصيرها يشكل سابقة خطيرة جداً».
ويتألف البيان من 16 بنداً صاغتها فرنسا، وكان البيان قيد التفاوض منذ أن قدّم مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دى ميستورا، إلى مجلس الأمن الشهر الماضى رؤيته الجديدة لعقد مباحثات سلام. وتنص مبادرة السلام هذه -التى من المفترض أن تنطلق فى سبتمبر- على تشكيل أربعة فرق عمل لبحث المسائل التالية: السلامة والحماية، ومكافحة الإرهاب، والقضايا السياسية والقانونية، وإعادة الإعمار. وجاء دعم الأمم المتحدة لمبادرة السلام الجديدة وسط حراك دبلوماسى لكل من روسيا والولايات المتحدة والسعودية وإيران، بحثاً عن إمكانية إنهاء النزاع فى سوريا الذى سقط ضحيته حتى الآن أكثر من 240 ألف شخص.
وطالب مجلس الأمن كل الأطراف المعنية بالعمل على إنهاء الحرب عبر «إطلاق عملية سياسية بقيادة سورية تقود إلى انتقال سياسى يلبى التطلعات المشروعة للشعب السورى». وتتضمن العملية السياسية «إقامة هيئة حاكمة انتقالية جامعة لديها كل الصلاحيات التنفيذية، يتم تشكيلها على قاعدة التوافق المشترك، مع ضمان استمرارية المؤسسات الحكومية». ولم يتطرّق البيان إلى مستقبل الرئيس السورى بشار الأسد، إلا أن القوى الغربية تصر على أن أى مرحلة انتقالية يجب أن تتضمّن مغادرته السلطة فى وقت ما. وأكد مساعد السفير الفرنسى أن التقدم فى تشكيل حكومة جديدة فى سوريا من شأنه أن يدعم الحرب ضد تنظيم داعش، وقال «لاميك»: «لن نهزم (داعش) من دون عملية انتقالية منظمة فى سوريا».
{long_qoute_1}
فى سياق متصل، انتقدت «دمشق» التصريحات التى أدلى بها المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دى ميستورا، التى ندّد فيها بالغارات الجوية على سوق فى بلدة دوما القريبة من العاصمة، وأسفرت عن مقتل نحو 100 شخص فى نهاية الأسبوع، معتبرة أنها «بعيدة عن الحيادية». ونقلت وكالة الأنباء الرسمية «سانا» عن مصدر مسئول فى وزارة الخارجية، قوله إن «ستافان دى ميستورا يصر فى تصريحاته الأخيرة على الابتعاد عن الحيادية فى ممارسة مهامه كمبعوث خاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا من خلال الإدلاء بتصريحات تبتعد عن الموضوعية والحقائق».
- إعادة الإعمار
- إنهاء الحرب
- الأطراف المعنية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الدول الأعضاء
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير الفرنسى
- أخيرة
- أربعة
- إعادة الإعمار
- إنهاء الحرب
- الأطراف المعنية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الدول الأعضاء
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير الفرنسى
- أخيرة
- أربعة
- إعادة الإعمار
- إنهاء الحرب
- الأطراف المعنية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الدول الأعضاء
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير الفرنسى
- أخيرة
- أربعة
- إعادة الإعمار
- إنهاء الحرب
- الأطراف المعنية
- الأمم المتحدة
- الأمن الدولى
- الدول الأعضاء
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السفير الفرنسى
- أخيرة
- أربعة