عقب تحفظها على خطة التهدئة بسوريا.. خبراء: فنزويلا تتحرك لخدمة مصالحها

عقب تحفظها على خطة التهدئة بسوريا.. خبراء: فنزويلا تتحرك لخدمة مصالحها
- أسعار النفط
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البنك الدولي
- الدول الأعضاء
- الدول الكبرى
- العلاقات الدولية
- القضية السورية
- مجلس الأمن
- أسعار النفط
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البنك الدولي
- الدول الأعضاء
- الدول الكبرى
- العلاقات الدولية
- القضية السورية
- مجلس الأمن
- أسعار النفط
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البنك الدولي
- الدول الأعضاء
- الدول الكبرى
- العلاقات الدولية
- القضية السورية
- مجلس الأمن
- أسعار النفط
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البنك الدولي
- الدول الأعضاء
- الدول الكبرى
- العلاقات الدولية
- القضية السورية
- مجلس الأمن
{long_qoute_1}
تحفظت فنزويلا على بعض بنود بيان مجلس الأمن، والذي دعم خطة سلام جديدة تتحدث عن انتقال سياسي في سوريا تبنتها روسيا والدول الأعضاء للمجلس، ورأى سفير فنزولا رفاييل راميريز، أن دعم مجلس الأمن لخطة تنتهك حق سوريا في تحديد مصيرها يشكل "سابقة خطيرة جدًا".
وترصد "الوطن" آراء خبراء في العلاقات الدولية بشأن أسباب تحفظ فنزويلا على بنود مجلس الأمن، والتعرف على العلاقات بين سوريا وفنزويلا، خاصة بعد أن جاء دعم الأمم المتحدة لمبادرة السلام الجديدة وسط حراك دبلوماسي لكل من روسيا والولايات المتحدة والسعودية وإيران، لإنهاء الأزمة السورية.
قال الدكتور سعيد اللاوندي، خبير العلاقات الدولية، إن "هناك علاقات جيدة بين فنزويلا وسوريا منذ زمن بعيد، ودائما ما تقف فنزويلا وإيران بجانب سوريا في المحافل الدولية"، مشيرًا إلى أنها استقبلت الأسد منذ فترة قريبة، وتربطهم علاقات تجارية واقتصادية وتعاون في مجالات مختلفة، وتعمل دائما لخدمة مصالحها.
وأضاف اللاوندي لـ"الوطن"، إلى أنه كان متوقع وقوف فنزويلا بجانب سوريا في قرارات مجلس الأمن، ولكن من المؤكد أن الدول الكبرى هي التي تتحكم في الأمم المتحدة، موضحًا أن فنزويلا حينما تعترض يكون ذلك من منطلق خوفها على النظام السوري وشعبه من المؤامرات الدولية.
ولفت "اللاوندي"، إلى أن فنزويلا تقع في خندق واحد مع الدول المناوئة للدول الكبرى التي تتحكم في قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة، والمحافل الدولية كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي، لأن الولايات المتحدة الأمريكية تسيطر عليها، موضحًا أن فنزويلا تشتم رائحة المؤامرة الأمريكية، فضلًا عن كونها محسوبة على التيار اليساري، والذي دائما ما يقف ضد أمريكا.
وأوضح مصطفى مجدي، الباحث بمركز البحوث العربية والإفريقية، أن "موقف فنزويلا مثل مواقف أغلب الدول اليسارية في أمريكية اللاتينية، والتي تعتبر أن الخطر على العالم هو بسبب الإمبريالية الأمريكية، لأنها تحاول أن تطيح أو تتأمر على الدول التي قامت على الانتخابات".
وأضاف مجدي لـ"الوطن"، أن فنزويلا خامس دولة منتجة للنفط في العالم، مشيرًا إلى أن هناك عامل أيديولوجي في موقف فنزويلا تجاه سوريا، موضحا أنهم لا يعترفون بأي ثورة لها ميول دينية أو غربية، فهم يرون أن نظام الأسد ناجح في الانتخابات وهم ضد أي محاولة للإطاحة به.
- أسعار النفط
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البنك الدولي
- الدول الأعضاء
- الدول الكبرى
- العلاقات الدولية
- القضية السورية
- مجلس الأمن
- أسعار النفط
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البنك الدولي
- الدول الأعضاء
- الدول الكبرى
- العلاقات الدولية
- القضية السورية
- مجلس الأمن
- أسعار النفط
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البنك الدولي
- الدول الأعضاء
- الدول الكبرى
- العلاقات الدولية
- القضية السورية
- مجلس الأمن
- أسعار النفط
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- البنك الدولي
- الدول الأعضاء
- الدول الكبرى
- العلاقات الدولية
- القضية السورية
- مجلس الأمن