"الدولية للحقوق": دعوة "العفو الدولية" لـ"تقنين الدعارة" يحمي القوادين

"الدولية للحقوق": دعوة "العفو الدولية" لـ"تقنين الدعارة" يحمي القوادين
- الاتفاقية الدولية
- الاعتداء الجنسي
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرقيق الأبيض
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- منظمة العفو الدولية
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- الاتفاقية الدولية
- الاعتداء الجنسي
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرقيق الأبيض
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- منظمة العفو الدولية
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- الاتفاقية الدولية
- الاعتداء الجنسي
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرقيق الأبيض
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- منظمة العفو الدولية
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- الاتفاقية الدولية
- الاعتداء الجنسي
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرقيق الأبيض
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- منظمة العفو الدولية
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
طالبت الشبكة الدولية للحقوق والتنمية، المجلس الدولي لمنظمة العفو الدولية، الذي سينعقد الأسبوع المقبل في دبلن، بعدم الاعتراف بالدعارة كحق من حقوق الإنسان، موضحة أن إجراء من هذا النوع، بمثابة مكافأة للقوادين وتجار النساء، وسينتج جدلا واسعا أمام مساعدة النساء اللواتي لم يكن لديهن الخيار بممارسة الدعارة، بل سيؤسس لحماية القوادين وتجار الجنس.
وأشارت الشبكة الدولية للحقوق والتنمية، إلى الاتفاق الدولي المعقود في 18 مايو 1904، حول تحريم الإتجار بالرقيق الأبيض، والمعدل بالبروتوكول الذي أقرته الهيئة العامة للأمم المتحدة 1904، والاتفاقية الدولية المعقودة في 4 مايو 1910، حول تحريم الإتجار بالرقيق الأبيض، المعدلة بالبروتوكول سالف الذكر، والاتفاقية الدولية المعقودة في 30 سبتمبر 1921 حول تحريم الإتجار بالنساء والأطفال، والمعدلة بالبروتوكول الذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة 20 أكتوبر 1947، والاتفاقية الدولية المعقودة في 11 أكتوبر 1933، حول الإتجار بالنساء البالغات، والمعدلة بالبروتوكول سالف الذكر، فإنها تدين وبشدة مناقشة الموضوع الذي سيجعل من الدعارة مسألة اختيار، وبالتالي الترويج لصناعة الجنس التي تبنى على عذاب الآخرين.
وأكدت الشبكة الدولية للحقوق والتنمية، أن التاريخ البشري برهن أن بيع الجنس كان دوما وما زال يخضع لأسباب قاهرة وقسرية، مثل الحاجة الاقتصادية الملحة والاعتداء الجنسي على الأطفال والإكراه الوحشي للعاملين من قبل القوادين، واختلافات القوة بين الجنس والعرق التي تدفع إلى صناعة الجنس التجارية.
وشددت الشبكة، على أهمية منظمة العفو الدولية كعضو فاعل في تعزيز احترام حقوق الإنسان، وأنها تؤكد أن المنظمة أخفقت كثيرا في حماية حقوق المرأة، وظلت حتى أواخر التسعينيات ترفض الاعتراف بأن الإتجار بالجنس هو انتهاك لحقوق الإنسان، وعادت واعترفت أن الاغتصاب يستخدم سلاحا في الحرب مع بعض الأشكال الأخرى من العنف، ورفضت المنظمة سابقا الاعتراف بأن الختان تشويه للأعضاء التناسلية للإناث، وظلت حتى عام 1995 تعتبر أن الختان ضررا وليس خيارا، في تلاعب لفظي يشرع لمعاناة آلاف الفتيات المغلوبات على أمرهن.
ودعت الشبكة الدولية للحقوق والتنمية، منظمة العفو الدولية، إلى التراجع، كما دعت المنظمات الأخرى إلى أخذ موقف واضح ينتصر لمعاناة الضحايا الذين وقعوا عبر الزمن ضحايا لتلك الجريمة، وتلك النساء اللواتي ما زلن يعانين الأمرين من تجارة الجنس.
- الاتفاقية الدولية
- الاعتداء الجنسي
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرقيق الأبيض
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- منظمة العفو الدولية
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- الاتفاقية الدولية
- الاعتداء الجنسي
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرقيق الأبيض
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- منظمة العفو الدولية
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- الاتفاقية الدولية
- الاعتداء الجنسي
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرقيق الأبيض
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- منظمة العفو الدولية
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- الاتفاقية الدولية
- الاعتداء الجنسي
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرقيق الأبيض
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية
- منظمة العفو الدولية
- الشبكة الدولية للحقوق والتنمية