«الصناعات النسيجية»: الاتفاقية لم يستفد منها سوى «حفنة» من المصدرين

«الصناعات النسيجية»: الاتفاقية لم يستفد منها سوى «حفنة» من المصدرين
- الاستفادة القصوى
- التجارة الخارجية
- السوق الأمريكية
- الصغيرة والمتوسطة
- الصناعات النسيجية
- الغزل والنسيج
- المصانع الكبيرة
- الملابس الجاهزة
- المنتج المصرى
- بشكل عام
- الاستفادة القصوى
- التجارة الخارجية
- السوق الأمريكية
- الصغيرة والمتوسطة
- الصناعات النسيجية
- الغزل والنسيج
- المصانع الكبيرة
- الملابس الجاهزة
- المنتج المصرى
- بشكل عام
- الاستفادة القصوى
- التجارة الخارجية
- السوق الأمريكية
- الصغيرة والمتوسطة
- الصناعات النسيجية
- الغزل والنسيج
- المصانع الكبيرة
- الملابس الجاهزة
- المنتج المصرى
- بشكل عام
- الاستفادة القصوى
- التجارة الخارجية
- السوق الأمريكية
- الصغيرة والمتوسطة
- الصناعات النسيجية
- الغزل والنسيج
- المصانع الكبيرة
- الملابس الجاهزة
- المنتج المصرى
- بشكل عام
على الرغم من الوعود التى تلقاها منتجو الغزل والنسيج، وكانت تصب جميعها فى خانة «الانتعاش»، فإن محمد المرشدى، رئيس غرفة الصناعات النسجية، كشف عن عدم استفادة الشريحة الأكبر من القطاع من اتفاقية «الكويز».
«المرشدى» كشف عن توقف الآلاف من مصانع الغزل والنسيج عن العمل كلياً، وأكد أن الاتفاقية لم تسهم فى إنقاذ الصناعة بسبب ما اعتبره «تفصيلها» على مقياس عدد محدود من المصدرين والمنتجين، قائلاً لـ«الوطن»، إن هناك نحو 2600 مصنع للغزل والنسيج توقف عن العمل بعد أن تعثر بشكل كلى، وهو ما نتج عنه تشريد ما يقرب من 200 ألف عامل.
وأشار إلى أن اتفاقية الكويز فى ذاتها «فكرة جيدة» لفتح المجال أمام المنتج المصرى، وإعطائه مزايا تنافسية فى السوق الأمريكية من خلال إزالة الجمارك المفروضة على المنتجات المثيلة من البلدان الأخرى التى تصل إلى 34%، لافتاً إلى أن الاتفاقية بشكل عام كان من المفترض أن تسهم فى تحسين أوضاع القطاع، لو تم توزيع قاعدة المستفيدين منها، وتمت مساعدة المصانع الصغيرة والمتوسطة من أجل «التخديم» على المصانع الكبيرة المصدرة.
وأضاف: «المشكلة الحقيقية أن المصدرين الذين ساهموا فى إنجاز الاتفاقية ساهموا أيضاً فى وجود قواعد وشروط تعجيزية للمصانع الصغيرة، أدت إلى انحسار الاستفادة فى مجموعة بعينها، ووزارة الصناعة والتجارة هى المسئول الأول عن عدم الاستفادة القصوى من تلك الاتفاقية، باعتبارها المشرف الأول عن الصناعة والتجارة الخارجية فى مصر».
وتابع: «لو كانت هناك متابعة للاتفاقية بشكل الجيد، وتم العمل عليها من جانب الحكومة كما ينبغى لكانت صادرات مصر من قطاع الغزل والنسيج والملابس الجاهزة زادت، وبالتالى فإن القطاع لم يكن ليتعرض لما يواجهه الآن».
- الاستفادة القصوى
- التجارة الخارجية
- السوق الأمريكية
- الصغيرة والمتوسطة
- الصناعات النسيجية
- الغزل والنسيج
- المصانع الكبيرة
- الملابس الجاهزة
- المنتج المصرى
- بشكل عام
- الاستفادة القصوى
- التجارة الخارجية
- السوق الأمريكية
- الصغيرة والمتوسطة
- الصناعات النسيجية
- الغزل والنسيج
- المصانع الكبيرة
- الملابس الجاهزة
- المنتج المصرى
- بشكل عام
- الاستفادة القصوى
- التجارة الخارجية
- السوق الأمريكية
- الصغيرة والمتوسطة
- الصناعات النسيجية
- الغزل والنسيج
- المصانع الكبيرة
- الملابس الجاهزة
- المنتج المصرى
- بشكل عام
- الاستفادة القصوى
- التجارة الخارجية
- السوق الأمريكية
- الصغيرة والمتوسطة
- الصناعات النسيجية
- الغزل والنسيج
- المصانع الكبيرة
- الملابس الجاهزة
- المنتج المصرى
- بشكل عام