قبول 30 ألف طالب وطالبة من الناجحين بالثانوية بجامعة بنها

قبول 30 ألف طالب وطالبة من الناجحين بالثانوية بجامعة بنها
- أعضاء هيئات التدريس
- أكاديمية البحث العلمي
- إجراءات مشددة
- إدارة الجامعة
- إدارة المشروعات
- إنتاج الوقود
- الإجراءات الإدارية
- أداء
- أستاذ
- أسهم
- أعضاء هيئات التدريس
- أكاديمية البحث العلمي
- إجراءات مشددة
- إدارة الجامعة
- إدارة المشروعات
- إنتاج الوقود
- الإجراءات الإدارية
- أداء
- أستاذ
- أسهم
- أعضاء هيئات التدريس
- أكاديمية البحث العلمي
- إجراءات مشددة
- إدارة الجامعة
- إدارة المشروعات
- إنتاج الوقود
- الإجراءات الإدارية
- أداء
- أستاذ
- أسهم
- أعضاء هيئات التدريس
- أكاديمية البحث العلمي
- إجراءات مشددة
- إدارة الجامعة
- إدارة المشروعات
- إنتاج الوقود
- الإجراءات الإدارية
- أداء
- أستاذ
- أسهم
أعلن الدكتور علي شمس الدين رئيس جامعة بنها، قبول أكثر من 30 ألف طالب وطالبة من الناجحين في الثانوية العامة هذا العام، مشيرا إلى أن مكتب التحويلات المركزي بدء العمل وتلقى الطلبات من الطلاب الجدد والقدامى وفقا للقواعد والشروط والضوابط الموضوعة في هذا الشأن وسيتم إعلان النتائج الشهر المقبل.
وأضاف في تصريح صحفي، أنه تقرر بدء الدراسة بأول جامعة أهلية بالعبور تابعة لجامعة حكومية ابتداء من العام المقبل 2016 – 2017 في كليتي الصيدلة والهندسة، معربا عن أسفه لتعطل المشروع لأسباب خارجية بعد أن انتهت الجامعة من إنشاء الكليتين الجديدتين بها والتي كان متوقع بدء العمل بهما العام الدراسي الجديد بعد تجهيزهما بالكامل من مباني ومعامل ومستلزمات وقاعات دراسية ولكن تم إرجائهما للعام الدراسي المقبل 2016 – 2017.
وقال إنه لا يفهم لمصلحة من تعطيل مشروعات الجامعات الأهلية في مصر، مشيرا إلى أنه ليس من العيب أن تكون هناك جامعة أهلية تملكها جامعة حكومية فالأمر غير غريب بالمرة وخاصة وأنها ستكون جامعة غير هادفة للربح وتحمل مميزات الجامعات الحكومية بأسعار للطلاب أقل من استغلال الجامعات الخاصة التي ارتفعت مصروفاتها بشكل يفوق الحد والخيال.
وأوضح أنه لا يوجد مبرر لتعطيل الدراسة بالجامعات الأهلية وخاصة وأن عدم تشغيلها يزيد من العبء على أولياء الأمور ويصب في صالح الجامعات الخاصة، مشيرا إلى أن هذه الجامعات موجودة في العبور وجامعة قناة السويس وأسيوط وكلها جاهزة للعمل.
وحول التعليم المفتوح، كشف رئيس الجامعة، اتخاذ عدة إجراءات مشددة للقبول في هذا النظام والدراسة به تسببت في انخفاض أعداد المقبولين هذا العام بشكل كبير بلغ 20%، قائلا: "أمر ليس في صالح الجامعة ماديا ولكننا كنا نحتاجه بشدة لتطوير التعليم المفتوح والارتقاء به وتلافي سلبيات الأعوام الماضية".
وأشار إلى أن إجراءات الانضباط هذا العام تمثلت في تحويل 1200 حالة غش لمجالس تأديب والتقييد الشديد في عمليات الامتحانات والمراقبة وإلزام الطالب بالحضور 3 أيام أسبوعيا وإخطار جهة عمله بالمخالفات التي يرتكبها ما كان له أثر إيجابي هو الالتزام من الطلاب ولكن تسبب في خفض نسب القبول لبرامج الفصل الدراسي الجديد حيث تقدم فقط 1700 طالب للتعليم المفتوح بالحقوق بعد أن كان العدد يزيد على 7 آلاف طالب ولكن هذا سيتم تعويضه بتطوير البرامج والمناهج والمقررات لأن الهدف تخريج خريجين على أعلى مستوى من التميز العلمي والعملي وليس زيادة حملة المؤهلات العليا لينضموا لطابور التعليم الجامعي العام.
وأوضح رئيس الجامعة، أن الجامعة تواجه تحديا كبيرا بسبب نقص أعداد الأساتذة الحاملين لدرجة "الأستاذية" في مختلف كليات الجامعة حيث قرر مجلس الجامعة في اجتماعه الأخير الموافقة على استكمال هيئات التدريس لسد العجز في بعض التخصصات بكليات الآداب والتجارة والنوعية والحاسبات والمعلومات والفنون التطبيقية وهندسة بنها عن طريق النقل من الجامعات الأخرى والمناظرة وتم فتح باب التقدم وجار مراجعة الطلبات المقدمة، مشيرا إلى أن هذه العملية إحدى متطلبات الجودة وتعد إحدى المشاكل المزمنة في التعليم العالي وتؤثر في الخدمات التعليمية نتيجة الكثافة العددية الهائلة للطلاب.
وأشار رئيس الجامعة إلى أن المشكلة الحقيقية في هذه الظاهرة هو أن إدارة الأساتذة المساعدين للأقسام والكليات تخلق قيم عمل سلبية ومعظم مشكلات أعضاء هيئات التدريس تنبع من هذا المنطلق لعدم وجود أستاذ يدير القسم، موضحا أن كلية التجارة ببنها والتي تعد من أعرق كليات الجامعة بها أستاذ واحد فقط يعمل عميدا للكلية.
وأكد أن الجامعة تخوض حربا شرسة في هذا المجال وسط حالات رفض نقل الأساتذة من الجامعات الأخرى لسد الفراغ وخاصة في كليات الحقوق والتجارة والحاسبات والفنون التطبيقية حيث تم اتهام الجامعة بأنها تقوم بنقل الأساتذة لأغراض شخصية حيث تم خلق الذرائع والتحايل لوقف عمليات النقل بحجة التخصص.
وطالب رئيس الجامعة وزير التعليم العالي بفتح باب الانتقال في درجة الأستاذ بالنقل الكامل أو الإعارة بين الجامعات بما يساعد في تفاعل المدارس العلمية وينقل المعرفة للجامعات الجديدة من الجامعات الأم.
وأوضح أن الجامعة تهدف في المرحلة الحالية إلى رفع مستوى الكليات القائمة بها وترجئ مشروع إنشاء الكليات الجديدة في الجامعة الأم.
وأشار إلى أن الجامعة على استعداد تام لاستقبال العام الدراسي الجديد أواخر شهر سبتمبر المقبل من خلال الإعداد لكافة المناهج الدراسية واستكمال هيئات التدريس بالكليات وإعداد الجداول الخاصة بالفرق الدراسية واعتماد كليات الجامعة للجودة.
وأوضح شمس الدين، أن الجهاز الإداري بالجامعة أنهى مرحلة التأهيل للمواصفة القياسية "الأيزو" حيث يستعد الجهاز الإداري بإدارة الجامعة للحصول على شهادة أيزو 9001 إصدار 2008 الدولية في مجال النظم الإدارية والتي تهدف لتسهيل الإجراءات الإدارية العملية التعليمية والبحثية والطلابية، مشيرا إلى أن الجهة المانحة لهذه الشهادة هي جهة عالمية من إنجلترا.
وأكد رئيس الجامعة أن مشروع "الأيزو" أحد المشروعات التنافسية التي تم طرحها من خلال وحدة مشروعات التطوير بوزارة التعليم العالي بتكلفة 500 ألف جنيه، ساهمت الجامعة فيها بـ200 ألف جنيه لتطوير أداء الجهاز الإداري بالجامعة حيث تم التعاقد من خلال مناقصة عالمية لاختيار أحد المراكز المتخصصة في تأهيل إدارات الجامعة على متطلبات المواصفة العالمية وتم الانتهاء من إعداد جميع الإدارات والتعاقد مع sgs"" لتقوم بإجراءات المراجعة والمنح، الأمر الذي سيمثل تطور كبير للجهاز الإداري بالجامعة.
وتابع: "بالنسبة للاعتماد والجودة بكايات الجامعة حصلت 3 كليات على الاعتماد والجودة من هيئة ضمان جودة التعليم وهي كليات الطب البيطري والتمريض والطب البشري فيما تم إرجاء اعتماد كليات هندسة شبرا والزراعة بمشتهر للعام الجديد حيث تمت الزيارة الأولى لها للمراجعة الخارجية والتي أبدت اللجنة بعض الملاحظات وسيتم خلال العام الدراسي 2015 – 2016 الزيارة الثانية للاعتماد الفعلي على أن يتم دخول باقي كليات الجامعة خلال العام الدراسي 2016 – 2017.
أوضح رئيس الجامعة، أن الجامعة نجحت مؤخرا في دخول التصنيف العالمي "q.s " وهو من أهم التصنيفات المعترف بها دوليا للجامعات حيث وصلت الجامعة لتصنيف ضمن أول 100 جامعة عربية لأول مرة فيما حققت الجامعة المركز الرابع على الجامعات المصرية الخاصة والحكومية والثالث على الجامعات الحكومية وضمن العشرة الأوائل لجامعات أفريقيا على تصنيف "الويب متركس" الإسباني وهو إنجاز غير مسبوق.
وأعلن رئيس الجامعة تخصيص مليون و600 ألف جنيه هذا العام لدعم شباب الباحثين حيث يحصل الباحث من خلال المشروع على 100 ألف جنيه في حالة قبول البحث من لجان التحكيم وفي حالة النشر هناك مكافأة للنشر الدولي تصل إلى 50 ألف جنيه، مشيرا إلى أن الدفعة الأولى من للمشروع نجحت في الحصول على مشروعات بحثية للجامعة بالتعاون مع الجهات الخارجية تقدر بـ17 مليون جنيه.
وأكد أن الجامعة تمول 12 مشروعا طلابيا بهدف بناء شخصية الطالب على كيفية إدارة مشروع خاص به بما يتيح له فرصة عمل ويقلل من نسب البطالة.
أعلن رئيس الجامعة، أنه يجرى حاليا تنفيذ مشروع جديد للتقويم والقياس وتطوير بنوك الأسئلة والفاعلية التعليمية بتكلفة 2,6 مليون جنيه في كليات التربية العام والنوعية والرياضية تحت عنوان دعم الفاعلية التعليمية.
وكشف رئيس الجامعة أن سيتم قريبا تدشين أكبر مركز بيئي في الجامعات المصرية باستثمارات 5 ملايين جنيه إنتاج الوقود الحيوي والقياسات البئية كأحد المشاريع التنافسية التي ستقدمها أكاديمية البحث العلمي من خلال صندوق دعم العلوم والتكنولوجيا.
- أعضاء هيئات التدريس
- أكاديمية البحث العلمي
- إجراءات مشددة
- إدارة الجامعة
- إدارة المشروعات
- إنتاج الوقود
- الإجراءات الإدارية
- أداء
- أستاذ
- أسهم
- أعضاء هيئات التدريس
- أكاديمية البحث العلمي
- إجراءات مشددة
- إدارة الجامعة
- إدارة المشروعات
- إنتاج الوقود
- الإجراءات الإدارية
- أداء
- أستاذ
- أسهم
- أعضاء هيئات التدريس
- أكاديمية البحث العلمي
- إجراءات مشددة
- إدارة الجامعة
- إدارة المشروعات
- إنتاج الوقود
- الإجراءات الإدارية
- أداء
- أستاذ
- أسهم
- أعضاء هيئات التدريس
- أكاديمية البحث العلمي
- إجراءات مشددة
- إدارة الجامعة
- إدارة المشروعات
- إنتاج الوقود
- الإجراءات الإدارية
- أداء
- أستاذ
- أسهم