مركز المعلومات والخدمات البحثية بجامعة بنها يضم أعضاء جدد

مركز المعلومات والخدمات البحثية بجامعة بنها يضم أعضاء جدد
- أساتذة الجامعة
- أعضاء جدد
- الأمم المتحدة
- البحث العلمي
- البحوث العلمية
- التعليم العالي
- التكنولوجيا الحديثة
- الدراسات البيئية
- آفات
- أداء
- أساتذة الجامعة
- أعضاء جدد
- الأمم المتحدة
- البحث العلمي
- البحوث العلمية
- التعليم العالي
- التكنولوجيا الحديثة
- الدراسات البيئية
- آفات
- أداء
- أساتذة الجامعة
- أعضاء جدد
- الأمم المتحدة
- البحث العلمي
- البحوث العلمية
- التعليم العالي
- التكنولوجيا الحديثة
- الدراسات البيئية
- آفات
- أداء
- أساتذة الجامعة
- أعضاء جدد
- الأمم المتحدة
- البحث العلمي
- البحوث العلمية
- التعليم العالي
- التكنولوجيا الحديثة
- الدراسات البيئية
- آفات
- أداء
قال الدكتور جمال إسماعيل، نائب رئيس مجلس إدارة مركز المعلومات والخدمات البحثية بجامعة بنها، إن المركز يؤدي دورًا مهمًا في القيام برسالته من تعليم الطلاب وتدريبهم وإجراء البحوث العلمية لتطوير النشاط الإنتاجي وتحسينه في مواقع العمل وتدريب أفراد المجتمع ورفع كفاءتهم الإنتاجية بالإضافة إلى عمل الدراسات البيئية بمعرفة أساتذة الجامعة.
من جانبه، قال مدير المركز، الدكتور محمد السيد، إن المركز مستمر في تأدية دوره في مجال الصحة ومقاومة الآفات والحشرات بالمستشفيات والمدن الجامعية، كما أن المركز يقوم من خلال لجانه المتنوعة بتقييم الوضع البيئي للمنشآت الصناعية.
وأشار إلى أن المركز أجرى دراسات عن منطقة بحيرات عرب العليقات ومنطقة شاليهات القناطر الخيرية وقدم تصورًا إلى محافظ القليوبية لاستغلال هذه المناطق وتنشيطها سياحيًا وعلاجيًا، بالإضافة إلى قيام المركز حاليًا بإعداد استمارة استبيان لربط سوق العمل بخريج الجامعة بناء على طلب من وزير التعليم العالي، هذا بجانب العديد من الخدمات البحثية والبيئية التي يقدمها المركز.
ولفت إلى أنه يتم حاليًا تشكيل مجلس إدارة للمركز للعام الثالث على التوالي، حيث تم ضم أعضاء جدد وهم الدكتور مجدي علام مستشار أول وزير البيئة، والسفير قدري فتحي مساعد وزير الخارجية الأسبق، والدكتور عماد الدين عدلي استشاري برنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وتحدث الدكتور مجدي علام، عن دور الجامعات وخصوصًا الإقليمية كجامعة بنها وتبنيها للمبادرات وتدوير المخلفات، وقال إن مصر لا بد أن تطبق نظام الاقتصاد الأخضر والذي سيجلب 12 مليار جنيه من لا شيء من خلال استخدام المخلفات والأراضي غير المستعملة وتطبيق التكنولوجيا الحديثة، وأضاف أن أزمة مصر في بعد البحث العلمي عن الأداء الحكومي.
- أساتذة الجامعة
- أعضاء جدد
- الأمم المتحدة
- البحث العلمي
- البحوث العلمية
- التعليم العالي
- التكنولوجيا الحديثة
- الدراسات البيئية
- آفات
- أداء
- أساتذة الجامعة
- أعضاء جدد
- الأمم المتحدة
- البحث العلمي
- البحوث العلمية
- التعليم العالي
- التكنولوجيا الحديثة
- الدراسات البيئية
- آفات
- أداء
- أساتذة الجامعة
- أعضاء جدد
- الأمم المتحدة
- البحث العلمي
- البحوث العلمية
- التعليم العالي
- التكنولوجيا الحديثة
- الدراسات البيئية
- آفات
- أداء
- أساتذة الجامعة
- أعضاء جدد
- الأمم المتحدة
- البحث العلمي
- البحوث العلمية
- التعليم العالي
- التكنولوجيا الحديثة
- الدراسات البيئية
- آفات
- أداء