أثري بريطاني يزعم اكتشاف مقبرة "نفرتيتي".. ومؤرخ مصري: شائعة
أثري بريطاني يزعم اكتشاف مقبرة "نفرتيتي".. ومؤرخ مصري: شائعة
- العثور على
- القرن العشرين
- بسام الشماع
- تل العمارنة
- توت عنخ آمون
- توت عنخ أمون
- عالم مصريات
- عالية الدقة
- علم المصريات
- أثار
- العثور على
- القرن العشرين
- بسام الشماع
- تل العمارنة
- توت عنخ آمون
- توت عنخ أمون
- عالم مصريات
- عالية الدقة
- علم المصريات
- أثار
- العثور على
- القرن العشرين
- بسام الشماع
- تل العمارنة
- توت عنخ آمون
- توت عنخ أمون
- عالم مصريات
- عالية الدقة
- علم المصريات
- أثار
- العثور على
- القرن العشرين
- بسام الشماع
- تل العمارنة
- توت عنخ آمون
- توت عنخ أمون
- عالم مصريات
- عالية الدقة
- علم المصريات
- أثار
{long_qoute_1}
قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن عالم آثار بريطاني زعم أن الملكة المصرية نفرتيتي ربما دفنت خلف واحد من بابين سريين داخل قبر الملك توت عنخ آمون.
ومن المنتظر أن يكشف عالم الآثار والأستاذ بجامعة أريزونا، نيكولاس ريفز، عن الأدلة بشأن الممرات المؤدية لما يعتقد أنه الغرفة السرية التي دفنت فيها الملكة نفرتيتي.
وأوضح "ريفز"، أنه حلل صورًا بالغة الدقة لقبر توت عنخ آمون، الذي اكتشفه عالم الآثار الإنجليزي هاورد كارتر في وادي الملوك عام 1922.
وزعم "ريفز"، أن تحليلاته للصور كشفت عن وجود ممرين سريين غير معروفين من قبل داخل قبر توت عنخ آمون ربما يقودان إلى غرفة دفن الملكة نفرتيتي، مشيراً في مقال له إلى أن مضامين الكشف عن قبر نفرتيتي تعتبر استثنائية.
قال إن "هناك مؤشرات على وجود ممرين سريين لم يتم الكشف عنهما سابقًا، أحدهما يوجد في جزء من الجدار الكبير، ويبدو أن أحدًا لم يمسسهما من قبل".
وتابع أنه إذا تمت ترجمة المظهر الرقمي للصور إلى واقع "فيبدو أننا سنجد غرفة تخزين جديدة تعود لعصر توت عنخ آمون في الاتجاه الغربي للمدفن.. أما في الاتجاه الشمالي فيبدو أننا أمام مدخل سري يقود إلى غرفة دفن الملكة نفرتيتي".
غير أن "ريفز"، أشار إلى أن نظريته غير قابلة للتحقق ما لم يتم فحص مدفن توت عنخ آمون ومسحه وتحليله على أرض الواقع، بحسب ما نقل موقع "سكاي نيوز".
وإذا صحت نظرية "ريفز"، فإنها ستحل واحدًا من أكثر الأمور التي ما زالت تشكل غموضًا في علم المصريات، خصوصًا وأنه لطالما بحث علماء الآثار عن المكان الذي دفنت فيه الملكة نفرتيتي من دون جدوى.
واستمر الجدل بشأن مكان دفن الملكة نفرتيتي استمر طوال أكثر من قرن، ويعتقد بعض الباحثين أن نفرتيتي دفنت في منطقة تل العمارنة، التي كانت العاصمة في عصر أخناتون.
وعلّق بسام الشماع، مؤرخ علم المصريات، أن نيكولاس ريفز، عادة ما يثير الشائعات حول توت عنخ آمون ونفرتيتي، لافتًا إلى أن الباحث يعتمد على وجود بعض النتوءات على الحائط بالبرواز الأحمر في الصورة، وأن ذلك لا يعد اكتشافًا أو دليلًا على وجود مقبرة نفرتيتي خلفها.
وقال "الشماع" لـ"الوطن"، إنه لا علاقة للملك توت عنخ آمون، بالملكة نفرتيتي، وأنه ليس ابنها كما زعم "ريفر"، لكنه زوج إحدى بناتها، حيث إن الملكة لم تنجب سوى 6 بنات فقط، مضيفًا أن الملكات يتم دفنهن في وادي الملكات وليس وادي الملوك عدا الملكة تويا التي دفنت بجوار زوجها، كما أن الملكة نفرتيتي وزوجها كانا يحكمان تل العمارنة بالمنيا وليس الأقصر، وتساءل متعجبًا، ما علاقة الملكة نفرتيتي بالأقصر؟.
وأضاف أنه على بعد كيلومترات من نهر النيل في تل العمارنة يوجد بالوادي الملكي مقبرة عميقة في الجبل، وهناك احتمالية وجود مقبرة نفرتيتي هناك، وبعض علماء الآثار يرون أن المناظر المتبقية من تل العمارنة، حيث دمرها الكهنة انتقامًا من أمون، تدل على أنها المقبرة المحتملة لنفرتيتي.
وأكد مؤرخ المصريات، أنه منذ أوائل القرن العشرين تم العثور على آثار وحوائط مدمرة وبقايا جثمان في المقبرة 55 تدل على أنه "إخناتون".
ونصح "الشماع"، وزارة الآثار بفتح المقبرة 55 "الغامضة" مرة أخرى حيث يوجد دلائل على وجود ملكات أخريات ومن الممكن أن تكون نفرتيتي إحداهن.
- العثور على
- القرن العشرين
- بسام الشماع
- تل العمارنة
- توت عنخ آمون
- توت عنخ أمون
- عالم مصريات
- عالية الدقة
- علم المصريات
- أثار
- العثور على
- القرن العشرين
- بسام الشماع
- تل العمارنة
- توت عنخ آمون
- توت عنخ أمون
- عالم مصريات
- عالية الدقة
- علم المصريات
- أثار
- العثور على
- القرن العشرين
- بسام الشماع
- تل العمارنة
- توت عنخ آمون
- توت عنخ أمون
- عالم مصريات
- عالية الدقة
- علم المصريات
- أثار
- العثور على
- القرن العشرين
- بسام الشماع
- تل العمارنة
- توت عنخ آمون
- توت عنخ أمون
- عالم مصريات
- عالية الدقة
- علم المصريات
- أثار